مهاجم برينتفورد يقترب من الانتقال إلى دوري روشن
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
نواف السالم
غاب النجم الإنجليزي إيفان توني عن تشكيلة برينتفورد أمام كريستال بالاس، اليوم الأحد ، في الجولة الأولى من مباريات «البريميرليغ» .
ووفقاً لصحيفة «الشرق الأوسط» فإن المفاوضات مستمرة منذ أيام مع المهاجم الإنجليزي حول إقناعه بالقدوم إلى دوري روشن للمحترفين .
وأشارت الصحيفة إلى أن النادي الإنجليزي لن يمانع بيع توني وسمح بالتحدث إليه لإقناعه بالمشروع السعودي .
ومن جانبه ، قال مدرب برينتفورد توماس فرنك ، عن غياب إيفان توني: ” هناك كثير من الأمور التي تتم مع إيفان توني ، هناك بعض الاهتمام بالانتقالات؛ ولذلك قررنا عدم إشراكه في الفريق ” .
وارتبط اسم إيفان توني بالعديد من الأندية الأوروبية أبرزها تشيلسي وآرسنال ، بالإضافة إلى اهتمام النادي الأهلي بضم اللاعب خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إيفان توني دوري روشن مهاجم برينتفورد إیفان تونی
إقرأ أيضاً:
استبعاد توني بلير من “مجلس السلام” لإدارة غزة بعد اعتراضات عربية وإسلامية
كشفت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية في تقرير حديث أن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير تم استبعاده من قائمة المرشحين لعضوية “مجلس السلام” الخاص بقطاع غزة، الذي اقترحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كجزء من خطة لإدارة المرحلة الانتقالية بعد الحرب. وجاء هذا الاستبعاد بعد اعتراضات قوية من عدد من الدول العربية والإسلامية على مشاركته في المجلس.
خطة “مجلس السلام” والاعتراضات الإقليميةكان بلير يعتبر من أبرز الأسماء التي أعلنت في البداية ضمن الهيكلية المقترحة لـ”مجلس السلام”، والذي يُفترض أن يضم قادة دول وشخصيات دولية لإدارة عملية السلام وإعادة الإعمار في غزة. لكن المعارضة العربية والإسلامية استندت إلى تورّط بلير في قرارات سابقة بالمنطقة، خاصة دوره في حرب العراق عام 2003، ما دفع إلى رفض مشاركته في هذه الهيكلية القيادية.
الدور المحتمل لبلير خارج المجلس الرئيسيبالرغم من استبعاده من “مجلس السلام” الرئيسي، تشير بعض المصادر إلى أن بلير قد يُشارك في مجلس تنفيذي أصغر ضمن الخطة الأمريكية، يُعنى بالتنفيذ اليومي للتفاصيل تحت إشراف مجموعات من مستشاري ترامب، ومن بينهم جاريد كوشنر ومسؤولون آخرون، بالإضافة إلى شخصيات من دول عربية وغربية.
ردود الفعل حول القرارأثارت خطوة الاستبعاد ردود فعل متنوعة:
مسؤولون فلسطينيون وإقليميون رحّبوا بالقرار، معتبرين أنه يعكس احترامًا لمواقف الدول العربية والإسلامية.
بينما يرى مراقبون أن القرار يُظهر التحديات الكبيرة التي تواجه أي خطة خارجية لإدارة غزة دون توافق واسع في المنطقة.