٢٦ سبتمبر نت:
2025-06-19@16:17:37 GMT

الضالع .. مسيرات حاشدة دعما واسنادا لفلسطين

تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT

الضالع .. مسيرات حاشدة دعما واسنادا لفلسطين

ورفع المشاركون في المسيرات التي تقدّمها بدمت القائم بأعمال محافظ الضالع عبداللطيف الشغدري، وقيادات أمنية وعسكرية وتنفيذية، العلمين اليمني والفلسطيني.

ونددوا باستمرار جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الأمريكي، الصهيوني في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة وجرائم الاغتيالات وآخرها استهداف القائد إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" في ظل صمت وخذلان عربي دولي وأممي.

وأكدوا ثباتهم على الموقف المبدئي المساند للشعب الفلسطيني ونصرة قضيته .. مباركين انتخاب المجاهد القائد يحيى السنوار رئيساً لحركة "حماس" خلفا للشهيد المجاهد إسماعيل هنيئة لاستكمال مسيرة الجهاد ضد العدو الإسرائيلي، المدعو أمريكيا وأوربياً.

وخاطب بيان صادر عن المسيرات، حكام العرب المطبعين والخونة "ألا يدعو الحسرة في وجيه شعوبهم الذي كانوا يؤملون فيهم الدفاع عن الشعب الفلسطيني وأن يكون لهم موقف صادق وجاد تجاه ما يحدث في غزة وألا يتورطوا في الدفاع عن العدو الإسرائيلي".

وحيا أبطال القوات المسلحة اليمنية الذين يمضون في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" بخطى ثابتة ومتصاعدة بقيادة قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي.

وأكد بيان المسيرات الاستمرار في الدفاع والثبات مع فلسطين وغزة بالتحشيد والتعبئة والتبرع بالمال وبمختلف الأنشطة والفعاليات ومواصلة مقاطعة المنتجات والبضائع الاقتصادية للعدو الصهيوني، الأمريكي، البريطاني.

وأدان البيان المواقف المخزية والمشينة للأنظمة العربية والإسلامية المطبّعة والتي جعلت من نفسها متارس للدفاع عن العدو الإسرائيلي وسلطة أجهزتها الإعلامية للطعن في ظهر المقاومة الفلسطينية.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

السيد القائد يكشف دوافع وأسباب العدوان الصهيوني على إيران وكيف مارست امريكا الخداع الاستراتيجي

يمانيون//خاص

كشف سماحة قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي دوافع وأسباب العدوان الإسرائيلي الغادر على الجمهورية الاسلامية الايرانية، حيث وصفه بالتطور الخطير على مستوى المنطقة بكلها.

 

وقال السيد القائد في كلمته الاسبوعية عن آخر التطورات والمستجدات الاقليمية انه «ما قبل العدوان الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية في إيران قام الأمريكي بأسلوب الخداع بالدخول في مفاوضات معها بوساطة عمانية».

 

وأكد السيد القائد أن الأمريكي قدم الغطاء للعدوان الإسرائيلي على إيران ومارس “الخداع الاستراتيجي” وأصبح أداؤه في المفاوضات جزءا من أساليب التمهيد للعدوان، وفضيحة وحجة عليه.

 

 

وأشار إلى أن الغرب يكرر الأخذ والرد والنقاش حول الملف النووي ليجعل منه مشكلة كبيرة وذريعة في مواقفه العدائية ضد الجمهورية الإسلامية في إيران.

 

وأضاف أن الغرب يتخذ مواقف عدائية ضد إيران في الملف النووي رغم أنه مع دول أخرى وكذا العدو الإسرائيلي يمتلكون السلاح النووي وينتجونه.

 

وأوضح ان الجمهورية الإسلامية تؤكد مراراً وتكراراً أنها لا تريد إطلاقاً أن تنتج السلاح النووي ولا أن تمتلكه وأن ذلك محظور في رؤيتها الدينية،  وبين أنها أتاحت المجال للرقابة القوية على منشآتها النووية وحملات التفتيش، وغير ذلك من الإجراءات التطمينية،  وقدمت كل الآليات المتاحة للاطمئنان إلى عدم سعيها لامتلاك سلاح نووي.

 

 

وبين ان الموقف الغربي من الجمهورية الإسلامية في إيران راجع لعدة نقاط مهمة وجوهرية وذات أهمية لكل بلدان أمتنا الإسلامية والتي على من اهمها انها ليست دولة خانعة وخاضعة للغرب بل دولة متحررة مستقلٌة تبني نهضة إسلامية على أساس من الاستقلال.

 

وأوضح ان من أهم الدوافع العدائية للغرب ضد الجمهورية الإسلامية في إيران هو الموقف الداعم للشعب الفلسطيني،  وثباتها بشكل مستمر ولم تتراجع عن دعم الشعب الفلسطيني إطلاقاً وهو أحد مبادئها الإسلامية.

بالإضافة إلى تبني إيران لقضايا الأمة والمظلومين والمستضعفين مقلق للأعداء وهو من أكبر أسباب الحقد ضدها.

 

كما بين أن من عوامل العداء ضد الجمهورية الإسلامية في إيران هو ما يتعلق بنهضتها العلمية

 

ومن بين الأهداف الحقد على على نهضتها العلمية الشاملة على مستوى العلمي في الغالم الاسلامي وغرب اسيا،  وكذا استهداف العلماء في مختلف المجالات العلمية حيث يعتبرهم الاعداء مشكلة اساسية، بالإضافة إلى أن ايران أصبحت من اقوى دول العالم في المجال العلمي ومنها الجامعي.

 

 

ولفت إلى انه تزامن مع العدوان على إيران هجمة إعلامية وحرب نفسية بهدف تحقيق إنجاز كبير لكن العدو فشل.

 

وتساءل السيد القائد بقوله: بعيدا عن الاعتبارات الشرعية والقيمية لإيران، لكن لماذا يُتاح لأمريكا أن تمتلك السلاح النووي وتستخدمه؟

وأضاف ان أمريكا وإسرائيل تملكان السلاح النووي وهما يشكلان الخطر على المجتمع البشري

وأشار إلى أن أمريكا استخدمت السلاح النووي لإبادة المجتمعات البشرية كما حصل في اليابان

 

وأردف بقوله:« إذا كان التعاطي مع السلاح النووي من باب ما يشكله من تهديد للبشرية، فأول من ينبغي أن يمنع من امتلاكه هو العدو الإسرائيلي» الذي وصفه بالمتوحش والمتفلت من كل القيم والأخلاق والقوانين والمواثيق ومن كل الاعتبارات.

 

وأكد قائد الثورة ان الخطر هو في امتلاك العدو الإسرائيلي للسلاح النووي وكذلك الأمريكي الذي استخدمه لإبادة الناس في اليابانو وان الأعداء قلقون من أن تمتلك إيران القدرة النووية بعيداً عن مسألة السلاح النووي وأي قدرة عسكرية وعلمية، و انهم يعادون إيران طالما هي في الاتجاه المتحرر المتبني لقضايا الأمة على أساس من الانتماء الإسلامي.

ووصف العدوان على إيران فاشل، وان الخسائر والأضرار لن تحقق الأهداف الأمريكية والإسرائيلية.

 

مقالات مشابهة

  • موسكو وكييف تعلنان عملية تبادل جديدة للأسرى .. والطرفان يسقطان عدد كبير من المسيرات
  • “المعركة واحدة.. من غزة إلى إيران.. والأمة واحدة!”
  • قائد الثورة يدعو للخروج المليوني الأسبوعي نصرة لفلسطين وتأييدًا للرد الإيراني على العدو الإسرائيلي
  • السيد القائد: مع كل الوحشية الإسرائيلية لا يزال في غزة صمود عظيم
  • السيد القائد يكشف دوافع وأسباب العدوان الصهيوني على إيران وكيف مارست امريكا الخداع الاستراتيجي
  • السيد القائد: العدوان على ايران تطور خطير ..!
  • السيد القائد: غزة شهدت اشد الاسابيع اجراما ..
  • استشهاد أحد موظفي الدفاع المدني في غزة برصاص العدو الصهيوني
  • فعاليات تضامنية في البرتغال دعما لفلسطين ورفضا للإبادة الجماعية
  • تحت سماء الرياض .. الولايات المتحدة ترسل دعماً عسكرياً نوعياً للعدو الصهيوني في مواجهة ’’إيران’’ وهذا ما تحتويه طائرات الشحن (تفاصيل)