“ناثينغ” أسرع شركات الهاتف الذكي نمواً في النصف الأول من السنة والسعودية ضمناً
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
كشفت شركة التقنيات “ناثينغ” Nothing، ومقرّها لندن، عن بحث ملفت حول النمو العالمي أجرته شركة كاناليس. فمحور تركيز العام 2024 حتى اليوم كان على حجم المبيعات، وذلك مع إطلاق تسعة منتجات للعلامة التجارية “ناثينغ” والعلامة التابعة لها “سي إم إف باي ناثينغ” CMF by Nothing.
وقد وجد البحث أنّ “ناثينغ” كانت أسرع شركات الهاتف الذكي نمواً بالمقارنة بين النصف الأول من العام 2023 والنصف الأول من العام 2024، بزيادة بلغت نسبتها 246% في جميع الأسواق التي غطاها البحث.
فخلال النصف الأول من العام الجاري، أطلقت “ناثينغ” هاتفها (2a) إضافة إلى نسخة “الإصدار الخاص”، بينما احتل هاتفها الرائد (2) الذي تم إطلاقه في يوليو 2023 المرتبة الثالثة في الفئة السعرية 500 دولار وما فوق، خلال الربع الثاني من العام 2024 في الإمارات العربية المتحدة.
وفي ما يتعلّق بفئة منتجات True Wireless Stereo، كانت “ناثينغ” الأسرع في كل من النصف الأول من العام 2024 (بارتفاع 313%) والربع الثاني من العام 2024 (769%) بالمقارنة مع الفترات الزمنية نفسها في العام 2023. وفي الربع الثاني من العام 2024، كانت “ناثينغ” أسرع شركات بيع الـ True Wireless Stereo نمواً في فرنسا والولايات المتحدة وإسبانيا وإيطاليا وهولندا.
وفي وقت سابق من العام الجاري، كشفت “ناثينغ” عن المنتج Ear and Ear (a) الذي يتميّز بتكامل مع “تشات دجي بي تي” هو الأول من نوعه في القطاع.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: النصف الأول من العام من العام 2024
إقرأ أيضاً:
التربية واليونيسف تبحثان تحديات وخطط النصف الثاني من 2025
عقدت وزارة التربية والتعليم بحكومة الوحدة الوطنية، ورشة عمل موسعة بالتعاون مع منظمة اليونيسف في ليبيا، لمناقشة خطة العمل المشتركة للنصف الأول من العام 2025، واستعراض أبرز التحديات التي واجهت تنفيذ البرامج، إلى جانب بحث سبل تعزيز التعاون خلال النصف الثاني من العام.
وأُقيمت الورشة بإشراف مكتب التعاون الدولي بالوزارة، وبمشاركة وكيل الوزارة للشؤون التربوية، الدكتورة مسعودة الأسود، ومستشار الوزير، الأستاذ حميد مسعود، والمنسق العام بالإنابة لبعثة منظمة اليونيسف في ليبيا، السيد تشار راني.
كما حضر الورشة عدد من مديري الإدارات والمكاتب الفنية بالوزارة، إضافة إلى مدير مركز المعلومات والتوثيق، والمدير العام لمركز تدريب وتطوير التعليم، ونخبة من الخبراء والمختصين من الجانبين.
وتركزت أعمال الورشة على عدة محاور رئيسية، شملت تعزيز جودة التعليم، وتطوير بيئة التعلم، ودعم تنفيذ خطط وبرامج الوزارة بالشراكة مع منظمة اليونيسف، بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في قطاع التعليم.
وأكد المشاركون خلال الورشة أهمية التنسيق المشترك وتكامل الجهود بين الوزارة والمنظمة، مشددين على ضرورة استثمار الفرص المتاحة لتحقيق نتائج ملموسة تسهم في تطوير العملية التعليمية وتحسين مخرجاتها على مستوى الدولة.