عربي21:
2025-07-31@10:05:43 GMT

هل تتراجع إيران عن الرد على اغتيال هنية في طهران؟

تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT

هل تتراجع إيران عن الرد على اغتيال هنية في طهران؟

نشرت صحيفة "الغارديان" تقريرا لمحررها الدبلوماسي باتريك وينتور ومراسلتها في القدس بيثان ماكرنان تناول فيه الرد الإيراني على اغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني المنتخب إسماعيل هنية في طهران.

وقال ماكرنان، إن الدول الإسلامية ليست داعمة بشكل مفتوح لرد عسكري إيراني ضد إسرائيل انتقاما لمقتل الزعيم السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، مضيفا أن إيران قد تعيد النظر في خطة الانتقام من إسرائيل، لكن هذا لا يعني التراجع عن الضربة في ظل غياب الدعم الواضح من الدول الإسلامية.

وفي الوقت نفسه توصل المسؤولون الإسرائيليون إلى أن حزب الله، مصمم بالمقارنة على القيام بالهجوم وفي الأيام المقبلة ردا على اغتيال الرجل الثاني في الحزب فؤاد شكر، لكنهم لا يعرفون مستوى تنسيقه مع إيران.

وذكرت مصادر إسرائيلية وأمريكية في الأيام القليلة الماضية أن طهران لا تزال تفكر في حجم ومدى الرد بعد الضغوط الدبلوماسية الهائلة التي تعرضت لها ولتجنب الضحايا بين المدنيين.

وبين التقرير، أن من المحتمل أن تستهدف إيران المسؤولين عن عملية الاغتيال، وتحديدا الموساد والوكالات التابعة لها بدلا من المدنيين.

وساد الجلسة التي طلبت إيران عقدها لمنظمة التعاون الإسلامي هذا الأسبوع في جدة جو عام من شجب قتل هنية، حيث قال أعضاء المنظمة بأن عملية القتل تمثل انتهاكا صارخا للقانون الدولي ولسيادة إيران والأمن القومي.

ورغم الشجب، لم يصدر عن الاجتماع أي دعم رسمي لهجوم إيراني ضد إسرائيل، في وقت دعا فيه وزير خارجية باكستان إسحق دار، إلى التفكير الهادئ واتباع الطريق الدبلوماسي، قائلا إن انتقاما يجب أن يتم نتيجة للاغتيال ولكن "علينا ألا نحقق خطة بنيامين نتنياهو لإشعال حرب واسعة".

وأضاف، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يريد وضع مصيدة.

وأخبر نتنياهو الجنود يوم الأربعاء وأثناء زيارة لمركز التجنيد في تل هاشومير إن إسرائيل جاهزة للدفاع وكذا الهجوم و "نحن مصممون للدفاع عن أنفسنا". وتحضر إسرائيل نفسها لرد من إيران وحزب الله الذي قتل قائده العسكري شكر الأسبوع الماضي في بيروت. وتحضر المستشفيات في شمال إسرائيل ولبنان لاحتمال استقبال أعداد كبيرة من الجرحى، وفقا للتقرير.

وأرسلت القيادة الداخلية فرق تفتيش وإنقاذ إلى المدن الكبرى ومنعت التجمعات الكبرى في شمال إسرائيل، إلا أن إسرائيل لم تضع قيودا بعد على نشاطات المدنيين او غيرت من تعليمات الطوارئ،كما لا تريد وضع تحذيرات مبكرة حتى لا تعطي إيران وحزب الله الفرصة لتغيير خططهما، بحسب التقرير.

وفي محاولة لإحياء الجهود الدبلوماسية اقترحت ماليزيا  في جدة عقد دورة طارئة للجمعية العامة للأمم المتحدة ومحاولة إثراء الرأي الاستشاري الذي أصدرته محكمة العدل الدولية بشأن سياسة إسرائيل بشأن المستوطنات.



وفي اجتماع على هامش لقاء جدة التقى وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي مع القائم بأعمال وزارة الخارجية الإيراني علي باقري، وهو الثاني في أيام، حيث قال الصفدي إن "الأردن سيسقط الصواريخ والمسيرات التي تدخل المجال الجوي الأردني في طريقها إلى إسرائيل".

وفي تصريحات لشبكة "سي أن أن" قال الصفدي: "كانت رسالتنا واضحة للإيرانيين وللإسرائيليين بأننا لن نتحول إلى ساحة حرب. ولن نسمح لأحد بقدر ما نستطيع خرق مجالنا الجوي. ومسؤوليتنا الأولى هي تجاه شعبنا وحماية سيادة بلدنا وسلامة الشعب. وموقفنا هو عدم السماح لأي أحد باستخدام مجالنا الجوي ويجب ألا يعرض أحد شعبنا للتهديد من أي صاروخ يسقط على أي جزء من أراضينا والتسبب بالأذى لشعبنا، وهذا هو الموقف الذي أبلغنا به الإيرانيين والإسرائيليين وبعبارات واضحة".

واتهم باقري في مقابلة مع وكالة الأنباء الفرنسية إسرائيل بمحاولة  "توسيع الحرب" للمنطقة. واقترحت الصحافة الإصلاحية في إيران من أن أي قرار لتجنب الهجوم الإنتقامي قد يزيد من مكانة إيران بالمنطقة ويزيد من عزلة إسرائيل بل وسينسب إليها الفضل في جلب السلام.

من جانبها قالت الولايات المتحدة إنها أرسلت رسائل إلى إيران من أن أي هجوم ستكون له نتائج عكسية. مبينة أنها  جمعت من جديد التحالف العسكري للدفاع عن إسرائيل الذي عمل في نيسان/ أبريل خلال المواجهة الأخيرة بين إيران وإسرائيل.

وأبلغت الولايات المتحدة إيران أيضا بأن إسرائيل وحماس ربما تكونان قريبتين من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، ولكن الأدلة الصريحة على ذلك لا تزال ضئيلة، وقد تم عرضها على دول المنطقة من قبل فقط لكي يثبت أن الاتفاق بعيد المنال.



وقام الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون بالاتصال مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ورئيس الوزراء الإسرائيلي دعا فيها إلى تجنب دوامة العنف، لكن بزشكيان قال إن إيران "ترفض أن تظل صامتة أمام العدوان على مصالحها وأمنها".

وأخبر ماكرون بأن على الدول الغربية بذل المزيد من الضغط على إسرائيل، قائلا: "إذا كانت الولايات المتحدة والدول الغربية تسعى حقا إلى منع الحرب في المنطقة، فيجب عليها إجبار هذا النظام [إسرائيل] على وقف الإبادة الجماعية والهجمات على غزة وقبول وقف إطلاق النار".

كما أرسلت بريطانيا رسالة داعية لخفض التوتر وأرسلها وزير الخارجية ديفيد لامي إلى علي باقري. وتشعر إيران بالغضب نظرا لعدم شجب بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة اغتيال هنية. ولا يعتقد الدبلوماسيون الإيرانيون أن إسرائيل ستقدم تنازلات في وقف إطلاق النار.



وتوصلت إيران لنتيجة وهي أن فشل مجلس الأمن الدولي شجب اغتيال هنية يعني ألا خيار أمامها سوى اتخاذ خطوات من طرف واحد. وتوصل المسؤولون الغربيون انه وبعد مرور أسبوعين على الاغتيال وعدم رد إيران، إلى أن طهران لديها أي نية لإثارة حرب إقليمية أو التسبب في سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين داخل إسرائيل.

كما أن إيران منشغلة بتشكيل الحكومة التي ستعرض على البرلمان يوم الأحد. وأكد بزشكيان أنه يريد تشكيل حكومة وحدة وطنية وليس حكومة يقودها الإصلاحيون فقط.

وختمت الصحيفة تقريرها بالقول، إن الحكومة ستواجه عددا من المصاعب الاقتصادية وغضبا شعبيا بسبب نشر فيديو يظهر اعتقال فتاتين وضربهما على يد شرطة الأخلاق. وقد صور الحادث في طهران قبل الانتخابات، لكن بزشكيان طالب بالتحقيق في الحادث.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية الإيراني الولايات المتحدة اغتيال هنية إيران الولايات المتحدة الاحتلال التصعيد اغتيال هنية المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

حرب الاستخبارات السرية بين إيران وإسرائيل بدأت

عقب إعلان وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، بعد اثني عشر يومًا من القتال، اتفق معظم المحللين على أنّ الهدنة التي أُعلن عنها بوساطة أميركية وقطرية تقف على أرضية "هشة"، مع احتمال عودة المواجهة المباشرة بين طهران وتل أبيب في أي لحظة ودون سابق إنذار. كما اتفقوا أيضًا على أن المواجهات بين إيران وإسرائيل عادت إلى "المنطقة الرمادية".

ففي العشرين عامًا التي سبقت حرب يونيو/ حزيران، كان الكيان الصهيوني يسعى عبر أدواته الأمنية إلى ضرب إيران، في حين كانت الجمهورية الإسلامية تعتمد على إستراتيجية "حلقة النار" (أو طوق النار) في ملاحقة مصالح تل أبيب.

في هذا النمط من المواجهة، يسعى الطرفان إلى إلحاق أضرار متبادلة عبر ضربات غير مباشرة "دون عتبة الحرب"؛ بغية تحقيق أهداف عادة ما تُلاحَق في الحروب التقليدية المباشرة.

وبعد مرور أكثر من أربعين يومًا على نهاية الحرب الأخيرة، شهدت كل من إيران والأراضي الفلسطينية المحتلة سلسلة من الأحداث والتطورات اللافتة، لم يُنسب أي منها رسميًا إلى الطرف الآخر، بل جرى تداولها في الإعلام المحلي على أنها "حوادث عرضية" أو ناجمة عن "أسباب تقنية" لا صلة لها بالعدو.

غير أن هذه الحوادث لم تقتصر على الاغتيالات أو أعمال التخريب التقليدية، بل اتسعت رقعتها لتشمل هجمات سيبرانية، وعمليات نوعية يُرجح ضلوع حلفاء طهران الإقليميين فيها، خاصة في البحر الأحمر.

تسرب غاز أم حرب خفية؟

مع التجميد المؤقت للتوتر بين إيران وإسرائيل، وبالرغم من توقف الضربات المباشرة التي استهدفت مصالح الطرفين، فقد دخلت "حرب الظلال" أو "الحرب الاستخباراتية" بين الجانبين مرحلة جديدة.

فعلى سبيل المثال، 28 يونيو/ حزيران 2025 (أي بعد أربعة أيام فقط من إعلان وقف إطلاق النار)، أفادت بعض وكالات الأنباء بوقوع انفجارات غامضة في غرب العاصمة طهران.

إعلان

وفي اليوم التالي مباشرة، سُجّل انفجار في مصفاة تبريز، وقد أرجعت وسائل الإعلام الإيرانية سببه إلى حادث عرضي في خزان نيتروجين. ثم، في الأول من يوليو/ تموز، سُمع دوي انفجارات في منطقة شهرري جنوب شرقي محافظة طهران.

وفي 14 يوليو/ تموز، وقع انفجار داخل مجمع سكني في منطقة "برديسام" بمدينة قم. أما في 19 يوليو/ تموز، فقد اندلع حريق مريب في الوحدة 70 بمصفاة نفط آبادان، أسفر عن مقتل أحد العاملين في المصفاة.

سلسلة من الحوادث المشابهة وقعت خلال الأسابيع الأخيرة، وقد نُسبت أسباب بعضها إلى "تسرّب غاز"، بينما لم يُعلن عن سبب واضح للبعض الآخر حتى الآن.

ما يلفت الانتباه هنا أن إسرائيل لم تتبنَّ أيًّا من هذه العمليات، فيما لم تُبدِ طهران هي الأخرى أي رغبة في توجيه أصابع الاتهام إلى إسرائيل، ولا في نسب هذه الحوادث إلى تصعيد أمني مباشر من جانبها. ويبدو أن هذا الامتناع الإيراني متعمد، ويرتبط برغبتها في عدم فتح جبهة صدام مفتوح في الوقت الحالي.

ويُرجّح أن يكون منفذ هذه العمليات هو وحدة "قيصرية"، وهي الوحدة المسؤولة داخل الموساد عن تنفيذ العمليات السرية المعقدة، والتي تشمل الاغتيال الانتقائي، والتخريب، والاختراق الأمني. كما أن وحدة "متسادا"، المعروفة بـ"فرع العمليات الخاصة"، هي المسؤولة عن تنفيذ العمليات شبه العسكرية والتخريبية خارج الحدود الإسرائيلية.

في المقابل، وقعت حوادث مشابهة داخل الكيان المحتل. ففي 30 يونيو/حزيران، أفادت بعض المصادر العبرية بأن مجموعة من المستوطنين الصهاينة شنوا هجومًا على أحد المراكز الأمنية الإسرائيلية التي كانت مزوّدة بأنظمة أمنية متطورة، وتمكنوا من اقتحامه وإضرام النار فيه!

ثم، في 25 يوليو/ تموز، أعلنت الحكومة الإسرائيلية أن عطلًا فنيًا "غير اعتيادي" قد طرأ على منظومة توزيع الكهرباء، ما أدى إلى انقطاع واسع للتيار في تل أبيب. هذا الخلل لم يقتصر على انقطاع الكهرباء، بل تسبب كذلك في سلسلة انفجارات وحرائق غريبة في معدات الضغط العالي، من بينها محطات توزيع ومحولات كهربائية رئيسية.

ومن الجدير بالذكر أن حوادث مشابهة كانت قد وقعت في الأسبوع الذي سبقه في منظومة الكهرباء داخل القدس المحتلة.

وبعيدًا عن هذه الأعمال الأمنية الداخلية، فقد أطلقت جماعة أنصار الله (الحوثيون) في 6 يوليو/ تموز صواريخ جديدة استهدفت الأراضي المحتلة، في خطوة تُعد استمرارًا للمواجهة الإقليمية عبر "الوكلاء".

وفي سياق هذه "المعركة غير المتكافئة"، يبدو أن إيران تسعى، بالتعاون مع حلفائها الإقليميين، إلى استهداف مصالح إسرائيل وحلفائها داخل الأراضي المحتلة وخارجها، كجزء من إستراتيجية تهدف إلى موازنة التفوق الإسرائيلي في مجال «الحرب المعلوماتية» والتقنية.

عودة ظلّ الحرب

إن فشل الولايات المتحدة وإسرائيل في تحقيق أهدافهما خلال الحرب التي دامت اثني عشر يومًا، فضلًا عن غياب صيغة أمنية جديدة في منطقة غرب آسيا، يطرح احتمالًا جادًا باستئناف موجة ثانية من الهجمات ضد إيران.

وقد جاء تصريح عباس عراقجي، لشبكة "فوكس نيوز" -والذي أكد فيه استمرار تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية- ليثير ردّ فعل من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي غرّد مهددًا بشنّ هجوم جديد على إيران "إذا اقتضت الضرورة".

إعلان

وفي هذا السياق، شدد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في اجتماع جمعه بكبار القادة العسكريين، على ضرورة إعداد خطة فعالة لمنع استئناف البرنامجين النووي والصاروخي الإيرانيين.

ووفقًا لمجلة "نيوزويك"، فقد سبق أن حذر عدد من القادة العسكريين الإيرانيين من أنهم في حالة جهوزية تامة، وقادرون على استئناف الحرب مع إسرائيل في أي لحظة، بل وتوعدوا بأنه، في حال تعرضهم لهجوم مشترك من واشنطن وتل أبيب، فإنهم لن يتراجعوا، ولن يُظهروا أي رحمة.

بعيدًا عن هذه التصريحات السياسية والعسكرية، وفي ظلّ التصعيد المتزايد لما يُعرف بـ"الصراع شبه المتماثل" داخل المنطقة الرمادية، تتعاظم احتمالات العودة إلى مواجهة عسكرية مباشرة. ونظرًا لإصرار الجيش الإسرائيلي على اعتماد إستراتيجية "الهجوم الاستباقي"، وتفضيله مبدأ "المفاجأة"، يُتوقع أن تكون الضربة الأولى في الجولة المقبلة من التصعيد من نصيب إسرائيل والولايات المتحدة.

لكن ولأن عنصر المفاجأة قد استُخدم مسبقًا، فإن تكرار التكتيك ذاته يتطلب ابتكارًا تقنيًا جديدًا. هذا الابتكار قد يتمثل في اغتيال شخصية سياسية أو عسكرية رفيعة المستوى، أو تنفيذ عملية اختراق أمني على غرار "حادثة أجهزة النداء اللاسلكية" في لبنان، أو تفجير منشأة رمزية أو حساسة داخل الأراضي الإيرانية، بما يؤدي إلى إرباك مركز القيادة، وتفكيك حلقة القرار، وتهيئة الأرضية لعدوان جديد يستهدف العمق الإيراني.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحنمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معناتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتناشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتناقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • عام على اغتيال إسماعيل هنية.. حماس: دماء القادة مناراتٌ على درب التحرير
  • عراقجي: إيران لن تقبل بأن تمضي الأمور كما كانت عليه قبل حرب الـ12 يوم مع “إسرائيل”
  • الذكرى السنوية الأولى لاغتيال قائد "حماس" إسماعيل هنية
  • حرب الاستخبارات السرية بين إيران وإسرائيل بدأت
  • استهدفت أسطول شمخاني.. عقوبات أميركية على إيران هي الأوسع منذ عام 2018
  • طهران تؤكد الرد على أي هجوم جديد.. خامنئي: «الملف النووي» ذريعة لضرب إيران
  • نائبة بلجيكية: إيران تخطط لاختطافي ونقلي إلى طهران
  • بذكرى اغتيال هنية.. حماس تدعو لتصعيد الحراك العالمي نصرة لغزة
  • تل أبيب تسعد لمفاجأة طهران بعد تحذير اغتيال خامنئي
  • المشروع يُجمَّد بلا بديل .. (إسرائيل) تتراجع بشكل مفاجئ عن المدينة الإنسانية في رفح