توقعات تنسيق كلية الهندسة جامعة الأزهر 2024
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
توقعات تنسيق كلية الهندسة جامعة الأزهر 2024، مؤشر مهم لطلاب القسم العلمي في الشهادة الثانوية الأزهرية، ممن يرغبون في الالتحاق بالكلية، إذ تعتمد تلك التوقعات على نتيجة التنسيق التي أعلنتها جامعة الأزهر في شهر سبتمبر من العام الماضي، وذلك لحين ظهور نتيجة تنسيق العام الدراسي الجديد.
توقعات تنسيق كلية الهندسة جامعة الأزهروحول توقعات تنسيق كلية الهندسة جامعة الأزهر، ووفقًا للمؤشرات الأولية فإنه من المتوقع أن يكون تنسيق كلية هندسة الأزهر 2024 بداية من 89.
ومن المقرر أن يتمّ فتح باب التسجيل في الرغبات للالتحاق بالكليات والمعاهد الأزهرية خلال الأيام المقبلة عقب إعلان نتيجة الثانوية الأزهرية الدور الثاني 2024، ويمكن للطلاب تسجيل رغباتهم من خلال موقع التنسيق الإلكتروني.
طريقة تسجيل الرغبات للثانوية الأزهرية 2024التسجيل عبر بوابة مصر الرقمية لتسجيل الرغبات من هنـا.
ـ الإطلاع على دليل البنين والبنات و شروط وقواعد القبول في الكليات والمعاهد، والحدود الدنيا للكليات والمعاهد لآخر عامين.
ـ إدخال رقم الجلوس والرقم السري الخاص بالطالب، الموجود في استمارة النجاح، مع إعادة كتابة الرقم التأكيدي الظاهر في الصورة.
- بعد إتمام إدخال الرغبات يجرى الضغط على زر «الخطوة التالية» الموجود أسفل الشاشة.
- ـ بعد الضغط على الخطوة التالية في الشاشة ستظهر قائمة بالرغبات، وحال التعديل في أي رغبة، يتم الضغط على رابط «اضغط هنا لتعديل الرغبات».
- ـ بعد التأكد من الرغبات، يتم إدخال رقم الهاتف – والرقم القومي – والبريد الإلكتروني والرقم السري مرة أخرى وإعادة إدخال الرقم التأكيدي، وبعد ذلك يتم الضغط على زر «التسجيل» لحفظ البيانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة الأزهر كلية الهندسة جامعة الأزهر تنسيق كلية الهندسة جامعة الأزهر الضغط على
إقرأ أيضاً:
عبد الله يتحدى الظروف ويحصل على 98% في الثانوية الأزهرية بالفيوم: حلمي كلية الطب
رغم قسوة الظروف المعيشية التي يعاني منها كثير من طلاب الريف، استطاع الطالب عبد الله طه جمعة، ابن محافظة الفيوم، أن يحقق إنجازًا كبيرًا في مسيرته التعليمية، بحصوله على مجموع 98% في الثانوية الأزهرية، القسم العلمي، دون الاعتماد على الدروس الخصوصية.
عبد الله، الطالب في معهد أبي بكر الصديق الأزهري بمدينة طامية، أكد أنه لم يعتمد في تحصيله الدراسي إلا على مجهوده الذاتي ومتابعة شرح المعلمين داخل المعهد، إضافة إلى تنظيم وقته والاستعانة بالله ثم دعم والديه، اللذين شكّلا له السند الحقيقي طوال العام الدراسي.
قال عبد الله في تصريحات خاصة: "مكنتش باخد دروس خصوصية في أي مادة، كنت بذاكر من الكتب وبعتمد على شرح المدرسين وعلى دعاء والدتي. حلمي من زمان أدخل كلية الطب وأكون دكتور أقدر أساعد الناس وأرد الجميل لبلدي وأهلي".
وأكد أن أكثر ما دفعه للاستمرار رغم الضغوط هو إيمانه بأن الاجتهاد لا يضيع، مشيرًا إلى أن والده ووالدته لم يبخلا عليه بشيء رغم بساطة الحال، وكانا خير داعم له نفسيًا ومعنويًا.
قصة عبد الله تمثل نموذجًا يُحتذى به لكل طالب يواجه صعوبات الحياة، وتبعث برسالة قوية مفادها أن النجاح لا يحتاج مالًا، بل إرادة وطموحًا وصبرًا.