أيام قليلة تفصلنا عن انطلاق معرض مصر الدولي للطيران والفضاء 2024، الذي تستضيفه مدينة العلمين الجديدة خلال الفترة من 2 إلى 5 سبتمبر المقبل

معلومات عن معرض مصر الدولي للطيران والفضاء

وتنشر «الوطن» في التقرير التالي أبرز وأهم ملامح مشروعات تطوير مطار العلمين الجديدة، بحسب المهندس محمد سعيد محروس، رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية.

 

1- المساحة الكلية لمطار العلمين الدولي بمدينة العلمين الجديدة بالساحل الشمالي الغربي تقدر بـ64 كيلومترًا مربعًا.

2- تقرر بدء العمل ووضع حجر الأساس لمطار العلمين الدولي في عام 2000، واستغرق بناؤه حوالي 5 سنوات، غرب مدينة العلمين الجديدة، داخل حدود مدينة الضبعة، بتكلفة استثمارية بلغت حوالي 640 مليون جنيه.

3- جرى إفتتاح المطار في عام 2005، من خلال الإستعانة بأبناء المدينة لتشغيل المطار بأعلى كفاءة ممكنة، كما شهد مطار العلمين الدولي مؤخرًا أعمال تطوير تهدف إلى زيادة الطاقة الاستيعابية، وتطوير الحقل الجوي ليستوعب 45 طائرة، وإنشاء ممر جديد بطول 4 كيلومترات وعرض 45 مترًا.

4- جرى تطوير نظام إنارة الممرات وربطها ببرج المراقبة الجوية، وقدرت قوة الضغط على البوصلة المربعة للمطار PCN لتتحمل هبوط وإقلاع جميع أنواع طائرات الجامبو، بالإضافة إلى ذلك، تم تدشين محطة للخدمات الأرضية، ومحطة تموين وقود، ومحطة كهرباء، وتوسعة بارك المطار لاستيعاب 400 سيارة و150 أوتوبيسًا سياحيًا.

5- يُعد مطار العلمين الدولي غرب مصر واحدًا من أهم المطارات السياحية الواعدة التي تدعم خطة الدولة لتنمية الساحل الشمالي، حيث يخدم منطقة الساحل بالكامل. كما يساهم في تنشيط الحركة الجوية من وإلى مصر، كما تولي القيادة السياسية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية اهتمامًا كبيرًا بنهضته، ليكمل خطة التنمية الشاملة ويجذب مزيدًا من الاستثمارات المحلية والأجنبية إلى المنطقة.   

6- يشهد مطار العلمين الدولي خلال الفترة الحالية زخماً في الحركة الجوية، نتيجة استضافته لمهرجان «العالم علمين»، الذي تستمر فعالياته حتى نهاية موسم الصيف الحالي.

7- ينتظر مطار العلمين الدولي استضافة أكبر حدث عالمي في الطيران المدني مطلع سبتمبر 2024، على ممره الخاص، بمشاركة خبراء ومتخصصين من 250 دولة لتبادل الخبرات والتجارب والرؤى حول تكنولوجيا الفضاء والطيران.

8- من المتوقع أيضًا أن يضم المعرض عرضًا مفتوحًا لأحدث الطائرات في سماء مدينة العلمين الجديدة، بالإضافة إلى عروض جوية مثيرة لإضفاء مزيد من البهجة واستعراض مقومات الطائرات الجديدة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أعمال تطوير التنمية الشاملة الحركة الجوية الرئيس عبد الفتاح السيسي الساحل الشمالى الساحل الشمالي السياحية المصرية العلمين الجديدة القيادة السياسية أبناء مدینة العلمین الجدیدة مطار العلمین الدولی

إقرأ أيضاً:

ايران: الدفاعات الجوية تصد أهدافاً معادية في سماء طهران ومحافظات غربية

أعلنت وكالة "تسنيم" الإيرانية، نقلاً عن مسؤولين محليين، أن منظومات الدفاع الجوي في طهران ومناطق أخرى غرب البلاد تصدّت، صباح اليوم الثلاثاء، لهجمات جويّة "معادية" باستخدام صواريخ وطائرات مسيّرة، ضمن تصاعد المواجهة بين طهران وتل أبيب. 

وأكد معاون الشؤون السياسية في محافظة بوشهر أن الأصوات المدوية فوق المدينة تعود إلى التصدي لهجوم جوي، مشيراً إلى مشاركة أنظمة الدفاع الجوي في محافظات مثل كرمانشاه وأهواز.

كما أفادت "تسنيم" بأن الدفاعات الجوية نشطت غرب العاصمة طهران، مستهدفة طائرات بدون طيار وصواريخ صغيرة، بالإضافة إلى تفعيل وحدات مماثلة في مشهد، قُم، وأذربيجان الغربية 

نتنياهو: إيران حاولت تصفيتي كما حاولت اغتيال ترامب مرتينترامب يحذّر: "إيران لن تفوز" والتهدئة الفورية أفضل خيار قبل فوات الأوان

ونقلت وكالات رسمية أخرى مثل "مهر" و"إيرنا" عن تفعيل المضادات في محيط نطنز النووية كرد فعل على قصف إسرائيلي سابق، مشيرة إلى إسقاط المقذوفات بنجاح.

وسجّل التلفزيون الرسمي الإيراني وإنفاذه الإعلامي أيضاً تنبيهات بتفعيل الدفاعات الجوية فوق هرمزكان، كرمانشاه، أذربيجان الغربية، لرستان، خوزستان، وبندر عباس جنوب البلاد، تشديداً على الشاملية والانتشار الواسع للرد العسكري الإيراني.

وتلك العمليات تأتي في سياق تبادل الضربات بين إسرائيل وإيران منذ ضرب تل أبيب لمواقع نووية إيرانية وعلى رأسها نطنز، وردّت طهران بإطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة تجاه العمق الإسرائيلي، ما أدى إلى تفعيل منظومات "الباتريوت" الإسرائيلية والأميركية واعتراض عشرات المقذوفات . واستهدفت الردود الإيرانية طائرات إسرائيلية وصواريخ باليستية، مع نجاح الدفاعات المتقدمة في إيران بإسقاطها .

ويقول خبراء مستقلون إن الأنظمة الإيرانية مثل "خرداد‑15" و"رعد" حققت مؤخراً مستويات أداء ملحوظة، سواء في التعامل مع صواريخ باليستية أو مسيّرات معادية، ما يدل على تحسين القدرات الدفاعية المحلية ، رغم تأثر قدرة إيران على استيراد المنظومات الخارجية بسبب الضغط الدولي .

وتعكس هذه المناورات الإيرانية قدرة عملياتية متنامية في حماية العمق المدني والصناعي، وتعد مؤشراً على ردع فعلي لدى طهران في مواجهة أي تصعيد إسرائيلي إضافي. وفي ظل استمرار الهجمات، يُنتظر أن يعتمد الصراع القادم على مدى فاعلية كل جهة في ضرب دفاعات الطرف الثاني والاستمرار في الردع المتبادل، مما يعمق المأزق الأمني في المنطقة.

ويواصل المجتمع الدولي، بقيادة الأمم المتحدة والدول الغربية، دعواته لتهدئة الأوضاع، خشية انزلاق المواجهة إلى توسيع جغرافي خطير. إلا أن طهران تبدو متمسكة بسياسة الدفاع النشط، وربما تتحوّل الدفاع إلى هجوم مضاد في المراحل المقبلة، خصوصاً إذا تكررت الهجمات على منشآتها الحيوية.

طباعة شارك ايران صواريخ تل أبيب طهران منظومات الدفاع الجوي بوشهر طائرات بدون طيار التلفزيون الرسمي الإيراني

مقالات مشابهة

  • ضمن عملية "العودة الآمنة".. وصول أول رحلة إنقاذ إلى إسرائيل
  • زوج يلاحق زوجته بدعوى حبس لاستيلائها على 2.3 مليون جنيه.. اعرف التفاصيل
  • "مطارات عُمان" جاهزة لاستقبال زوّار "خريف ظفار"
  • سماع دوي انفجارات قوية في سماء مدينة تل أبيب | فيديو
  • ايران: الدفاعات الجوية تصد أهدافاً معادية في سماء طهران ومحافظات غربية
  • زوج يلاحق زوجته بدعوى نشوز وحبس وتعويض بعد عام من الزواج.. اعرف التفاصيل
  • الدردير يثير الجدل بشأن إمام عاشور .. اعرف التفاصيل
  • مطار اللد في عزلة دولية
  • مطار مهرآباد الإيراني.. سمي على قرية كانت مهرا لأميرة
  • زوجة تلاحق زوجها لسداد 200 ألف جنيه نفقات بأكتوبر.. اعرف التفاصيل