مولوي عرض مع وفد من جمعيّة AIA مشكلة عدم إصدار وتسليم رخص السّير
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
زار وفد من جمعيّة AIA يرأسه رئيسها السيّد جورج تابت، وزير الداخليّة والبلديّات القاضي بسّام مولوي في مكتبه في الوزارة.
وقد شكر وفد الجمعيّة، التي تضمّ الممثلين المعتمدين لجميع صانعي السيارات العالميين في لبنان، مولوي على الجهود التي بذلتها الوزارة لإعادة تنظيم العمل في هيئة إدارة السير والآليات والمركبات، التي شهد العمل فيها تحسّنا ملحوظا لا سيّما على مستوى خدمات تسجيل السيّارات الجديدة في مصلحة تسجيل السيارات والآليات والمركبات.
كما عرض الوفد مع الوزير مولوي مشكلة عدم إصدار وتسليم رخص السّير ولوحات التسجيل الآمنة واللواصق الإلكترونيّة، إضافة إلى عدم تجديد رخص السّوق. وقد أخذ الوفد علما بأنّ حلّ هذه المشكلة يكمن لدى هيئة إدارة السير والآليات والمركبات. هذا ووعد الوزير مولوي بمتابعة الموضوع، كما طمأن وفد جمعيّة AIA وأطلعه على الخطّة والبرنامج اللذين يهدفان إلى تحديث العمل في النّافعة وتسهيل أمور المواطنين.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
صور.. إصدار أول رخصة بناء باشتراطات "العمارة السعودية" في الأحساء
أصدرت أمانة الأحساء اليوم الأربعاء، أول رخصة بناء لمشروع سكني وفق اشتراطات "العمارة السعودية"، في خطوة تمثل انطلاقة نوعية لتجسيد الهوية العمرانية لواحة الأحساء، وتفعيل الإرث الثقافي والعمراني في مدن المملكة.
وأوضح أمين الأحساء م. عصام الملا، أن البدء في تطبيق اشتراطات العمارة السعودية على المباني السكنية، يمثل مرحلة مفصلية في مسار التنمية العمرانية، إذ تسهم في إعادة صياغة المشهد الحضري وفق عناصر الهوية الوطنية، وتركز على تعزيز جودة الحياة في بيئات سكنية مستدامة، متكاملة وظيفيًا وجماليًا.الإرشادات والمعاييروأوضح الملا أن الموجهات التصميمية تُعد مجموعة من الإرشادات والمعايير، التي تهدف إلى توجيه عملية التصميم المعماري والبناء بما يعكس روح العمارة المحلية السعودية، ويعزز التكامل بين الطابع التاريخي والتطور المعاصر.
أخبار متعلقة الأحساء.. جهود ملموسة لتعزيز الصحة العامة وسلامة الغذاء في 2025ضم 50 مشروعًا.. ختام برنامج "تحدي البقاء" في الأحساءبطول 1.5 كم للمشي و3 كم للدراجات.. "ممشى العيون" يُنعش مدخل الأحساء الشماليوأفاد بأن العمارة السعودية لا تقتصر على الجانب الجمالي، بل ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالجوانب البيئية والاجتماعية والاقتصادية، إذ تراعي ظروف المناخ المحلي، وتُعزز الاستدامة، وتوفر بيئات سكنية أكثر ملاءمة للأسرة السعودية.