مادورو: 80% من المجرمين جُهّزوا خارج البلاد.. ولن نؤخذ إلى سيناريوهات الانقلاب
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
الجديد برس:
كشف الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، أن 80% من المجرمين المقبوض عليهم في البلاد، كانوا يجهزون في ولاية تكساس الأمريكية وكولومبيا والبيرو لتنفيذ المخطط الانقلابي، وهي دول لم تعترف بشرعية فوز مادورو في الانتخابات، وأكد أنهم لم يصوتوا أيضاً في الانتخابات.
وأكد مادورو خلال المسيرة الوطنية الكبرى دفاعاً عن السلام، أن اليمين “الفاشي” حاول مهاجمة نظام المجلس الوطني للاقتراع الإلكتروني والإطاحة به، قائلاً إن “اليمين المتطرف هو الكراهية والغطرسة”، معتبراً أنه “التدخل الأجنبي والحرب”.
وأعلن عن وجود ألفي معتقل، مؤكداً أن هذه المرة “ستكون هناك عدالة”، وأضاف أنهم لا يشاركون في الانتخابات ويدعون إلى الاحتجاج ثم “يملأون المجتمع بالكراهية ويهاجمون مؤسسات الدولة”.
وشدد مادورو على أن فنزويلا تعيش في سلام، مجدداً تأكيده أن أحداً لن يستطيع أن “يفرض مناخاً من العنف أو يأخذنا إلى سيناريوهات الانقلاب”.
وفي هذا السياق، استعرض وزير خارجية فنزويلا، إيفان خيل بينتو، الأعداد الحقيقية للمشاركين في التظاهرات المناهضة للرئيس نيكولاس مادورو، وعرض عبر حسابه الرسمي في منصة “إكس”، مشاهد جوية لأنصار المعارضة الفنزويلية لحظة إلقاء زعيمتهم ماريا كورينا ماتشادو خطابها في كاراكاس، في 3 أغسطس، والتي تتناقض مع الأعداد الكبيرة التي يتم الترويج لها.
Estas son las imágenes aéreas al momento del discurso de las cabecillas de los Comanditos del Terror en Las Mercedes, Caracas, 3 de agosto de 2024 pic.twitter.com/s2nDTZjBAa
— Yvan Gil (@yvangil) August 3, 2024
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
سيناريوهات مثيرة.. ليلى عبد اللطيف تشعل مواقع التواصل بسبب وفاء عامر
أثارت توقعات خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف ، غضبًا واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي، بعد ربط الجمهور بين تصريحاتها حول أزمة مرتقبة لفنانة مصرية شهيرة ، وبين الجدل الأخير المحيط بالفنانة وفاء عامر.
أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف بعد أزمة وفاء عامروخلال ظهورها الأخير، قالت عبد اللطيف، إن "فنانة مصرية مشهورة ستواجه أزمة كبيرة هذا العام، وستفاجئ الجمهور بقرار اعتزال الفن وارتداء الحجاب"، دون أن تُفصح عن اسم الفنانة .
وتزامن هذه التصريحات مع انتشار شائعات حول وفاء عامر، منها اتهامات بتورطها في قضية غامضة تزامنت مع تيار واسع من الهجوم عبر "تيك توك"، رغم إعلان النقابة براءتها رسميًا .
وعلى الرغم من ارتباط التوقعات بوقوع حدث فعلي، لم تصدر ليلى عبد اللطيف أي توضيح يربط أو ينفي صلتها بوفاء عامر، مما زاد من حدة الجدل وفتح الباب واسعًا لتفسيرات مؤثرة بين المتابعين .
ـ اعتزال مفاجئ لفنانة بعد أزمة أسرية أو قانونية
ـ أزمة صحية تُفاجئ فنانًا شابًا وتؤثر على مستقبله
ـ سقوط مشروع درامي كبير بسبب انسحاب غير متوقع لنجمه
ـ خلافات داخل نقابة فنية تؤدي لاستقالات وهزات تنظيمية .
ورغم أن ليلى عبد اللطيف، لم تذكر أي أسماء محددة، إلا أن توقيت تصريحاتها أثار حيرة وتساؤلات كبيرة: هل كانت تتنبأ فعلاً بما يخص الفنانة وفاء عامر؟ أم أن الأمر مجرّد تشابه عابر؟ الغموض الشائع هو ما غذّى التكهنات، وجعل التوقعات مادة دسمة للنقاش على السوشيال ميديا.
وفُسّرت تحقيق تنبؤات ليلية عبد اللطيف بطرق عديدة حتى الآن بين الجمهور، مما يجعلنا أمام ظاهرة تتكرر مع كل تصعيد تنبؤات ليلى عبد اللطيف، وإن كانت غير دقيقة أسماءها فإن توقيتها وحده يكفي لتحريك الشارع الإعلامي.