14 رحلة عمرة لأمهات الشهداء والموظفات المثاليات «هدية الرئيس» من مستقبل وطن الشرقية
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
كرم حزب مستقبل وطن بمحافظة الشرقية، الموظفات المثاليات بإهدائهن دروعا تذكارية وأجهزة كهربائية، ومنح أمهات الشهداء وحفظة القرآن الكريم 14 رحلة عمرة.
وقال الحزب، في بيان، إنه نظم، اليوم، فعالية «هدية الرئيس»، وقدم مئات الهدايا العينية والدروع التذكارية، ورحلات العمرة، وأجهزة كهربائية، تكريما للسيدات المتميزات في عملهن، واهداء الوحدة الصحية بالحي 16 جهاز سونار بقيمة 75 ألف جنيه، وذلك انطلاقًا من الدور المجتمعي لحزب مستقبل وطن.
وأشادت الدكتورة زينب فهيم، أمين المرأة بالشرقية، بدور المرأة لا سيما العاملات، وما يقدمنه من دور عظيم يخدم الوطن وأسرهن، والمجتمع، موضحة أن الحزب نظم حفلا ضخما لتكريم المتميزات من الموظفات بأماكن عملهن داخل المديريات الخدمية بالعاشر من رمضان، باسم هدية الرئيس.
وأوضح المحاسب مدحت شهاب أمين حزب مستقبل وطن بمدينة العاشر من رمضان، أن المرأة في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، تحظى باهتمام كبير في شتى نواحي الحياة، مشيرا إلى أن أمانة العاشر من رمضان قدمت هدية الرئيس اليوم في حفل ضخم لأكثر من 200 سيدة، بين رحلات عمرة وتوزيع أجهزة منزلية، ودروع تذكارية، تأكيدًا بأن حزب مستقبل وطن على خطى القيادة السياسية في الاهتمام بعظيمات مصر.
وفي نهاية الاحتفالية تقدمت والدة الشهيد رائد مهندس سامح عبدالجواد بالشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي علي هدية رحلة العمرة، وكذلك حزب مستقبل وطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب مستقبل وطن مستقبل وطن رحلات عمرة الشهداء حزب مستقبل وطن هدیة الرئیس
إقرأ أيضاً:
الخونة لا شرف لهم..الطباطبائي يدعو إلى ميثاق شرف بين الأحزاب ليكون العاشر بعد المئة!!
آخر تحديث: 7 يونيو 2025 - 10:45 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال عمارالطباطبائي خلال خطبة صلاة عيد الأضحى، اليوم السبت، إلى قرب انتهاء الدورة البرلمانية الحالية، لافتاً إلى أن “الاستعداداتُ شرعت لخوض الانتخابات البرلمانية في دورتها السادسة”، معتبراً أن “هذه دلالة أخرى على تعافي النظام السياسي واستقراره في تجربة العراق الديمقراطي على امتداد أكثر من 22 عاماً”.وأكد أن “تشكيل الحكومات في العراق أصبح يتم عبر صناديق الاقتراع ومن خلال مشاركة واسعة من الأحزاب والكيانات السياسية الممثلة لجميع أطياف الشعب العراقي”، مشدداً “نحن بحاجة إلى حكومة يتم اختيارها وبناؤها بعيداً عن المال السياسي واستغلال المناصب الحكومية”.وأضاف “نحنُ بحاجةٍ إلى ميثاقِ شرفٍ وطنيِ تتعهد به جميعُ الكتل السياسية بعدم استخدام المال كسلاح انتخابي، وأن تُقدمَ المصلحةُ العليا فوقَ كل اعتبار”.وشدد الحكيم قائلاً: “فمن المعيبِ أن يكونَ هناكَ سوقٌ وبورصة لشراء المرشحين والناخبين معاً.. هذا سحتٌ ومالّ حرام وخيانة للوطن والشعب”.وعن أزمة الكهرباء، دعا الحكيم إلى “إعلان حالة استنفار استراتيجي لمواجهتها بشكل جذري ونهائي”، منتقداً ما وصفه بـ”تكرار الأزمات دون حلول رغم تعاقب الحكومات والميزانيات”، ومطالباً بـ”تنوير الرأي العام حول أسباب الخلل ومواقع المسؤولية”.كما طالب بـ”تحديد أولويات يتم إنجازها في كل حكومة، ومعالجة ملفات أخرى مثل الزراعة والمياه والطاقة النظيفة”، مؤكداً أن “شعب العراق يستحق حياة كريمة تبدأ بحل أزمة الكهرباء وتنتهي بمواكبة التطورات التكنولوجية”.