كتائب القسام تزف ثُلة من مجاهديها في جنين
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
جنين - صفا
زفت كتائب القسام كتائب الشهيد عز الدين القسام في الضفة الغربية المحتلة، يوم الأربعاء، عددًا من مجاهديها في جنين، الذين ارتقوا إلى العلا خلال تصديهم للعدوان الإسرائيلي الغاشم بحق محافظات شمال الضفة الغربية المحتلة.
وأكدت الحركة، في بيان وصل وكالة "صفا"، على مواصلة مجاهديها التصدي لقوات الاحتلال في محاور عدة بالاشتباكات والعبوات الناسفة ضمن استراتيجية واضحة وتكتيكات ومدروسة، وتشيد ببسالة المجاهدين من كل فصائل المقاومة الذين أروا جنود المحتل بأسهم بالتصدي والاشتباك.
وبشّرت شعبنا العظيم وأحرار أمتنا والعالم، بأن "المحتل الذي يحاول واهمًا كسر حالة المقاومة في شمال الضفة، سيتفاجئ بالموت والرد القادم الذي سيأتيه من جنوب الضفة ووسطها والداخل المحتل بإذن الله تعالى".
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يعتقل 10 فلسطينيين من الضفة المحتلة
الثورة نت/..
اعتقلت قوات العدو الصهيوني ، فجر اليوم الثلاثاء، عشرة مواطنين فلسطينيين خلال حملة مداهمات في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة.
وحسب وكالة صفا الفلسطينية أفادت مصادر محلية بأن قوات العدو اعتقلت المواطن طه حسين إبراهيم بوزية، والشاب محمد عبد السلام الأسعد، من بلدة كفل حارس، والأسير المحرر هيثم جمال جابر من قرية حارس، بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها في مدينة سلفيت.
وفي مدينة رام الله، اعتقلت قوات العدو شابًا من بلدة بيرزيت شمالي المدينة، وداهمت عدة قرى في المحافظة.
وذكرت المصادر أن القوات اعتقلت الشاب يوسف عساف صافي، بعد مداهمة منزله في بيرزيت والعبث بمحتوياته.
وأوضحت أن قوة من جيش العدو داهمت عددًا من منازل المواطنين، خلال اقتحام قرية جفنا شمالي رام الله، وبيتين شرقًا، والمغير شمال شرقي المدينة.
وأما في مدينة بيت لحم، اعتقلت قوات العدو، اليوم، خمسة مواطنين.
والمعتقلون هم: أمير لطفي خليل سعد (37 عامًا)، يوسف يعقوب محمود الحساسنة (47 عامًا)، محمد محمود سليمان الأفندي (32 عامًا) من مخيم الدهيشة، وعزات محمد خالد السقا (18 عامًا) من الدوحة، وأحمد محمد محمود ذويب (26 عامًا) من بلدة زعترة.
وفي مدينة قلقيلية، اعتقلت قوات العدو المواطن باسم عرار بعد مداهمة منزله في قرية رأس عطية جنوب المدينة.
وفي سياق آخر، داهم مستوطنون مدخل قرية أماتين شرقًا، وأضرموا النار في مركبة تعود للمواطن طارق صابور، ما أدى إلى احتراقها.
وخطّ المستوطنون عبارات عنصرية على الجدران في محيط المكان.