A Quiet Place: The Road Ahead تصل أجهزة الكمبيوتر وبلاي ستيشن وإكس بوكس 17 أكتوبر
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
إذا كان هناك أي امتياز سينمائي تم تصميمه على ما يبدو ليتم تحويله إلى لعبة فيديو، فسيكون A Quiet Place. الأفلام هي في الأساس عناوين رعب خفية.
تدور أحداثها، بعد كل شيء، حول كائنات فضائية متعطشة للدماء وحساسة للضوضاء.
ولتحقيق هذه الغاية، كنا نعلم بالفعل أن الامتياز سيحصل على معاملة الألعاب. والآن لدينا تاريخ إصدار رسمي في 17 أكتوبر لأول فرع رقمي.
A Quiet Place: The Road Ahead هي مغامرة رعب من منظور الشخص الأول تدور أحداثها في نفس عالم الأفلام، لكنها تحكي قصة جديدة تمامًا. بعبارة أخرى، لن تتحكم في جون كراسينسكي أو لوبيتا نيونجو الرقميتين. ستلعب بشخصية جديدة تمامًا ترسم مسارها الخاص في هذه المدينة الفاسدة المليئة بالفوضى.
تمامًا مثل الأفلام، سيضطر اللاعبون إلى الاعتماد على ذكائهم وأي أدوات بسيطة يجدونها أثناء البحث، مثل المصابيح الكهربائية وأجهزة كشف الضوضاء. ووعد المطور Stormind Games، الذي كان وراء Remothered وBatora: Lost Haven، بالإثارة والرعب. ويؤكد مقطع الفيديو الترويجي لتاريخ الإصدار اليوم ذلك بالتأكيد. فالأجواء المخيفة خارجة عن المألوف.
سيتم إصدار A Quiet Place: The Road Ahead على أجهزة الكمبيوتر الشخصية وPS5 وXbox Series X/S. الطلبات المسبقة متاحة الآن ويحصل المشترون الأوائل على "محتوى حصري داخل اللعبة وفن مفاهيمي رقمي". تبلغ تكلفة اللعبة 30 دولارًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: A Quiet Place
إقرأ أيضاً:
فشل إسرائيلي.. تحقيق داخلي يكشف ما حدث خلال هجوم 7 أكتوبر في "مفلاسيم"
كشف تحقيق داخلي أجراه الجيش الإسرائيلي بشأن الهجوم الذي وقع على كيبوتس "مفلاسيم" ومحيطه في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، أن ما يقرب من 200 مسلح تسللوا إلى المنطقة على ثلاث موجات متتالية، ما أدى إلى مفاجأة الجيش وإرباكه.
وأظهر التحقيق أن القوات الإسرائيلية لم تكن مستعدة للتعامل مع هجوم بهذا الحجم، إذ انحصر سيناريو الاستعداد العسكري في توقع عمليات تسلل محدودة فقط، دون التحسب لهجوم واسع النطاق.
وأكد التقرير فشل الجيش في حماية الكيبوتس نتيجة هذا القصور في التقدير والإعداد المسبق.
وأشار التحقيق إلى دور قائد فرقة الحراسة في الكيبوتس الذي ساهم في منع وقوع مجزرة داخل مفلاسيم، وسرعة استجابته مع قوات التأهب وفرق الحراسة المحلية، ما ساهم في صد الهجوم لعدة ساعات قبل وصول التعزيزات الأمنية.
كذلك أشاد التقرير بتدخل قوات "يامام" ووحدات الشاباك التي أنقذت 12 عاملا أجنبيا خطفوا على يد المسلحين بعد اقتحامهم مجمع العمال في الكيبوتس.
وبحسب التقرير، فإن الحاخام المحلي تصرف بدوره بسرعة، وساهم في إخلاء الأطفال والأهالي من موقع تخييم في بستان قريب، قبل أن يصاب في تبادل لإطلاق النار مع أحد المهاجمين عند مدخل الكيبوتس.
أما قوات الجيش، فلم تبدأ بالوصول إلا بعد الساعة التاسعة والنصف صباحا، بينما كان الهجوم قد بدأ فعليا في السادسة والنصف.
التقرير يروي تفاصيل عن مقتل إسرائيليين، معظمهم كانوا يفرون من مهرجان "نوفا"، وأُطلق عليهم النار عند تقاطع "شعار هنيغيف" من قبل مسلحين اختبأوا في الأحراش.
ورغم إرسال تعزيزات من قوات خاصة، بينها وحدة الكوماندوز البحري، استمرت الفوضى، وأدى سوء التقدير إلى إطلاق نار خاطئ من قبل القوات الإسرائيلية على مدنيين إسرائيليين ظن الجنود أنهم مهاجمون.
ويشير التحقيق إلى أن نحو 300 مسلح تسللوا إلى المنطقة في ثلاث موجات، بينها نحو 30 اقتحموا كيبوتس مفلاسيم تحديدا. ويؤكد أن الجيش لم يكن مؤهلا للتعامل مع سيناريو هجوم واسع ومتزامن على عدة مواقع، بل تدرب فقط على مواجهات محدودة.
وبحسب التحقيق، هذا القصور الإستراتيجي والتكتيكي كلف مئات الأرواح، وأدى إلى اختطاف عشرات الأشخاص، لا يزال 58 منهم محتجزين حتى اليوم لدى حماس .
ويعد التحقيق شهادة دامغة على فشل المؤسسة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية في منع واحدة من أكثر الهجمات دموية في تاريخ إسرائيل، رغم تحذيرات سابقة ونقاط ضعف واضحة في منظومة الردع والاستعداد.
المصدر : عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراضه صاروخا آخر أُطلق من اليمن تطورات جديدة بشأن وقف إطلاق النار في غزة آلية المساعدات الإسرائيلية الأميركية في غزة تتعثر الأكثر قراءة قطر: سلوك إسرائيل لا يحتمل ومستمرون في جهود وقف إطلاق النار الشرق الأوسط بين أيدي ساكنيه الاحتلال يواصل حصاره على مخيمي طولكرم ونور شمس غزة: الإعلام الحكومي يستعرض أحدث إحصائيات العدوان الإسرائيلي عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025