وزير الأوقاف يكرم ممثل وزارة الأوقاف في مسابقة بريكس للقرآن الكريم
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
كرَّم الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف القارئ الشيخ محمد عبد الكريم كامل عطية محمد إمام وخطيب بمديرية أوقاف الشرقية؛ والذي مثل وزارة الأوقاف في مسابقة بريكس للقرآن الكريم العالمية الدولية؛ والتي انطلقت في مدينة قازان عاصمة جمهورية تتارستان في روسيا الاتحادية؛ حيث أحرز المركز الثاني في المسابقة وكان أداؤه فيها أداءً مشرفًا ومتألقًا، حيث أهداه درع وزارة الأوقاف المصرية وشهادة تقدير دعمًا لجهده وتفوقه.
وأكد القارئ الشيخ محمد عبد الكريم كامل أنه سيظل مدينًا بالتقدير الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف على هذا الدعم والتكريم، معاهدًا الله (عز وجل) على مواصلة العطاء في خدمة القرآن الكريم وأهله، مؤكدًا أن هذا التكريم سيظل محفورًا في قلبه وفي روحه وفي عقله
وتمنى له وزير الأوقاف مستقبلا مشرقا، ومزيدا من النجاح في مسابقات دولية قادمة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور أسامة الأزهري للقرآن الكريم مسابقة بريكس للقرآن الكريم وزارة الأوقاف المصرية أسامة الأزهري وزير الأوقاف وزیر الأوقاف
إقرأ أيضاً:
بعد نقله إلى الوادي الجديد .. أبو بكر: سنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث
أصدر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، بيانا بشأن قرار وزارة الأوقاف الأخير بنقله من إمامة مسجد الفتح برمسيس إلى محافظة الوادي الجديد.
وقال الشيخ محمد أبو بكر، في بيان له، إنه لم يفوض أى شخص للكلام باسمه ولم يتحدث لأحد ولم يرد أو يصرح بشئ، ومنذ اللحظة الأولى أعلن إحترامه للقرار فضلاً عن كامل التقدير والإحترام لمصدره.
وتابع الشيخ محمد أبو بكر في بيانه: حين أعود من الحج بمشيئة الله أخضع للتحقيقات التى تجريها الجهات المختصة والتى ستبين إذا كنت متجاوزاً أو صادقاً، وحتى هذه اللحظة لم أقرر بعد التنفيذ للقرار أو الطعن من عدمه ونسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان.
وأكد الشيخ محمد أبو بكر، أن الشأن المثار حالياً هو شأن داخلى محض بين وزارة الأوقاف المصرية بقوانينها وبين أبنائها من الأئمة ، وبالتالى فلن يرضى واحد من الأئمة استخدام الحدث من أطراف أخرى بمسميات خبيثة وشعارات كاذبة وسنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث.
وأشار إلى أن جميع الأئمة الذين نالوا الوجاهة والصدارة فالفضل فى ذلك يرجع بعد الله للوزارة التى دفعت بهم فى أماكن الصدارة والوجاهة ، وهذا فضل لا ينكره إلا جاحد.
وتابع: جزى الله عنا خيراً كل من أحسن بنا الظن وقال كلمة حسنى، وفى المقابل لكل من أساء وسب وشتم وقال فينا ما ليس فينا واتهمنا حقداً وحسداً وزوراً أن هناك موقف بين يدى الله وساعتها لن ينفعك أحد ، وأما الدنيا فكل ساق سيسقى ، وأنا عن نفسى لم أطلب من أحد دعماً وأعلم أن وزارتنا المصونة لم تطلب من أحد عوناً على أبنائها والفتنة نائمة، فياليتكم تقتدون بقوله ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً ولن ننحدر لمستوى الرد على هذه البذاءات عن نفسى.
القيادة تهنئ ملك المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى يوم الجلوس