وكيل جامعة الملك خالد: مشروع دراسة الوقاية من حرائق الغابات هدفه دمج أفضل الممارسات العالمية
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أوضح وكيل جامعة الملك خالد للدراسات العليا د. حامد القرني، أهداف مشروع دراسة سبل الوقاية من حرائق الغابات في المملكة.
وأضاف وكيل الجامعة، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن مشروع دراسة سبل الوقاية من حرائق الغابات في المملكة يهدف لدمج أفضل الممارسات العالمية في مكافحة الحرائق.
وتابع، أن المشروع تقوده جامعة الملك خالد، تحت إشراف المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي وقد جمع جميع الجهات ذات العلاقة بحرائق الغابات وتم بناء استراتيجية وطنية متكاملة وإشراك جامعة استرالية للاستفادة من خبراتها في ذلك المجال.
فيديو | وكيل جامعة الملك خالد للدراسات العليا د. حامد القرني: مشروع دراسة سبل الوقاية من حرائق الغابات في المملكة يهدف لدمج أفضل الممارسات العالمية في مكافحة الحرائق#النشرة_الأولى#الإخبارية pic.twitter.com/9hFSmdLVfp
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 11, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة الملك خالد المملكة أخبار السعودية حرائق الغابات آخر أخبار السعودية الوقایة من حرائق الغابات جامعة الملک خالد مشروع دراسة
إقرأ أيضاً:
صحيفة فرنسية: الهلال مشروع أوروبي الطابع يتجه نحو العالمية
خاص
أشادت صحيفة Le Parisien الفرنسية بنادي الهلال واصفةً إياه بأنه “مشروع أوروبي الطابع” يسير بخطى ثابتة نحو العالمية، في ظل استعداداته المكثفة للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025 ومواجهة ريال مدريد في افتتاح البطولة.
وقالت الصحيفة إن الهلال لا يركز فقط على الجوانب الفنية، بل يعمل على تعزيز هويته العالمية من خلال حملات إعلامية دولية، وتوسيع حضوره الرقمي، وتوقيع شراكات استراتيجية مع علامات تجارية عالمية.
واعتبرت أن التعاقد مع المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي يعكس عقلية أوروبية واضحة في الإدارة الرياضية للنادي، مشيرة إلى أن الهلال يتصرف كأندية النخبة في أوروبا من حيث التخطيط الفني والاستثمار طويل الأمد.
وأكد التقرير أن الهلال بات يحظى بتغطية شبه يومية في الصحافة الأوروبية، في ظل اهتمام متزايد بتحركاته في سوق الانتقالات وسعيه الدائم لجذب لاعبين من الصف الأول.
واختتمت الصحيفة تقريرها بالتأكيد على أن الهلال، بما يملكه من موارد واستراتيجية إعلامية ورياضية طموحة، أصبح واحدًا من أبرز المشاريع الكروية الصاعدة على الساحة العالمية.