أحمد موسى يهاجم جماعة الإخوان الإرهابية: «هفضل أفضحهم ومش هغير موقفي منهم»
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
شن الإعلامي أحمد موسى، هجوماً حاداً على جماعة الإخوان الإرهابية، أثناء حديثه عن تاريخ نظام التعليم في مصر ودور الإخوان في تخريب عقول الناس، والعبث بالعملية التعليمية والمنشآت التعليمية وبث الأفكار المتطرفة لدى الطلاب خلال فترة حكمهم.
وقال أحمد موسى في برنامجه «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد«:« كنت بكتب في الأهرام صفحات كاملة عن الإخوان وكانوا بيشتموني وكنت بفضحهم بشكل كبير وكانوا بيعملوا مقالات ضدي ويهاجمونني فيها».
وأضاف:« بعد عام 2011 تم زيادة المناهج والإخوان قاموا بتخريب المناهج وعقول الناس فترة حكمهم».
وتابع:« أنا كنت بكشف الإخوان ومخططاتهم وموقفي واضح وثابت لا يتغير تجاه الإخوان ولا أغير موقفي مثلما يفعل عناصر الجماعة الإرهابية».
مصيرهم زبالة التاريخ.. مصطفى بكري معلقًا على هجوم الإخوان على المفتي السابق وشيخ الأزهر
مصدر أمني يكشف أكاذيب «الإخوان الإرهابية» حول الأوضاع في مراكز الإصلاح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: على مسئوليتي صدى البلد الاخوان احمد موسى جماعة الاخوان الاخوان الارهابية الاهرام جماعة الاخوان الارهابية جماعة الاخوان الإرهابية مخططات الاخوان
إقرأ أيضاً:
انقلاب دولي على "الإخوان".. هند الضاوي: ترامب يعتبر الجماعة أداة للديمقراطيين
قالت الإعلامية هند الضاوي إن المواقف الدولية تجاه جماعة الإخوان تشهد تغيرًا واضحًا، مؤكدة أن الولايات المتحدة في عهد ترامب وعددًا من الدول الأوروبية بدأوا في ملاحقة الجماعة وتجفيف منابعها، باعتبارها جماعة إرهابية تمتلك شبكات ممتدة داخل أوروبا وخارجها، وسبق أن تورطت في عمليات إرهابية داخل القارة.
وأضافت هند الضاوي، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتبر جماعة الإخوان أحد أدوات الحزب الديمقراطي في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنه يسعى إلى إضعاف أذرع الجماعة المرتبطة بحركة حماس لمنع أي عمليات مشابهة لهجوم 7 أكتوبر.
وأشارت هند الضاوي إلى أن جماعة الإخوان كان لها دور بارز في أحداث 2011 ضمن ما وصفته بـ"الأجندة الغربية"، باعتبارها البديل الذي جرى تجهيزه لسنوات للدول التي مرّ فيها مشروع "الفوضى الخلاقة".
وأضافت هند الضاوي، أن الغرب كان يدرك أن الجماعة ستدخل في صراع مع الدول المركزية القوية في المنطقة إلى أن تحين لحظة إعادة تشكيل الشرق الأوسط، وتفتيت بعض الدول العربية والإسلامية على أساس ديني ومذهبي، في مشهد يشبه ما حدث بعد سقوط الخلافة العثمانية.
اقرأ المزيد..