اللهم أكفني بحلالك عن حرامك.. أدعية مستجابة لتوسيع الرزق والبركة فيه
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
الدعاء هو من أفضل العبادات، وأفضل ما يبدأ به الإنسان يومه ذكر الله قبل أن يتوجه إلى عمله ، وفيما يلي مجموعة من أدعية توسيع الرزق والبركه فيه من القرآن والسنة النبوية.
اللهم إني أسألك البركة في الرزق والمال والأولاد.اللهم أرزقني الرزق الحلال الطيب الذي تقر به عيني ولا تحرمني منة رزقي.أسألك يا رب أن ترزقني من حلالك ولا تحوجني لأحد.اللهمّ إنّي أسألك في هذا اليوم المبارك أن تبارك في نفسي وفي سمعي وفي بصري وفي روحي وفي خَلْقي وفي خُلُقي وفي أهلي وفي محياي وفي مماتي وفي عملي فتقبَّل حسناتي، وأسألك الدرجات العُلا من الجنة.اللهم يا من بيدك رزق العصفور على الشجرة أرزقني الخير كله عاجله وآجله.يا رب أرزقني من حيث لا أحتسب فكل رزقي بيدك.اللهم لا تحرمني من الرزق الذي أنعمت به علي.اللهم أرزقني البركة في الصحة والعافية ولا تحرمني من صحتي.ربي لا تحرمني كرمك ولا توفيك، فما يوفقني غيرك.اللهم أكفني بحلالك عن حرامك وأغنني بفضلك عمن سواك.أسألك يا رب في يوم الجمعة أن تكرمني ولا تجعل رزقي بين يد أحد.اللهم أرح قلبي بتوفير رزقي وقوت يومي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدعاء القرآن السنة النبوية ادعيه مستجابه أدعية الرزق البركة في الرزق
إقرأ أيضاً:
أم أيتام تستغيث في طور سيناء: أزالوا كشك رزقي الوحيد.. وطفلي من ذوي الإعاقة
أطلقت صباح محمد عبد القادر، وهي أم لأطفال أيتام من بينهم طفلان من ذوي الإعاقة، نداءً مؤثرًا تستغيث فيه بعد إزالة مجلس مدينة طور سيناء للكشك الذي تعتمد عليه في إعالة أسرتها منذ خمسة عشر عامًا.
وقالت، وقد غلبها الحزن، إنها حصلت على الكشك بقرار إنساني عقب وفاة زوجها ليكون مصدرًا للرزق يقي أطفالها قسوة الحاجة، قبل أن تُفاجأ بإزالته دون إخطار مسبق، في وقت كانت ترافق فيه ابنتها المريضة داخل المستشفى.
وأكدت صباح أن الكشك كان يمثل شريان الحياة الوحيد لها ولأبنائها، مشيرة إلى أنها لا تعمل وتعتمد على إعانة «تكافل وكرامة» التي لا تكفي لسد احتياجات أسرتها في ظل الظروف المعيشية الصعبة.
وأضافت قائلة: «أنا أم أيتام وغلبانة، وولادي محتاجين الرعاية، والاتنين المرضى حالتهم لا تسمح بأي تقصير. الكشك كان ستر وغطا لينا».
وطالبت بعودة الكشك أو السماح لها بتحديثه على نفقتها بنظام التقسيط، حتى تتمكن من مواصلة إعالة أسرتها، متسائلة عن سبب الإزالة رغم التزامها بسداد جميع الرسوم المقررة. وأوضحت أنها تقدمت بشكوى إلى النيابة الإدارية، التي أوصت — بحسب قولها — بإعادة الكشك، إلا أن التوصية لم تُنفذ حتى الآن.
وأشارت صباح إلى أن مجلس المدينة اقترح منحها محلًا داخل السوق الحضري، لكنها رفضت نظرًا لما يعانيه السوق من ركود وصعوبة تحمل تكاليف الإيجار، مؤكدة أن ظروفها لا تحتمل أي التزامات مالية إضافية.
وختمت مناشدتها بقول يحمل كثيرًا من الألم: «أنا مش طالبة غير لقمة العيش اللي أقدر أربي بيها ولادي.. رجّعولي مصدر رزقي الوحيد».