الإعلام الإسباني: مواجهة المغرب فرصة للانتقام لما حدث بقطر
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
سلطت الصحافة الإسبانية الضوء على المواجهة المنتظرة بين المنتخب المغربي الأولمبي ونظيره الإسباني في نصف نهائي مسابقة كرة القدم، ضمن دورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024.
وقالت صحيفة “موندو ديبورتيفو” في تقرير لها حول اللقاء بعنوان :”الانتقام لما حدث في مونديال قطر”، في إشارة إلى أن هذه المواجهة تُعيد إلى الأذهان مباراة المنتخب الوطني الأول أمام “لاروخا” في النسخة الماضية من المونديال.
وأضاف المصدر نفسه: “شاءت الأقدار أن يلتقي منتخبا إسبانيا والمغرب مرة أخرى في بطولة كبرى”.
وواصلت: “هذه المباراة ليست فقط من أجل المنافسة على الميدالية الذهبية، إنها فرصة لإسبانيا للانتقام لما حدث قبل أقل من عامين في قطر”.
ووصل المنتخب المغربي الأولمبي لكرة القدم مساء أمس السبت، إلى مدينة مارسيليا جنوب فرنسا، تأهبا لمواجهة المنتخب الإسباني في نصف نهائي دورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024.
وسُيجري رفاق أشرف حكيمي اليوم الأحد الحصة التدريبية الأولى والأخيرة بعد التأهل إلى “المربع الذهبي”، حيث سيعمل السكتيوي على وضع آخر اللمسات على التشكيلة التي سيعتمد عليها أمام “لاروخا” من أجل انتزاع بطاقة التأهل إلى النهائي.
ويُنتظر أن تشهد مواجهة المغرب وإسبانيا حضورا جماهيريا كبيرا بملعب “فيلودروم” بمارسيليا غدا الاثنين.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية المغربي كرة القدم باريس اسبانيا المغرب باريس أولمبياد كرة القدم رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إنجلترا تُعلن مواجهة أوروجواي واليابان وديًا استعدادًا لكأس العالم 2026
أعلن منتخب إنجلترا، اليوم الأربعاء، خوض مباراتين وديتين أمام أوروجواي واليابان في شهر مارس المقبل، ضمن برنامج استعداداته للمشاركة في نهائيات كأس العالم 2026، المقرر إقامتها في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.
ومن المقرر أن يلتقي المنتخب الإنجليزي مع أوروجواي يوم 27 مارس على ملعب ويمبلي في لندن، قبل أن يواجه نظيره الياباني بعد أربعة أيام، في آخر ظهور للمنتخب على أرضه قبل الدخول في المرحلة النهائية من التحضيرات للمونديال.
ويأمل المنتخب الإنجليزي بقيادة مدربه الألماني توماس توخيل في تحقيق أقصى استفادة من التجربتين، في إطار سعي الفريق للتتويج بلقبه العالمي الثاني بعد إنجازه الوحيد عام 1966.
وعلى الرغم من تحديد المباراتين مسبقًا، فإن الاتحاد الإنجليزي فضّل الانتظار إلى ما بعد سحب قرعة كأس العالم قبل تأكيد مواعيدهما رسميًا.
ويمثل لقائي أوروجواي واليابان اختبارًا قويًا للأسود الثلاثة، خصوصًا بعد مشوار مثالي في التصفيات الأوروبية، حيث حقق المنتخب الإنجليزي العلامة الكاملة بالفوز في جميع مبارياته الثماني في المجموعة 11 التي ضمت ألبانيا وصربيا ولاتفيا وأندورا.
ويحتل منتخب أوروجواي المركز السادس عشر في أحدث تصنيف للفيفا، بينما يأتي منتخب اليابان في المركز الثامن عشر، ما يجعل المواجهتين تجربة أكثر قوة مقارنة بمنافسي إنجلترا في التصفيات.
كما ستكون المباراتان فرصة أخيرة للاعبين لإقناع توخيل قبل الإعلان عن القائمة النهائية للمونديال في مايو المقبل، مع توقع خوض مواجهتين وديتين إضافيتين في الولايات المتحدة قبل بدء المعسكر الختامي.
وقال توماس توخيل في تصريحات لوكالة “بي إيه ميديا”: "نحن سعداء بتأكيد هاتين المباراتين في بداية استعداداتنا لكأس العالم."
وأضاف: "كنا نبحث عن مواجهة فريقين ضمن أفضل 20 منتخبًا في العالم، إلى جانب تجربة اللعب أمام خصوم من خارج أوروبا."
واختتم: "بعد قرعة كأس العالم يزداد حماسنا لما هو قادم، ونتطلع بشغف للعب أمام جماهيرنا في ويمبلي من جديد."