وظائف شاغرة لجميع المؤهلات بمرتبات تصل إلى 10 آلاف جنيه.. إليك رابط التقديم
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة الشباب والرياضة عبر صفحتها الرسمية «فيس بوك» عن وجود وظائف خالية، وذلك بالتعاون مع شركة «مايكروسوفت» ومؤسسة «كير مصر» في إحدى الشركات الشهيرة في مجال المبيعات، برواتب وعمولة تصل إلى 10 آلاف جنيه.
تفاصيل وظائف الشباب والرياضةوتحرص وزارة الشباب والرياضة دائمًا على توفير فرص عمل للشباب بالقاهرة وجميع المحافظات، وذلك من خلال مبادرة توظيف مصر، وذلك حتى تكون يكون لدى الشباب دخل شهري ثابت.
وتطلب إحدى الشركات شبابًا لتعيين موظف خدمة عملاء ومبيعات، بالشروط التالية
- جميع المؤهلات الدراسية.
- خبرة من سنة إلى 3 سنوات.
- الحد الأقصى للعمر 40 سنة.
مميزات الوظيفة- رواتب مجزية وعمولة تصل إلى 10 آلاف جنيه.
- 9 ساعات عمل يوميًا.
- اجازة اسبوعياً.
- زيادة سنوية وفرص للترقي.
- تأمين إجتماعي وطبي.
مكان العملالوظائف متاحة في الأماكن الآتية: فيصل، مكرم عبيد، المعادي، وسط البلد، وجسر السويس.
طريقة التقديم على الوظائفللتقديم يمكن ملء الاستمارة التالية: من خلال هذا الرابط، وللمزيد من الوظائف يرجى زيارة موقع «توظيف مصر» Tawzzef Masr.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف خالية وظائف متاحة وظائف شاغرة وظائف الشباب والرياضة وظائف للشباب
إقرأ أيضاً:
الوحدة الخفية.. كيف أصبح الشباب وحيدين رغم آلاف المتابعين؟
كشفت دراسة حديثة أن أكثر من ثلث الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و25 عامًا يعانون من مشاعر وحدة مرتفعة، رغم تفاعلهم اليومي مع وسائل التواصل الاجتماعي، ما يسلّط الضوء على التناقض بين الاتصال الرقمي والشعور بالعزلة.
الدراسة التي أعدّتها جامعة “سوينبورن” الأسترالية بالتعاون مع مؤسسة “فيك هيلث”، أوضحت أن الاعتماد على المنصات الرقمية لا ينجح في تعويض العلاقات الإنسانية الحقيقية، بل قد يؤدي إلى تعميق الشعور بالوحدة والانفصال الاجتماعي.
وأشارت الأخصائية النفسية السريرية، الدكتورة سيمران أغروال، إلى أن السبب يعود جزئيًا إلى ما وصفته بـ”الدوبامين الرقمي”، حيث تحفّز الهواتف الذكية نظام المكافأة في الدماغ عبر الإشعارات والإعجابات، ما يدفع المستخدمين إلى إدمان التفاعل السريع والسطحي، على حساب العلاقات التي تتطلب حضورًا وعمقًا عاطفيًا.
وحذّرت أغروال من أن الإفراط في استخدام وسائل التواصل يسهم في تراجع القدرة على بناء الثقة والتواصل الحقيقي، ويؤدي إلى تجنب لحظات الصمت أو الحيرة، وهي عناصر ضرورية في تطور الروابط العاطفية.
كما نبهت إلى أن ثقافة المقارنة على وسائل التواصل، حيث يعرض المستخدمون نسخًا مثالية من حياتهم، تضر بتقدير الذات وتزيد من القلق والانعزال.
وأكدت أغروال أن الكثيرين “متصلون دائمًا، لكنهم لا يجدون من يصغي إليهم بصدق”، داعية إلى إعادة التوازن بين الحياة الرقمية والعلاقات الواقعية، والتواصل بعيدًا عن الشاشات، لصالح روابط أكثر صدقًا وعمقًا.