ما المبلغ المالي الذي سيحصل عليه البقالي ولاعبو المنتخب الأولمبي بعد تتويجهم خلال أولمبياد باريس؟
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أخبارنا المغربية- هدى جميعي
بعد تتويجه التاريخي بذهبية سباق 3000 متر موانع، بات البطل المغربي سفيان البقالي مستحقا للمنحة المالية المغرية التي خصصتها اللجنة الأولمبية الوطنية المغربية، للحاصلين على التتويج الأولمبي.
وفي هذا الصدد، سيحصل سفيان البقالي على مبلغ مالي محدد في 200 مليون سنتيم، كمكافأة بعد حلوله أولا وانتزاعه الميدالية الذهبية.
وفيما يخص المنتخب المغربي لكرة القدم، فسيحصل اللاعبون على 40 مليون سنتيم لكل واحد منهم نظير الميدالية البرونزية التي انتزعوها عن جدارة اليوم.
للإشارة فإن الميدالية الفضية في الألعاب الفردية تساوي منحة قدرها 125 مليون، بينما تساوي البرونزية 75 مليون سنتيم.
وبالنسبة للفرق المكونة من أزيد من 5 أفراد، فنصيب كل واحد عند تحقيق الذهب هو 70 مليون سنتيم، 50 مليون سنتيم في حالة التتويج بالفضة، و40 مليون سنتيم عند الظفر بالميدالية البرونزية.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: ملیون سنتیم
إقرأ أيضاً:
الصحافي المغربي محمد البقالي بعد وصوله مطار محمد الخامس..أدركت اليوم لماذا المغاربة لديهم باب وحارة باسمهم في القدس
وصل الصحافي المغربي، محمد البقالي، صباح اليوم الثلاثاء، إلى مطار محمد الخامس بالدار البيضاء، وسط حضور عدد من النشطاء الداعمين للقضية الفلسطينة، وذلك بعد أن تم ترحيله من طرف السلطات الإسرائيلية إلى المغرب عبر مطار شارل ديغول في باريس، الذي وصله مساء أمس الاثنين.
وعبر البقالي عن شكره للشعب المغربي على تضامنه مع نشطاء سفينة « حنظلة »، قائلا إنه أدرك بعد إطلاق سراحه لماذا المغاربة لديهم باب وحارة بإسمهم في القدس، ومعتبرا أن تضامنهم مع « حنظلة » يعكس التفافهم وارتباطهم العميق بالقضية الفلسطينية، وليس فقط بالسفينة التي كانت مجرد حركة رمزية لكسر الحصار على غزة، على حد قوله.
وأضاف أن وصول السفينة إلى غزة كان سيعني كسر الحصار المضروب عليها، مردفا أن عدم وصولها يعني أيضا كسر حاجز الصمت حول المجاعة التي يموت جراءها عدد كبير من سكان القطاع.
وقال المتحدث إنه تعلم من هذه الرحلة التي دامت لعشرة أيام أن القضية الفلسطينية هي قضية إنسانية، لا ترتبط بدين معين أو جنسية محددة، مشيرا إلى أن ضمن نشطاء « حنظلة » كان هناك يهوديين، أحدهما أمريكي، والثاني إسرائيلي- أمريكي، إضافة إلى نشطاء من جنسيات أخرى تحدوا التبعات المجتمعية التي يمكن أن تنتج عن مشاركتهم في الرحلة.
وعن تعامل السلطات الإسرائيلية معهم، قال البقالي إن قوات البحرية بعد أن اقتحمت السفينة حاولت تقديم الطعام والشراب للنشطاء لتوثيق ذلك واستغلاله « في حملة علاقات عامة »، إلا أنهم أعلنوا منذ اللحظة الأولى إضرابهم عن الطعام، مما حال دون المخطط الإسرائيلي.
وفي أثناء التحقيق، أضاف البقالي أن التعامل معهم كان « سيئا جدا »، مشيرا إلى أن بعض الجنود الإسرائيليين الناطقين بالعربية وصفوهم بـ « الجرذان » و »الذباب »، كما تم تهديدهم بمتابعتهم بتهم تنظيم منظمة إرهابية واقتحام منطقة عسكرية.
وأردف أن التحقيق معهم تم على أساس اختراقهم للحدود، مشددا على أن الوثائق التي قدمت إليه للتوقيع عليها لم تتضمن أي التزام بعدم العودة إلى غزة مرة ثانية، وأن كل ما في الأمر هو وثيقة يتم ترحيل من وقع عليها قبل مرور 72 ساعة، فيما ينتظر من رفض ذلك حتى المثول أمام المحكمة.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية