حقيقة «7 شموس» تسطع في سماء الصين.. «فيديو»
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
عرضت «القاهرة الإخبارية»، مقطع فيديو بعنوان «7 شموس» تسطع في سماء الصين، وهو ما تداولته الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة.
شهدت سماء الصين خلال الساعات الأخيرة ظاهرة غريبة حيرت السكان، وظهر 7 شموس في سماء مدينة تشنغدو الصينية في وقت واحد.
وبحسب صحيفة «شنعهاي ديلي»، رصدت حالة نادرة بسماء تشنغدو الصينية، عندما ظهرت 7 شموس بسماء المدينة، وجرى رؤيتها معًا في السماء
وأوضح رئيس جمعية «سيتشوان» لهواة علم الفلك، أن الظاهرة تعد «وهم بصري» ناتج عن انكسار الضوء وانعكاسه وتشتته.
وكان تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، عددا من الصور والتي تظهر السماء في دولة الصينية بشكل «7 شموس»، وهو ما تسبب في حيرة كبيرة من المواطنين، إلا أن الحقيقة كشفت أن هذه الظاهرة النادرة التي تحدث عنها وتداولها الجمهور بشكل كبير تعد «وهم بصري».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: 7 شموس سماء الصين الصين دولة الصين
إقرأ أيضاً:
واشنطن: القوات الصينية تتدرب لغزو تايوان
31 مايو، 2025
بغداد/المسلة: حذر وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، السبت، من أن القوات العسكرية الصينية “تتدرب على المهمة الحقيقية” بينما تستعد لغزو محتمل لتايوان.
وقال هيغسيث خلال منتدى شانغريلا الأمني في سنغافورة: “من المعروف أن شي أمر جيشه بأن يكون قادرا على غزو تايوان بحلول عام 2027، وجيش التحرير الشعبي يقوم ببناء القوات العسكرية للقيام بذلك ويتدرب من أجل ذلك يوميا على المهمة الحقيقية”.
وحض هيغسيث حلفاء واشنطن الآسيويين على تعزيز إنفاقهم العسكري بسرعة في مواجهة التهديد الصيني.
وحذّر وزير الدفاع الأميركي من أن الصين “تستعد بوضوح وثقة لاستخدام القوة العسكرية لتغيير ميزان القوى في منطقة المحيطين الهندي والهادي”.
وقال هيغسيث خلال منتدى شانغريلا للأمن والحوار في سنغافورة: “التهديد الذي تشكله الصين حقيقي وقد يكون وشيكا”، مضيفا أن بكين “تأمل في الهيمنة والسيطرة” على آسيا.
وأوضح هيغسيث أن الولايات المتحدة “عادت” إلى منطقة المحيطين الهندي والهادي، مؤكدا أننا “هنا لنبقى”.
وذكر وزير الدفاع الأميركي خلال كلمته: “أميركا فخورة بعودتها إلى منطقة المحيطين الهندي والهادي، ونحن هنا لنبقى”، واصفا المنطقة بأنها “المسرح ذو الأولوية” بالنسبة لبلاده.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts