كشف الدكتور تامر شوقي، أستاذ علم النفس والتقويم التربوي بكلية التربية جامعة عين شمس، والخبير التربوي، مزايا وتحديات النظام الجديد للمرحلة الثانوية بدءا من العام الدراسي الجديد 2024/2025.

 

- يتسق مع نظم التعليم العالمية التى تركز على الكيف وليس الكم في عمليات التعلم

-لم يتم استبعاد أو حذف اى مادة دراسية، بل تم تغيير مواضعها ما بين مواد داخل المجموع  ومواد خارج المجموع، أو دمج بعضها

-خفض الضغوط على الأسرة المصرية وتقليل من شبح الثانوية العامة

- تخفيف العبء المعرفي الواقع على اذهان الطلاب في ضوء دراستهم لعدد من المواد يتناسب مع قدراتهم العقلية

- إتاحة الفرصة للطلاب لفهم واستيعاب المقررات الدراسية المختلفة بدلا من حفظها بشكل صم مما ييسر تحقيق نواتج التعلم المستهدفة

-إتاحة الفرصة للطالب لممارسة الأنشطة المختلفة البعيدة عن الدراسة

- تخفيف أعباء الدروس الخصوصية

-جعل التعلم له معنى وهدف لدى الطالب

-إتاحة الفرصة للطالب للتمكن من المقررات الدراسة المختلفة

-معالجة بشكل غير مباشر  مشكلات العجز في المعلمين من خلال دمج مواد مختلفة

- تقليل عدد أيام الامتحانات والمواد التى يتم تصحيحها مما يقلل من الاعباء الملقاة على المعلمين في عمليات المراقبة والتصحيح

-استعادة الوضع الطبيعي للعملية التعليمية من خلآل اعطاء الوزن الأكبر لعمليات التعليم والتعلم وليس الامتحانات

وأشار  أستاذ علم النفس والتقويم التربوي بكلية التربية جامعة عين شمس، إلى تحديات  التطبيق

•   فجائية التطبيق  وتغيير خطط الدراسة
• على اى اساس تم الحكم على مواد  معينة  بأنها خارج المجموع ومواد أخرى داخل المجموع 
• لماذا لم بتم الانتظار حتى يتم تطوير المناهج الثانوية  بعد ثلاث سنوات خاصة، وإنه لا بد من تطوير المناهج الحالية لتتسق مع منظومة المناهج الجديدة

• من أهداف هذا النظام محاربة الدروس الخصوصية، وعلى الرغم من ذلك  فان  المقررات الاساسية التى اقرها هى  التى بها دروس خصوصية
• ما مدى توافق ما تم استبعاده من مواد خارج المجموع  مع متطلبات الدراسة الجامعية
.

كيف لمعلم متخصص في مادة معينة مثل الكيمياء تدريس مواد أخرى غير متخصص فيها

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الثانوية العام الدراسي الجديد

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري يكشف : لهذا السبب الصواريخ اليمنية الجديدة تمثل تحولاً نوعياً وتهديداً جدياً لـ”إسرائيل” (تفاصيل)

يمانيون / خاص

كشف اللواء الركن محمد علي الصمادي، الخبير العسكري والاستراتيجي الأردني، أن الصواريخ الانشطارية الجديدة التي طوّرها اليمن تمثل نقلة نوعية في قدراته العسكرية، وتشكل تحدياً كبيراً لمنظومة الدفاع الجوي التابعة للكيان الصهيوني.

وأوضح الصمادي، خلال مقابلة تلفزيونية، أن هذه الصواريخ ستؤدي إلى استنزاف “إسرائيل” من حيث الموارد والقدرات الدفاعية، نظراً لما ستسببه من أضرار مادية كبيرة وتكاليف باهظة على صعيد العمليات الاعتراضية.

وأضاف أن استخدامها قد يساهم في توسيع نطاق الحظر الجوي على مطارات العدو.

وفي سياق آخر، وصف الصمادي طلب بريطانيا الإذن من صنعاء لمرور حاملة طائراتها عبر البحر الأحمر بأنه “نصر سياسي كبير لليمن”، ويعكس “الاعتراف الدولي المتزايد بمكانة اليمن الإقليمية”.

مؤكداً أن اليمن اليوم لا يمكن تجاهله عسكرياً أو سياسياً في ظل التطورات التي تفرض نفسها بقوة

مقالات مشابهة

  • 88 % من أولياء الأمور يؤيدون مقترح البكالوريا.. ومفاجآت في نظام الثانوية الجديد
  • خبير عسكري يكشف : لهذا السبب الصواريخ اليمنية الجديدة تمثل تحولاً نوعياً وتهديداً جدياً لـ”إسرائيل” (تفاصيل)
  • وزير التعليم يعلن خروج مادة التربية الدينية من المجموع بنظام البكالوريا الجديد
  • رئيس امتحانات الثانوية: لجنتان للنظام القديم بكل إدارة وزيادة أفراد الأمن
  • رئيس عام امتحانات الثانوية العامة يكشف تفاصيل تصحيح مواد النظامين القديم والجديد
  • خبير تركي يكشف ما وراء الاهتزازات المتكررة: الموقع مقلق
  • هل يصنّف ما حدث في الإسكندرية كإعصار؟.. خبير مناخي يكشف عن مفاجآت في الطقس
  • انفجارات شمسية.. خبير مصري يكشف أسباب العاصفة غير المسبوقة بالإسكندرية
  • خبير يكشف سبب الأمطار الغزيرة والمتطرفة وغير المتوقعة على الإسكندرية
  • في اليوم الأول من الامتحانات.. خبير تربوي يقدم مجموعة من النصائح للأسرة لدعم الطالب نفسيًا