وكيل الشباب بالجيزة: الوصول للنجاح ليس نهاية العمل ولكن استمراره هو الهدف الأكبر
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
التقى الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالجيزة ومنسقي حملة بشبابها بمحافظة الجيزة اليوم الإثنين الموافق 19 أغسطس 2024 وذلك بمقر مكتبه بديوان عام المديرية.
وتعد "بشبابها " الحملة الشبابية التى انطلقت من فكر وتنفيذ شباب مصر، وقام بتدشينها الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، لتشجيع الشباب على المشاركة السياسية
حضر اللقاء عادل فهمي وكيل المديرية لشؤون الشباب، اميره أبو النجاح معاون وكيل الوزارة لشؤون الشباب
ومن الحملة حسام مندور منسق عام الحملة وباقي الأعضاء.
ورحب الصبروط بالحضور كما هنأهم على نجاحاتهم المستمرة والتي تحملهم مسئولية أكبر في تنوير النشء والشباب وزيادة الوعي ورفع درجة الولاء والانتماء لديهم.
وأكد وكيل الوزارة على أنه مؤمن وداعم لنماذج الشباب المتنوعة والمشرفه ونحن نكمل بعضنا البعض والشباب يعمل ونحن نعمل كلٌ في دوره، وأكد على أن العمل الميداني وعلى أرض الواقع هو العمل الناجح، بجانب أهمية تكثيف الحملات التثقيفية تباعًا لزيادة الوعي السياسي لدى الشباب وتعزيز الشعور بالمسئولية المجتمعية والوطنية لديهم.
IMG-20240819-WA0035 IMG-20240819-WA0037 IMG-20240819-WA0036المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وكيل وزارة الشباب والرياضة الجيزة محافظة الجيزة
إقرأ أيضاً:
مشروع مسام يعلن عن كمية الألغام التي انتزعها في اليمن منذ انطلاقته وحتى نهاية يوليو المنصرم
أعلن مشروع "مسام" لنزع الألغام في اليمن، عن أعداد الألغام والعبوات والذخائر التي انتزعها منذ انطلاقته وحتى نهاية شهر يوليو المنصرم.
وذكر مدير المشروع، أسامة القصيبي، أن فرقه تمكنت منذ انطلاقته وحتى يوم 25 يوليو الماضي من نزع 507.588 مادة متفجرة، شملت ألغاماً وذخائر غير منفجرة وعبوات ناسفة.
وأوضح، أن المواد التي تم التعامل معها تضمنت 345554 ذخيرة غير منفجرة و8250 عبوة ناسفة، بالإضافة إلى 146.957 لغماً مضاداً للدبابات و6827 لغماً مضاداً للأفراد.
وأكد، أن هذه الجهود تأتي في إطار العمل الإنساني الذي ينفذه مشروع “مسام”، بهدف حماية الأرواح وإعادة الحياة إلى المناطق المتضررة من الألغام، التي تُعد من أكبر التهديدات التي تواجه المدنيين في اليمن.
وأشار إلى أن الفرق الهندسية التابعة للمشروع تمكنت منذ انطلاقه وحتى التاريخ نفسه من تطهير أكثر من 68.694.881 متراً مربعاً من الأراضي اليمنية، مؤكداً أن العمل مستمر لتأمين المزيد من المناطق، وفتح المجال أمام الزراعة، والسكن، والتنمية.