السودان: «تقدم» تسمي بكري الجاك وجعفر حسن ناطقين رسميين بإسمها
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
يعتبر بكري الجاك المدني، وهو أكاديمي بارز، وجعفر حسن، الناشط السياسي المعروف، من الشخصيات ذات الحضور في الأوساط السياسية والمدنية.
كمبالا: التغيير
في خطوة قالت إنها تهدف إلى تعزيز التواصل الفعّال مع الرأي العام، أقرت الأمانة العامة لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) خلال اجتماعها الأربعاء الماضي، التوصية الخاصة بتسمية ناطقين رسميين للتنسيقية.
وجاء في بيان صادر عن اللجنة الإعلامية للتنسيقية الجمعة، أن الأمانة العامة صادقت على تعيين كل من بكري الجاك المدني وجعفر حسن، كناطقين رسميين باسم تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم)، وذلك ابتداءً من تاريخ صدور القرار.
ويأتي هذا التعيين في وقت تشهد فيه البلاد تحديات سياسية واجتماعية كبيرة، ما يضع على عاتق التنسيقية دوراً محورياً في توجيه خطابها للجماهير وتعزيز مواقفها عبر وسائل الإعلام.
ويعتبر بكري الجاك المدني، وهو أكاديمي بارز، وجعفر حسن، الناشط السياسي المعروف، من الشخصيات ذات الحضور في الأوساط السياسية والمدنية.
ودعت الأمانة العامة جميع الجهات المعنية إلى وضع هذا القرار موضع التنفيذ الفوري ونشره على المنصات المختلفة للتنسيقية، لضمان وصوله إلى كافة الأطراف المعنية وتعزيز تواصلها مع الجمهور.
الوسومبكري الجاك تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية- تقدم جعفر حسنالمصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: بكري الجاك تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية تقدم جعفر حسن بکری الجاک
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد قتلى الهجوم على كنيسة في الكونغو الديمقراطية
ارتفع عدد قتلى الهجوم الذي استهدف كنيسة كاثوليكية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى 43 قتيلا، حسبما قالت الشرطة الأحد.
وقال ضابط الشرطة ألفونس ليكو إن المسلحين طعنوا 20 من المصلين خلال جلسة للصلاة في قرية "كوماندا" في مقاطعة "إيتوري" الشمالية الشرقية.
في وقت لاحق، أشعل المسلحون النار في منازل ومحلات تجارية بالمنطقة. وخلال ذلك، قتل 23 شخصا آخرين على الأقل، حسبما قال ليكو.
كانت حصيلة سابقة أشارت إلى مقتل ما لا يقل عن 35 شخصا في الهجوم.
وقال لوسا ديكانا، أحد قادة المجتمع المدني في إيتوري "لقد اقتادوا عدة أشخاص إلى الأدغال، ولا نعلم وجهتهم أو عددهم".
يعتقد أن كلا الهجومين نفذا على يد عناصر من جماعة القوات الديمقراطية المتحالفة، وكانوا مسلحين بأسلحة نارية وسواطير.
أظهرت مقاطع فيديو من الموقع، تم تداولها عبر الإنترنت، مباني محترقة وجثثا ملقاة على الأرض داخل الكنيسة. وأجهش بالبكاء من تمكنوا من التعرف على بعض الضحايا، بينما وقف الآخرون في حالة من الصدمة.
وذكرت الإذاعة أن المهاجمين قدموا من معقل يبعد نحو 12 كيلومترا (7 أميال) عن وسط "كوماندا"، ولاذوا بالفرار قبل وصول قوات الأمن.