عاجل| غارة إسرائيلية تستهدف منازل في بلدات جنوب لبنان
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل لها، نقلًا عن وسائل اعلام لبنانية، بأن هناك غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في مثلث بلدات رامية ودبل والقوزح جنوبي لبنان.
باحث: الجدوى من الحرب بين إسرائيل ولبنان غير قائمة.. والانتصار فيها مستحيل أونروا: نزوح آلاف العائلات بغزة مع إصدار السلطات الإسرائيلية أوامر إخلاء جديدةوكان 12 شخصا من بلدة مجدل شمس في الجولان لقو مصرعهم، بينما أصيب العشرات وفق وسائل اعلام إسرائيلية، بسبب سقوط صاروخ تم اطلاقه على ملعب كرة قدم، وتتراوح أعمارهم بين 10 و20 عاما، وتبادل حزب الله اللبناني والجيش الإسرائيلي المسؤلية عن الحادث.
وتعتبر مجدل شمس، واحدة من القري التي بقيت في أراضي الجولان المحتله بخلاف 163 قريه قام الاحتلال الإسرائيلي بتهجير أهلها بعد احتلالها عام 1967، ومنذ قرار ضمها إلى الأراضي الإسرائيلية في عام 1981، بدات إسرائيل في بناء المستوطنات اليهودية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إعلام إسرائيلي بناء المستوطنات بلدة مجدل شمس حزب الله اللبناني سقوط صاروخ فضائية القاهرة الإخبارية مجدل شمس وسائل إعلام إسرائيلي
إقرأ أيضاً:
كاتس: الشرع مسؤول عن أي إطلاق نار باتجاه إسرائيل
علّق وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الأربعاء، على سقوط مقذوفين أطلقا من سوريا، في مناطق غير مأهولة بإسرائيل.
وقال كاتس: "نعتبر الرئيس السوري أحمد الشرع مسؤولا بشكل مباشر عن كل تهديد وإطلاق نار باتجاه إسرائيل".
وأضاف: "الرد الكامل سيأتي في أقرب وقت ممكن".
وأفاد الجيش الإسرائيلي بأنه قصف جنوب سوريا الثلاثاء بعدما أعلن أن مقذوفين اطلقا من البلد المذكور في اتجاه الاراضي الإسرائيلية سقطا في مناطق غير مأهولة من دون أن يسفرا عن أضرار.
وذكر الجيش في بيان أنه "قبل وقت قصير، قصفت مدفعية الجيش الإسرائيلي جنوب سوريا بعد إطلاق مقذوفين في اتجاه أراضي إسرائيل".
ووفق الجيش فإنه "إثر إطلاق صفارات الإنذار في حاسبين ورمات ماغشيميم في الساعة 21:36، تم رصد مقذوفين يعبران من سوريا إلى الأراضي الإسرائيلية قبل أن يسقطا في مناطق غير مأهولة".
وتقع حاسبين ورمات ماغشيميم في جنوب هضبة الجولان التي احتلتها اسرائيل في 1967 وأعلنت ضمها في 1981.
ونقل الإعلام الإسرائيلي أن واقعة الثلاثاء هي الأولى التي تحصل منذ سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد في ديسمبر الفائت.
وإثر سقوط الاسد، سيطرت القوات الإسرائيلية على المنطقة المنزوعة السلاح في هضبة الجولان، وشنت مئات الغارات الجوية على أهداف عسكرية في سوريا.
وقالت إسرائيل إن الغرض من هذه العمليات العسكرية هو الحؤول دون حصول السلطات السورية الجديدة على أسلحة متطورة.
وفي بيان يوم الأحد، قال الجيش الإسرائيلي إن قواته تواصل "العمليات الدفاعية في جنوب سوريا" بهدف "تفكيك البنية التحتية الإرهابية وحماية سكان مرتفعات الجولان".