خروج العرب بخفي حنين من أولمبياد باريس!
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
4 أغسطس، 2024
بغداد/المسلة: خرج العرب بخفي حنين من منافسات الرماية وألعاب القوى في أولمبياد باريس، رغم نتائجهم الجيدة في الدورات السابقة.
وكان المصري عزمي محيلبة الأقرب إلى بلوغ الدور النهائي في الرماية، إذ حلّ عاشراً، علماً بأنَّ الستة الأوائل يتأهلون للدور النهائي. وجاء الكويتي محمد الديحاني في المركز الـ13 والقطري راشد صالح العذبة في الـ15 والمصري الآخر عمر إبراهيم في الـ29 قبل الأخير والفلسطيني جورج الصالحي في الـ30.
وفي «القوى» خرج السعودي حسين آل حزام، من الدور الأول للقفز بالزانة. وخرج العماني علي أنور والعراقي طه حسين ياسين من الدور الأول لسباق 100م، فيما خرج العداء اليمني سامر اليافعي من الدور التمهيدي ولحق به الليبي أحمد السباعي.
وخرجت الكويتية آمال الرومي، والفلسطينية ليلى المصري، والبحرينية نيلي جيبكوسغي، خاليات الوفاض من ملحق سباق 800م.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
فرقة مداحين النبي بالشرقية تحصد المركز الأول في مسابقة الصوت الندي 2025
فازت فرقة "مداحين النبي" بمحافظة الشرقية بالمركز الأول في فرع الإنشاد الديني (الفرع الرابع) ضمن فعاليات مسابقة "الصوت الندي" 2025م، التي نظمتها وزارة الأوقاف على مستوى الجمهورية وذلك في إنجاز متميز يعكس تطور فنون الإنشاد الديني بمحافظة الشرقية.
يأتي هذا الفوز تتويجاً لجهود الفرقة وتميّزها في تقديم فن إنشادي راقٍ يمزج بين الأصالة والتجديد، حيث نافست ضمن الفئة المفتوحة التي ضمّت أفراد وفرق من مختلف المحافظات.
كانت المسابقة شهدت هذا العام مشاركة واسعة، وتنافس كبير في مختلف الفروع الأربعة، وتهدف الوزارة من خلال هذه المبادرات إلى دعم المواهب الحقيقية في تلاوة القرآن الكريم والإنشاد والابتهالات، وتشجيع الأصوات الحسنة في خدمة الدعوة ونشر القيم الدينية الصحيحة.
وقد حصل الفائزون على شهادات تقدير، ومكافآت مالية، إضافة إلى درع وزارة الأوقاف تكريمًا لموهبتهم وتألقهم.
ومن الجدير بالذكر أن فرقة "مداحين النبي" تُعد من أبرز الفرق الإنشادية بمحافظة الشرقية، وقد سبق لها أن شاركت في العديد من الفعاليات الدينية والثقافية، وحققت صدى طيب في أوساط الجمهور وعشاق الإنشاد الديني.