محسن صالح: رحيلي عن لجنة التخطيط بالأهلي برغبة مني.. والإسماعيلي أفضل فترات حياتي
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
كشف محسن صالح رئيس لجنة التخطيط بالنادى الأهلى السابق أن رحيله عن لجنة التخطيط، جاء بسبب عدم لدى شى جديد لتقديمه ومنح الفرصة للآخرين والاستمرار فى منصب فترة كبيرة امر غير مستحب لى وليس بسبب الخلاف مع السويسرى مارسيل كولر المدير الفنى وبعض العروض المقدمة لتحليل المباريات فى القنوات الفضائية.
وقال محسن صالح خلال تصريحات إذاعية عبر برنامج 10 و10 مع محمد الليثى المذاع على أون تايم سبورت إف إم على مواجات 93.
وأشار محسن صالح " لجنة التخطيط وافقت على التعاقد مع إمام عاشور واللاعب صاحب إمكانيات عالية وهناك إختلاف فى بعض الأراء بين أعضاء لجنة التخطيط ولكن القرار الأخير لا بد ان يكون لمجلس الادارة فقط ولا أدعم منح المدير الفنى جميع الصلاحيات ".
وتابع: " السويسرى مارسيل كولر المدير الفنى للأهلى الأفضل على مدار السنوات العشرة الأخيرة الذى تولى القلعة الحمراء بسبب انتمائه الشديد للكيان الذى يعمل بيه ودائما يعمل بجميع التفاصيل اللاعب على الصعيد النفسى والفنى".
وأضاف: "بينما فايلر كان بعيد عن هذة التفاصيل ونتائجه جيده ومجلس الإدارة كان يرغب فى تجديد التعاقد معه ورفض الأمر بسبب رغبته فى الرحيل فى تلك الفترة وازمة كورونا وابتعاده عن أسرته وتعامل الجمهور معه فى الشارع ".
وأردف: " فترة تولى نادى الاسماعيلى التدريبيه الأفضل لى وفى تاريخى وكنت أقوم دائمًا بمعاقبة اللاعبين الذى تدعى الإصابة أو التمثيل فى المباريات للتحايل على الحكم وأفضل اللاعب الذى يخوض المباريات باجتهاد وشرف وأفضل الاداء عن النتيجة ".
وأختتم محسن صالح حديثة " قبل حسم لقب الدورى موسم 2001 / 2002 مع نادى الاسماعيلى كان هناك ازمة مالية وكان لا بد من بيع النيجيرى جون اوتاكا مهاجم الفريق إلى نادى السد القطرى لتوفير سيوله ماديه واقنعت اللاعب بالرحيل وقمت عقب ذلك بالتعاقد مع عبد الحميد بسيونى وعمرو فهيم وتألقوا بشكل كبير وحصدنا اللقب ".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لجنة التخطیط محسن صالح
إقرأ أيضاً:
البانيز: عقوبات واشنطن لها تأثيرات خطيرة على حياتي وعملي
الثورة نت/وكالات كشفت فرانسيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة للأمم المتحدة بالضفة الغربية وغزة، والمنتقدة لسياسات “إسرائيل” في القطاع إن العقوبات التي فرضتها مؤخرا إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عليها ستكون لها تأثيرات خطيرة على حياتها وعملها. وقالت فرانسيسكا ألبانيز لوكالة أسوشيتد برس في روما أمس الثلاثاء “إنه أمر خطير للغاية أن أكون على قائمة الأشخاص الذين يخضعون لعقوبات من قبل الولايات المتحدة” مضيفة أن الأفراد الذين فرضت عليهم الولايات المتحدة عقوبات لا يمكنهم إجراء تعاملات مالية أو الحصول على بطاقات ائتمان مع أي بنك أمريكي. وأكدت “عندما يتم استخدام العقوبات “بطريقة سياسية، تكون ضارة وخطيرة”. وفرانسيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة للأمم المتحدة بالضفة الغربية وغزة، هي عضو في مجموعة من الخبراء اختارهم مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والمكون من 47 عضوا في جنيف. وهي مكلفة بالتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية وكانت صريحة بشأن ما وصفته بأنه “إبادة جماعية” من قبل العدو الصهيوني ضد الفلسطينيين في غزة. وكانت الولايات المتحدة، فرضت عقوبات على ألبانيز، في أعقاب حملة ضغط أمريكية فاشلة لإجبار الهيئة الدولية على إقالتها من منصبها.