عمليات بغداد تعتقل عدداً من المتهمين بينهم منتحل صفة عقيد بأحد الأجهزة الأمنية
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
أعلنت قيادة عمليات بغداد، اليوم الأربعاء، اعتقال عدد من المتهمين بينهم منتحل صفة عقيد بأحد الأجهزة الأمنية.
وذكر بيان أنه “لتعزيز الأمن والإستقرار في العاصمة بغداد وضمن الخطط المرسومة تزامناً مع اقتراب الزيارة الأربعينية، نفذت مفارز قيادة عمليات بغداد المشتركة عدداً من واجبات نصب السيطرات (المفاجئة والوقتية)”.
وأضاف أن “الواجبات أسفرت عن إلقاء القبض على عدد من المتهمين وفق مواد قانونية مختلفة بينهم شخص ينتحل صفة ضابط (عقيد) في أحد الأجهزة الأمنية وآخرون بالجرائم (الجنائية، تزوير ، ترويج وتعاطي المواد المخدرة، حيازة أسلحة غير مرخصة)”.
وأشار إلى “ضبط (13) مسدساً و (4) بنادق مختلفة الأنواع، وحجز إعداد من العجلات والدراجات النارية المخالفة للضوابط المرورية وضبط كمية من المواد المخدرة واجهزة تعاطيها بالإضافة إلى أدوية منتهية الصلاحية في جانبي الكرخ والرصافة”.
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
تركيا تعتقل 20 متهماً جدد في تحقيق فساد بلدية إسطنبول
صراحة نيوز- ألقت الشرطة التركية القبض على 20 متهماً خلال جولة مداهمات جديدة نفذتها اليوم الثلاثاء، في إطار تحقيقات مستمرة بشأن شبهات فساد تتعلق ببلدية إسطنبول التي تخضع لسيطرة المعارضة والجهات التابعة لها.
وذكرت هيئة الإذاعة الرسمية “تي آر تي” أن السلطات أصدرت مذكرات اعتقال بحق 25 شخصاً، من بينهم رئيس شركة النقل العام في المدينة. وتم تنفيذ المداهمات في ست محافظات، منها إسطنبول وأنطاليا.
واتهمت النيابة المتهمين بتزوير مناقصات عامة طرحتها شركة شق الطرق التابعة للبلدية، بينما وصفت المعارضة هذه التحقيقات بأنها تستهدف قياداتها السياسية.
تأتي هذه الإجراءات ضمن سلسلة تحقيقات تستهدف بلدية العاصمة الاقتصادية التي يحكمها حزب الشعب الجمهوري المعارض. ويرى منتقدون أن هذه المداهمات تشكل جزءاً من حملة أوسع، خاصة بعد اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو في مايو الماضي بتهم منفصلة، واعتبر حزبه اعتقاله خطوة ذات دوافع سياسية.
وفي 20 يوليو، قضت محكمة تركية بسجن إمام أوغلو لمدة عام وخمسة أشهر وخمسة عشر يوماً بتهمة إهانة المدعي العام لإسطنبول، بالإضافة إلى شهرين وخمسة عشر يوماً بتهمة تهديده.
وخلال الأشهر الماضية، شهدت تركيا سلسلة احتجاجات لأنصار المعارضة الذين يرون في إمام أوغلو منافساً حقيقياً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.