“رح يكون بصمة لأجيال وأجيال”.. نوال الزغبي تحضّر لألبومها الـ16
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تنشغل النجمة اللبنانية نوال الزغبي بالتحضير لألبومها الجديد، الذي كانت قد أعلنت عنه منذ فترة، تلبية لإصرار الجمهور ومحبيها على عودتها إلى ساحة الألبومات الغنائية بعد اعتمادها في السنوات الأخيرة الماضية سياسة طرح أغنياتها على طريقة السينجل.
ولم تخفِ نوال الزغبي الشغف الفني الكبير الذي تشعر به خلال هذه الفترة، مع انشغالها بالتحضير للألبوم، رغم أنه الألبوم السادس عشر لها.
وقالت نوال الزغبي في منشور عبر حسابها على موقع “إكس”: “قدّمت كل شي حلو ومميز ورح يكون بصمة لأجيال واجيال…. بس هيدا الشي ما بيحدّلي من الشغف الفني الموجود بداخلي… عم حضّر ألبومي ١٦ وكإني عم حضّر ألبومي الاول”.
واختتمت نوال منوشرها برسالة لمحبيها قائلةً: “كتير بحبكن وبقدّركن والاهم اني بحترم شغلي ليوصلكن بحب”.
وتعيش نوال الزغبي حالة من النجاح الاستثنائي في ظلّ الانتشار الكبير الذي تحققه أغنية “من باريس” التي طرحها مؤخراً. والأغنية هي من كلمات خالد فرناس، وألحان ياسر نور، وتوزيع عمر عبد الفتاح وحققت أكثر من 5.7 مليون مشاهدة خلال شهرين من صدورها.
قدّمت كل شي حلو ومميز ورح يكون بصمة لأجيال واجيال …. بس هيدا الشي ما بيحدّلي من الشغف الفني الموجود بداخلي … عم حضّر ألبومي ١٦ وكإني عم حضّر ألبومي الاول ????
كتيربحبكن وبقدّركن والاهم اني بحترم شغلي ليوصلكن بحب ❤️#الشغف_الفني
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نوال الزغبی
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]