بغداد اليوم -  بغداد

كشف رئيس لجنة الامن والدفاع البرلمانية كريم عليوي المحمداوي، اليوم السبت (27 تموز 2024)، عن تشكيل لجنة مشتركة للوقوف على إصابة مواطنة عراقية في المنطقة الخضراء بنيران السفارة الامريكية.

وقال المحمداوي في بيان، تلقته "بغداد اليوم"، ان "السفارة الامريكية تنتهك حقوق الانسان وبشكل واضح بعد تعرض احد النساء العراقيات إلى اطلاق نار وهي في محراب الصلاة".

واكد ان "هذا أمر خطير جدا ويعتبر انتهاك لحقوق المواطن"، مشيرا الى ان "لجنة الدفاع النيابية سيكون لها تحرك لإيقاف هكذا انتهاكات من خلال تشكيل لجنة تحقيقية في هذا الخرق لسيادة العراق وسلامة مواطنية".

وتداولت وسائل اعلام انباء عن إصابة امرأة اثناء صلاتها من قبل القوات الامريكية في السفارة وسط المنطقة الخضراء، ولا توجد معلومات أكثر عن الحادثة او ملابساتها لغاية الان.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

سوريا تخرج من قائمة الدول “المارقة” الامريكية

8 يونيو، 2025

بغداد/المسلة: صوّت مجلس الشيوخ الأمريكي لصالح إزالة اسم سوريا من قائمة الدول التي تعتبرها الولايات المتحدة “مارقة”.

وتُعرف “قائمة الدول المارقة” بأنها تصنيف غير رسمي تتبناه الإدارات الأمريكية منذ تسعينيات القرن الماضي، ولا يترتب عليها إي تبعات قانونية.

وفي خطوة رمزية، أقر مجلس الشيوخ قرارا يقضي بشطب اسم سوريا من “قائمة الدول المارقة”، في أحدث إشارة للنهج الجديد في تعامل واشنطن مع سوريا ما بعد نظام بشار الأسد.

وأعلن البيت الأبيض أن سوريا لم تعد مدرجة على “قائمة الدول المارقة”، ذات الطابع السياسي.

وقال البيت الأبيض، عبر صفحته الرسمية باللغة العربية على منصة “إكس”، إن سوريا كانت مدرجة سابقا في هذه القائمة إلى جانب دول مثل إيران، وكوريا الشمالية، وكوبا، وفنزويلا، لكنها لم تعد ضمنها الآن.

ورغم خروج سوريا من هذه القائمة، إلا أنها لا تزال مصنفة رسميًا كـ”دولة راعية للإرهاب” من قبل وزارة الخارجية الأمريكية منذ عام 1979، وهو تصنيف قانوني يترتب عليه استمرار فرض عقوبات صارمة تشمل حظر المساعدات الخارجية، وتقييد الصادرات، وفرض قيود مالية وتجارية مشددة.

ويُميز التصنيف الرسمي “للدول الراعية للإرهاب” عن مفهوم “الدول المارقة”، حيث يُعد الأول ملزما قانونيا ويترتب عليه تبعات مباشرة، فيما يُستخدم الثاني كمصطلح سياسي غير رسمي لتبرير مواقف الولايات المتحدة تجاه بعض الأنظمة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • بطلب من لجنة وقف إطلاق النار.. الجيش يكشف على مبنى في الضاحية (صور)
  • مواطنة تتغلب على خوفها وتنطلق في عالم الطيران .. فيديو
  • شرطة الأوسط تضبط مخموراً اعتدى على مركبة مواطنة
  • الفائزون باليانصيب في اليمن أول ضحايا الحظر الأمريكي الأخير.. هذا ما حدث في السفارة الامريكية بجيبوتي
  • لجنة أممية: إسرائيل ارتكبت جريمة إبادة باستهداف المدنيين في مدارس غزة
  • هذا ما ناقشته لجنة الأشغال في جلسة اليوم
  • شاهد.. لحظة إصابة صحفية برصاصة مطاطية في ساقها بلوس أنجلوس
  • برلمانية عراقية تبرر سبب مشاركتها في موسم الحج
  • سوريا تخرج من قائمة الدول “المارقة” الامريكية
  • صناع المجد: مدارس عراقية تحقق نسبة نجاح 100% وتكتب التاريخ من جديد