15 يوماً من المتعة.. اختتام مهرجان صيف حائل بأكثر من 180 ألف زائر
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
اختتمت مساء أمس، فعاليات "صيف حائل" التي تنظمها أمانة منطقة حائل، وسط حضور كثيف تجاوز 180 ألف من الأهالي والزوار والسياح القادمين من خارج المنطقة للاستمتاع بالفعاليات والعروض المقامة على مدى 15 يوماً، وذلك في ممشى الأمير سعود بن عبدالمحسن.
وشملت الفعاليات عددًا من الأنشطة الترفيهية، والعروض الفنية والمسرح، ومنطقة الأطفال، والمأكولات والمحلات، ومنصة العارضين والعازفين، وبرج المغامرات، وكرات الألوان، والكارتنق، إضافةً إلى الفوتو بوث، والعروض البصرية ثلاثية الأبعاد، ومنطقة ألعاب " VR"، والعروض الحية المتنوعة، والكرنفال.
| خبر
أخبار متعلقة بيت الحرفيين في تبوك.. تدريب 45 حرفية بفعالية "حكي" التراثيةترفيه وتثقيف.. مهرجان العسل بالباحة يقدم فعاليات متنوعة للأطفالتولموا متعة وإثارة وتشويق
فعاليـات جايتــكم بالطريق #صيف_حائل فـي :
منتزه الأمير سعود بن عبدالمحسن
| #حائل_الأجمل
#أمانة_منطقة_حائل pic.twitter.com/vGAZabxdb7— أمانة منطقة حائل (@Amanat_Hail) July 25, 2024مهرجان صيف حائلوأشاد الزوار بالفعاليات والعروض المقدمة التي أحدثت البهجة والسعادة برفقة أسرهم وذويهم، التي استهدفت مختلف أعمار المجتمع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس حائل فعاليات صيف حائل حائل أمانة منطقة حائل
إقرأ أيضاً:
اختتام فعاليات القمة العالمية الثانية للاقتصاد الإسلامي
اختتمت اليوم في اسطنبول فعاليات القمة العالمية الثانية للاقتصاد الإسلامي، التي نظمها منتدى البركة للاقتصاد الإسلامي بمشاركة نخبة من صناع القرار وقادة الفكر الاقتصادي وشخصيات فكرية واقتصادية من مختلف دول العالم.
وخلال القمة، أكد رئيس مجلس أمناء منتدى البركة للاقتصاد الإسلامي، عبد الله صالح كامل، أن المرحلة المقبلة تتطلب توسيع الشراكات بين الدول والمؤسسات والمجتمعات.
وأشار « كامل » إلى أن العواصم الكبرى في العالم العربي والإسلامي تشهد حراكًا تنمويًا لافتًا، يعكس تطورًا مؤسسيًا واستعدادًا حقيقيًا للمساهمة في صياغة مستقبل الاقتصاد العالمي من خلال نموذج يجمع بين القيم والكفاءة.
يُذكر أنَّ منتدى البركة للاقتصاد الإسلامي هو منصة فكرية مستقلة وغير ربحية، تأسست أولى ندواته في المدينة المنورة عام 1981، ويواصل المنتدى عقد لقاءاته السنوية لجمع الخبراء وصنّاع القرار وتطوير الرؤى المستقبلية للاقتصاد الإسلامي عالميًا؛ لإثراء المخزون البحثي وخدمة البنية المعرفية للاقتصاد الإسلامي.