محطات فنية في حياة هند رستم.. من كومبارس صامت إلى مارلين مونرو الشرق (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر» المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقديم مصطفى كفافي وهبة حسين، تقريرا بعنوان «في ذكرى وفاتها.. محطات فنية في حياة مارلين مونرو الشرق».
وجاء في التقرير: «تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة هند رستم المعروفة بمارلين منرو الشرق، والتي تعتبر من أبرز أيقونات السينما المصرية على الإطلاق».
وتابع التقرير: «تعتبر هند رستم مدرسة في الأداء والتمثيل والشياكة والرقي الذي كان موجودا في عصر من عصور السينما المصرية، وكان لها بصمة واضحة في عالم الفن، قدمت مدرسة خاصة في التمثيل، وقدّمت أدوار الإثارة دون أن تخدش حياء الجمهور وهو ما ميز مسيرتها الفنية وأثر في تاريخ السينما».
وأضاف: «ولدت هند في 12 نوفمبر 1931 في حي محرم بك بالإسكندرية وهي من أصول تركية شركسية، كان والدها ضابط شرطة وحرص على تعليم ابنته تعليما متميزا حيث ألحقها بمدرسة فرنسية وبدأت فيها ممارسة الرقص والتمثيل والغناء في الحفلات المدرسية وبأت تحلم باليوم التي تصبح فية نجمة سنمائية».
بداية مشوارها الفنيوأكمل التقرير: «بدأت هند مشوارها الفني كومبارس في بعض الأفلام، حيث ظهرت في مشهد صامت بفيلم غزل البنات وسارت خلف الفنانة ليلى مراد، ثم ظهرت في مشهد لأول مرة متحدثة في فيلم الستات مبيعرفوش يكدبوا».
وأوضح: «كانت البداية الحقيقية لهند رستم في السينما عندما قادتها الصدفة لمكتب شركة الأفلام المتحدة عام 1946 حيث شاركت في فيلم أزهار وأشواك في دور صغير مع الفنان يحيي شاهين، ثم جاء دور المخرج حسن الإمام الذي قدمها في أفلام ناجحة مثل ابن حميدو مع إسماعيل ياسين وصراع في النيل ولا أنام وأنت حبيبي وباب الحديد وكلمة شرف وإشاعة حب وكذالك فيلم شقيق القبطية الذي أبرز موهبتها بشكل كبير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هند رستم فنانة مصرية السينما هند رستم
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة تأمر بحبس المتهمين بقتل المواطن «ناصر سالم العمامي» والتمثيل بجثته
أعلن مكتب النائب العام عن صدور أمر بحبس ثلاثة متهمين احتياطياً على ذمة التحقيق في جريمة قتل المواطن ناصر سالم العمامي، حيث تلقّت مديرية أمن أجدابيا بلاغاً حول الواقعة التي تضمنت قتل المجني عليه، التمثيل بجثته، وإحراقها.
وأظهرت التحقيقات الأولية تحديد هوية ثلاثة مشتبهين، تولى قسم ضبط شؤون المعلوماتية والاتصالات تعقبهم، حتى تمكّن مأمورو الضبط القضائي من القبض عليهم.
وبعد سماع أقوالهم استدلالياً، أحيلوا إلى النيابة العامة، حيث تمت مواجهتهم بالدلائل التي كشفت عن نيتهم المسبقة لقتل المجني عليه، من خلال شلّ حركته، وربطه، وشد رباط حول عنقه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
وبناء على ذلك، قررت النيابة حبسهم احتياطياً إلى حين استكمال التحقيقات.