“خليفة الإنسانية” تحتفي بـ”اليوم العالمي للعمل الإنساني”
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أكد سعادة محمد حاجي الخوري المدير العام لمؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية أن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، تواصل رحلة العطاء الممتدة منذ التأسيس وعبر هذه السنوات المضيئة والحافلة بالأحداث والمهام الكبيرة والإنجازات التي رسم ملامحها الأولى وأرسى دعائمها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه”.
وأعرب الخوري في تصريح بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني، عن خالص الشكر والتقدير لمقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”ولسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، رئيس مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية .. على رؤيتهما السديدة والحكيمة التي حرصت على مواصلة نهج البذل والعطاء الإنساني.
وأكد أن دولة الإمارات سباقة في مبادرات العطاء الإنساني العالمي وتتمتع بمكانة عالمية مرموقة في ميادين العمل الخيري والإنساني، منوها في هذا الصدد بمبادرة “الفارس الشهم” لإغاثة الأشقاء والأصدقاء، مثمنا جهود العاملين في مجال العمل الإنساني حول العالم، الذين يبذلون جهوداً جبارة من خلال تقديم الإغاثة وحالات الطوارئ والمساعدة الإنسانية للمحتاجين في مختلف دول العالم.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: بن زاید آل نهیان
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس السيادة يلتقي “محمد بلعيش” ممثل الاتحاد الأفريقي بالسودان
التقى السيد رئيس مجلس السيادة الفريق أول الركن عبد الفتاح البرهان اليوم، ممثل الاتحاد الأفريقي بالسودان محمد بلعيش بحضور وزير الدولة بوزارة الخارجية السفير عمر صديق والسفير أحمد يوسف مدير الإدارة الإفريقية بالانابة .وقال محمد بلعيش في تصريح صحفي إنه نقل إلى رئيس مجلس السيادة تحيات رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، السفير علي محمود يوسف، مؤكداً دعمه واهتمامه بوحدة السودان واستقراره، مضيفا أن زيارته للسودان تأتي في إطار استكشاف سبل تحقيق السلام والأمن والاستقرار في السودان .لافتاً إلى أن اللقاء كان مثمراً أتسم بالشفافية والصراحة وتناول مجمل تطورات الأوضاع في السودان.وأعرب بلعيش عن أمله في أن يكون السودان نموذجاً في مجال تسوية الأزمات في إفريقيا، منوهاً إلى أن تشكيل حكومة مدنية مستقلة ذات كفاءات وطنية خطوة مهمة لتخفيف معاناة أهل السودان وتجويد الخدمات والشروع في عملية إعادة الإعمار والبناء بشكل تدريجي لتمكين النازحين واللاجئين من العودة إلى ديارهم.وقال ممثل الاتحاد الإفريقي “هذه محمدة في أن تستمر القوات المسلحة فى دحر التمرد وإعادة الاستقرار إلى ربوع السودان” ، داعياً إلى أهمية انتهاج الحوار لتسوية الخلافات وتجاوز مرارات الماضي وفق ما تم التوقيع عليه في جدة في ١١ مايو ٢٠٢٣، الذي يشكل أرضية لوقف الحرب وإعطاء انطلاقة إلى حوار جاد بين أبناء السودان .سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب