"كداب" لـ رامي صبري تحتل التريند السادس عبر "يوتيوب"
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
طرح الفنان رامي صبري أحدث أغنيات ألبومه الجديد "أنا جامد كدة كدة" الذي تحمل اسم "كداب" وسرعان ما لقت الأغنية نجاحًا كبيرًا واشادات واسعة من الجمهور وقد تصدر التريند فور طرحها، حيث أنها تميل إلى النوع الدرامي الذي يحبه ويفضله الجمهور دومًا.
وتحتل أغنية "كداب" الآن التريند السادس عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" وقد وصلت نسبة مشاهداتها نحو 313 ألف مشاهدة، وأغنية "كداب" هي من كلمات الشاعر عمرو المصري وألحان وتوزيع عمرو الخضري.
كلمات أغنية "كداب" لـ رامي صبري
كداب يروح ملوش رجوع
يعيش ويغرق في الدموع
يستاهل إنه يعيش وحيد
ده قلبه معمول من حديد
ميستاهلش زعلي يوم
خد وقت أكتر من اللزوم
هنساه كإنه شيء مجاش
و كإنه زرع متسقاش
كإنه مات.. كإنه مات
وخد معاه الذكريات.. كإنه مات
ميدواش هيعيش حياته
يفتكرني مهما عاش.. بعته ببلاش
كداب يروح ملوش رجوع
يستاهل إنه يعيش وحيد
ده قلبه معمول من حديد
كان للقساوة مادة خام
ومكانش بيجمل كلام
عملت عشانه زمان كتير
ولا شوفت منه دقيقة خير
ياخسارة اللي ضاع عليه
لو ببلاش مش هشتريه
والله راحة النفوس
متتقلش بالفلوس
كداب يروح ملوش رجوع
يعيش ويغرق في الدموع
يستاهل إنه يعيش وحيد
ده قلبه معمول من حديد
آخر أعمال رامي صبري
ويذكر أن آخر أغاني الفنان رامي صبري من ألبوم "أنا جامد كده كده" كانت أغنية "مابتحصلش كتير"، وهي من كلمات تامر حسين وألحان رامي صبري وتوزيع أسامة الهندي.
وجاءت أسماء أغنيات الألبوم كالتالي: "أنا جامد كده كده" و"ما بتحصليش كتير" و"كداب" و"كنا معدين" و"على بالي" و"فيها إيه"، ومن المقرر أن يطلق رامي باقي أغاني الألبوم خلال الفترة القريبة القادمة بالتوزاي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي صبري يوتيوب أغنية كداب كلمات أغنية كداب ل رامي صبري رامی صبری
إقرأ أيضاً:
يديعوت: هكذا يعيش اليهود في إيران.. لماذا لا يهاجرون إلى إسرائيل؟
توجد أكبر جالية يهودية في العالم العربي والشرق الأوسط، بعد دولة الاحتلال الإسرائيلي، في إيران، ويبلغ عددهم اليوم حوالي 9000 يهودي، ثم تأتي المغرب في المرتبة الثالثة بـ 2500 يهودي.
وقالت خبيرة الشؤون العربية في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، سمدار بيري، في تقرير لها أن أفراد "المجتمع اليهودي الإيراني يتوزعون على جميع الفئات العمرية، وتكاد تنعدم الزيجات المختلطة بينهم. فعندما لا يجد الشاب أو الفتاة شريك حياة يهوديًا داخل إيران، يُرسل للبحث عن شريك في الجاليات الكبيرة مثل لوس أنجلوس، وأحيانًا قد يلتقي شريكه في إسرائيل".
وأضاف بيري أن "يتركز معظم اليهود في طهران، ويعتمدون اقتصاديًا على تجارة وصياغة الذهب وتصديره، وهو نشاط تاريخي ارتبط بهم منذ قرون، وإن كانت عمليات البيع الخارجية تُجرى دائمًا عبر شريك مسلم محلي. كما توجد جالية أصغر في أصفهان، حيث تُدير معابد يهودية، بعضها غير نشط، ومكتبة دينية باللغة العبرية، ومراكز طبية، إضافة إلى مطعمين يقدمان الطعام وفقا للشريعة اليهودية (الكوشر)".
وأوضحت "يمثل اليهود في البرلمان الإيراني النائب الدكتور همايون شماخي، الذي انتُخب قبل أربع سنوات مع ممثلين عن ثلاث أقليات أخرى"، مشيرة إلى أن "جميع اليهود تقريبًا في إيران لهم أقارب في إسرائيل أو لوس أنجلوس".
وكشفت أنه "بخلاف يهود بعض دول العالم الإسلامي، يُسمح لهم بالسفر إلى الخارج، خاصة المقتدرين منهم الذين يفعلون ذلك مرة واحدة على الأقل سنويًا. إلا أن جوازات سفرهم تحمل تحذيرًا واضحًا ينص على: يُسمح بزيارة أي دولة في العالم، باستثناء أراضي دولة فلسطين المحتلة".
وذكرت بيري أنها "سألت يهود إيران مرارًا عن سبب عدم هجرتهم إلى إسرائيل، فأتت الإجابات متشابهة: "نحب بلدنا"، و"مستوى معيشتنا هنا أعلى مما يمكن أن نحصل عليه في إسرائيل"، مع إيضاح متكرر: "إذا لم نتدخل مع السلطات، ستكون حياتنا مزدهرة ومريحة".
واعتبرت أنه "في المقابل، يراقبهم النظام الإيراني بدقة، ويُشتبه بهم دائمًا بالتجسس لصالح إسرائيل أو بمساعدة الموساد، وتستمر عمليات اقتيادهم للاستجواب، حيث يُحتجز بعضهم أيامًا طويلة مع تعرضهم للتعذيب. وتزعم منظمات حقوق الإنسان أن سبعة يهود أُعدموا عقب الهجمات، في حين يُصرّ النائب همايون سماح على أن أسباب إعدامهم كانت مختلفة تمامًا".
ويدين شماخي الهجمات الإسرائيلية علنًا في كل مناسبة، ولا يتردد في تحذير أبناء الجالية من أي تواصل مع أجانب قد يكونون عملاء للموساد، قائلاً: "أشعر بمسؤولية، فقد تقعون في الفخ الصهيوني"، ويصف هجمات طائرات سلاح الجو الإسرائيلي بأنها "تهدد أمن الدولة".
وأضافت بيري أنه "يصعب على الإسرائيليين تصديق مثل هذه التصريحات. ففي مؤتمر صحفي عُقد منتصف الأسبوع الماضي، ادعى شماخي أن اليهود في إيران يتمتعون بنفس حقوق المسلمين".
واعتبرت أن أن "الواقع مختلف تمامًا، وفق ما تؤكد بيري، إذ يعيش اليهود الإيرانيون تحت حصار اجتماعي وسياسي واقتصادي. فعلى الرغم من الخطاب الرسمي عن المساواة، لا يُسمح لهم بشغل وظائف في المؤسسات الحكومية، وإن جُنّدوا في الجيش الإيراني فلا يُكلّفون إلا بأدنى المهام. كما يُمنع تعيينهم في السلك القضائي حتى بمناصب ابتدائية، وتُعتبر شهادة اليهودي في المحاكم نصف شهادة المسلم الشيعي".
وتختتم بيري تقريرها بالإشارة إلى "التعليمات غير المكتوبة" التي تحكم حياة اليهود الإيرانيين، وهي تجنّب إقامة علاقات وثيقة مع أقاربهم في "إسرائيل"، وإلا سيتعرضون لعقوبات ومشاكل جسيمة.