آخر ظهور لكاظم الساهر مفتول العضلات يثير التفاعل.. صور
تاريخ النشر: 2nd, August 2025 GMT
خاص
أثار الفنان العراقي كاظم الساهر تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار صورة حديثة له بملابس رياضية أظهرت لياقته البدنية وعضلاته البارزة، رغم تجاوزه الستين من العمر.
وتداول رواد المنصات الصورة بكثافة، مشيدين بالمظهر الرياضي الذي يحافظ عليه “القيصر ” وحرصه الدائم على الاهتمام بصحته ولياقته.
وتزامن ذلك مع انتشار شائعة وفاته خلال الأيام الماضية، إلا أن الساهر اختار الرد بطريقته الخاصة بعيداً عن التصريحات المباشرة، حيث نشر عبر حسابه على مواقع التواصل مقطعاً من أغنيته الشهيرة “عيد العشاق” مرفقاً بصور له، ظهر فيها وهو يغني: “هذه فاتنتي تلبس فستاناً من الورد ربيعياً، وتوصيني بأن أمسكها من يديها كي لا أضيع”.
وأرفق الساهر الفيديو بتعليق قصير لكنه معبر: “كل الحب من القلب إلى ما لا نهاية”، في رسالة بدت بمثابة طمأنة لجمهوره ومحبيه في مختلف أنحاء العالم العربي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شائعة وفاته صورة كاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
خالد مهران: تجاوزنا التحديات اللغوية والفنية لتصوير فيلم ابتسم أنت في مصر
كشف المخرج خالد مهران عن كواليس وتحديات تصوير فيلم "ابتسم أنت فى مصر"، مشيرًا إلى صعوبات متعددة واجهت فريق العمل خلال مراحل التصوير المشترك بين مصر وروسيا، أبرزها حاجز اللغة واختلاف طرق الأداء.
وأوضح مهران، خلال مداخلته مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الفريق الروسي لم يكن يجيد العربية، كما أنه لا يتحدث الروسية، مما استدعى الاستعانة بمترجمين متخصصين لتيسير التواصل وتوجيه الأداء التمثيلي، لا سيما في المشاهد التي تطلبت تفاعلًا إنسانيًا عميقًا.
وأشار إلى أن مواقع التصوير تنقلت بين موسكو والقاهرة ومدينة الغردقة، مع التركيز على اختيار أماكن واقعية تعكس حقبة التسعينيات، مثل الشوارع القديمة ومحطات القطارات، إضافةً إلى مطار موسكو الذي تطلب تدخلات إنتاجية لتغيير ملامحه الحديثة.
وأكد مهران أن الفريق الفني حرص على الابتعاد عن تقنيات الجرافيك لصالح تقديم صورة بصرية طبيعية وواقعية، من خلال إعادة بناء تفاصيل دقيقة للحقبة الزمنية، بما في ذلك الملابس والأدوات والديكورات، وذلك بالتنسيق مع السلطات الروسية لإنجاز مشاهد حساسة دون تعطيل مواقع حيوية كالمطار.
وفي ختام تصريحاته، أعرب مهران عن سعادته بنجاح هذا التعاون غير المسبوق بين البلدين، مؤكدًا أن الفيلم يمثل خطوة فنية وثقافية مهمة في تعزيز جسور التواصل بين الشعوب من خلال السينما.