روبي تطل بظهور جرئ ومثير للتساؤلات.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
روبي .. تصدر اسم الفنانة روبي محركات البحث المختلفة خلال الساعات الماضية، وذلك بعد نشرها صورة لها عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام».
المطربة روبيشاركت الفنانة روبي، محبيها ومتابعيها خلال الساعات الماضية صوره جريئة لها عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، في أحدث ظهور لها على البحر خلال الساعات القليلة الماضية، حيث ظهرت متألقة بإطلالة صيفية، مما جعل التساؤلات تكثر من قبل المتابعين حول سبب نشر هذه الصورة.
وظهرت روبي، وهي على البحر، ونشرت هذه الصورة عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام»، معلقة عليها: «خلاص أنا رايحة السنبلاوين».
وجاءت بعض تعليقات الجمهور، كالتالي: «ده السنبلاوين هتنور»، «مع السلامة يا فنانة»، «يا بخت السنبلاوين».
View this post on InstagramA post shared by Ruby (@therubyegy)
آخر أعمال روبيكانت روبي، قد أحيت مؤخرا حفلا غنائيا بالساحل الشمالي، وقدمت مجموعة كبيرة من أهم أغانيها، كما تنتظر تقديم مجموعة من المفاجآت خلال الفترة القادمة لجمهورها وعلى مدار الصيف.
والجدير بالذكر، آن آخر أعمال روبي طرحها لأغنية «الليلة حلوة» عبر حسابها الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب» في الفترة الأخيرة، والتي حققت بها نجاحا كبيرا بتجاوز مشاهداتها حاجز المليون.
أغنية الليلة حلوة، كلمات محمد مصطفى ملك، وألحان محمود أنور، وتوزيع ومكس وماستر عمرو الخضري.
اقرأ أيضاً«رايحة السنبلاوين».. روبي في أحدث ظهور على البحر | صورة
نيرمين الفقي: أمي كانت بتطفش العرسان مني عشان خايفة عليا
أول تعليق من نرمين الفقي على انتحال شخصيتها عبر «إكس»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روبي حفل روبي حفلة روبي رقص روبي سعد و روبي روبي 2023 اعلان روبي روبي 2024 صور روبي عمر روبي فنانة مصرية
إقرأ أيضاً:
دراسة سعودية تكشف تنوعًا غير مسبوق للثدييات الكبيرة في الجزيرة العربية خلال العصور الماضية
البلاد- جدة ثبّت فريق بحثي سعودي من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) وجامعة طيبة، حضور المملكة كمركز علمي مرجعي في علوم البيئة والأحياء القديمة، بعد أن توصل إلى أن تنوع الثدييات الكبيرة التي عاشت في الجزيرة العربية خلال العشرة آلاف سنة الماضية يفوق التقديرات السابقة بثلاثة أضعاف، حيث تم توثيق 15 نوعًا، في دراسة هي الأكثر شمولاً من نوعها حتى الآن.
ونُشرت نتائج الدراسة في مجلة Journal of Biogeography العالمية، وتُعد مرجعًا علميًا مهمًا يدعم أهداف مبادرة السعودية الخضراء ومبادرة الشرق الأوسط الأخضر، إلى جانب برامج المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية وخطط مركز تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر.
وقال كريستوفر كلارك، مدير المشاريع الأول في كاوست والمشارك في الدراسة:” إن الاستعادة البيئية لا تقتصر على النباتات، بل تشمل أيضًا إعادة النظر في دور الحيوانات المنقرضة، لما لها من تأثير جوهري في تشكيل الغطاء النباتي واستدامته”. وأضاف أن الدراسة تتيح معلومات علمية دقيقة تساعد في تقييم إمكانات إعادة توطين بعض الأنواع في بيئاتها الطبيعية السابقة.
واستند الباحثان، كلارك والدكتور سلطان الشريف الأستاذ المشارك في قسم الأحياء في جامعة طيبة، إلى تحليل آلاف النقوش الصخرية التي تعود إلى ما قبل التاريخ، تم جمعها خلال بعثات ميدانية، إلى جانب توظيف المحتوى الذي ينشره المواطنون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والذي أتاح الاطلاع على نقوش أثرية لم تكن معروفة للمجتمع العلمي سابقًا.
وأكد الشريف أن “تنوع الثدييات الكبيرة في شبه الجزيرة العربية كان أكبر بكثير مما كنا نعتقد”، مشيرًا إلى أن معظم الأنواع التي تم توثيقها تنحدر من أصول إفريقية، ومن بينها الأسود والفهود، إلى جانب الكشف عن نوعين لم يُسجلا من قبل في المنطقة، هما الكودو الكبير والحمار البري الصومالي، ما يمثل سبقًا علميًا موثقًا في هذا المجال.
وتتلاقى هذه الدراسة مع التوجهات الوطنية في استعادة التوازن البيئي، لا سيما في ظل المبادرات الرائدة التي أطلقها المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، مثل برامج إعادة توطين المها العربي والفهد الصياد. ويشير الباحثان إلى أن بقية الأنواع المكتشفة، والتي لا تزال موجودة في مناطق أخرى من العالم، ستخضع لتقييمات فردية قبل اتخاذ قرار بشأن إمكانية إعادتها إلى بيئاتها الطبيعية في المملكة.