لاعب دولي سابق: ميسي سرقني
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
إنجلترا – روى الدولي النيجيري السابق، جون أوبي ميكيل، كواليس الحوار الذي دار بينه وبين الأسطورة ليونيل ميسي، بعد فوز قائد منتخب الأرجنتين بجائزة أفضل لاعب في كأس العالم للشباب عام 2005.
وقال جون أوبي ميكيل في تصريحات نقلتها شبكة “Talk sport” الإنجليزية: “كنت غاضبا من ميسي بسبب تفوقه علي في جائزة أفضل لاعب في كأس العالم تحت 20 عاما”.
وأضاف: “عندما خسرنا أمام الأرجنتين في كأس العالم للشباب تحت 20 عاما، فاز ميسي بالكرة الذهبية في المونديال وفزت بالكرة الفضية”.
وتابع الدولي النيجيري السابق: “في نهاية التتويج، قلت له لقد سرقت الكرة الذهبية مني، لقد استحقيتها، كنت أفضل منك”.
وواصل لاعب فريق تشيلسي السابق: “ابتسم ميسي وقال لي، ليس لي أي علاقة بالأمر، اللجنة هي التي تختار”.
واستطرد: “خرجنا ووجدته مرة أخرى بالقرب من غرفة تبديل الملابس. قال لي خذ الكرة الذهبية وأعطني الكرة الفضية إذا كنت تريد”.
وختم جون أوبي ميكيل تصريحاته: “قلت له لا أستطيع، أنت تستحقها. كنت غاضبا فقط، شكرا لك”.
ويعتبر ميسي الأكثر تتويجا في تاريخ كرة القدم سواء بالألقاب الجماعية (45 بطولة) أو الجوائز الفردية (52 جائزة فردية).
المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
رافينيا أفضل لاعب في «الليجا»
برشلونة (أ ف ب)
اختير البرازيلي رافينيا مهاجم نادي برشلونة أفضل لاعب هذا الموسم في الدوري الإسباني لكرة القدم، بعد قيادته الفريق الكاتالوني إلى إحراز ثلاثية الدوري والكأس والكأس السوبر المحلية.
ولعب رافينيا (28 عاماً) دوراً رئيساً في مشوار برشلونة في «الليجا»، مع 18 هدفا و9 تمريرات حاسمة، ليتقدم زميله الموهوب لامين يامال الذي اختير أفضل لاعب تحت 23 عاماً، ومهاجم ريال مدريد الفرنسي كيليان مبابي الذي نال لقب هداف الدوري في موسمه الأول مع الفريق الملكي.
وبعد أن كان قريباً من الرحيل الموسم الماضي، كان الدولي البرازيلي ناجعاً، وفرض نفسه مرشحاً لنيل جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، مع 34 هدفاً و25 تمريرة حاسمة في مختلف المسابقات.
وصل رافينيا عام 2022 من ليدز يونايتد الإنجليزي، مقابل نحو 60 مليون يورو، ومدد عقده أخيراً حتى 2028.
كشف مطلع الموسم عن أنه كان قريباً من الرحيل قبل قدوم المدرب الألماني هانزي فليك، عندما كان إداريو برشلونة يسعون لاستقدام جناح أتلتيك بلباو نيكولاس وليامس.
اختار البقاء بعد الثقة التي منحه إياه فليك خصوصا لعبه دور القائد، في ظل إصابة الحارس الألماني مارك أندريه تير شتيجن ولاعب الوسط الهولندي فرنكي دي يونج.