صدور العدد 61 من مجلة ” الحيرة من الشارقة”
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
صدر حديثًا عن دائرة الثقافة بالشارقة العدد الحادي والستون من مجلة “الحيرة من الشارقة”، الشهرية والتي تعنى بالشعر والأدب الشعبي.
شارك في العدد نخبة من الشعراء الشباب وجيل الرواد في كلٌّ من باب “أنهار الدهشة”، وباب “بستان الحيرة”، فيما احتفى باب “على المائدة” بمجلس الحيرة الأدبي كصرح ثقافي مهم في إمارة الشارقة ومنارة للمبدعين في مجال القصيدة النبطية والشعبية.
وقرأ باب “من زهاب السنين”، موضوع توثيق اللون التراثي الشعري “الفريسني” والمشهور كفنٍّ من فنون منطقة الجزيرة العربية، كما قرأ باب “كنوز مضيئة” موضوع حضور مفردة “الطوي”/البئر، في القصيدة النبطية الإماراتية.
وفي باب “مداد الرواد” استعرض العدد تجربة الشاعر الإماراتي الراحل خلفان بن يدعوه، شاعر الوصف والغزل والمشاكاة، أما باب “تواصيف” فقرأ لون “الشروقي” الشعبي المشهور في بلاد الشام كشعر غنائي، وفي باب “شبابيك الذات” ناقش العدد سيرة الشاعر الإماراتي الشاب عبدالله بن ربيّع وأسلوبه الأدبي.
أمّا باب “إصدارات وإضاءات” فقرأ ديوان الشاعرة الإماراتية نادية الحرمول، كما ناقش باب “عتبات الجمال” مضامين قصيدة المطر في الشعر الشعبي والنبطي.
ويقف العدد في باب “فضاءات” على أهمية موضوع الكِتاب في القصيدة الشعبية والنبطيّة والاعتزاز بكونه مصدرًا للعلم، أمّا باب “ضفاف نبطية”، فيأخذنا في جولة مع قصائد الشاعرة العُمانيّة نورة البادي، وقراءة لموضوعات قصائدها وأسلوبها الأدبي، في حين نقرأ في باب “مدارات” تجربه الشاعر المصري عادل صابر وإبداعاته في فن “الواو” المشهور في صعيد مصر.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
غلاف مجلة تايم الأمريكية يغضب ترامب.. "الأسوأ على الإطلاق"| شاهد
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن استيائه الشديد من مجلة تايم الأمريكية منتقدًا غلاف عددها الصادر اليوم والذي تضمن صورة له من الأسفل للأعلى، مُرفقة بعنوان: "انتصار ترامب.. هذا هو الرئيس الذي تحتاجه إسرائيل"، وذلك خلال تدوينة عبر منصته "تروث سوشيال"،
وكتب ترامب: "كتبت مجلة تايم قصة جيدة نسبيًا عني، لكن الصورة ربما تكون الأسوأ على الإطلاق، لقد "أخفوا" شعري، ثم ظهر شيء عائم فوق رأسي يشبه تاجًا عائمًا، ولكنه صغير جدًا".
وتابع الرئيس الأمريكي ترامب: "أمر غريب حقًا! لم أحبذ أبدًا التقاط الصور من زوايا أسفل، لكن هذه صورة سيئة للغاية، وتستحق التشهير، ماذا يفعلون، ولماذا؟".
وتعترف المجلة في هذا العدد بما وصفته بأنه "إنجاز بارز في الولاية الثانية لترامب" و"منعطف استراتيجي في الشرق الأوسط"، والمتمثل في المرحلة الأولى من اتفاق السلام بين إسرائيل وحماس، والتي أسفرت عن الإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين في غزة، مقابل إطلاق سراح نحو 2000 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية.
وشارك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الأثنين في قمة شرم الشيخ للسلام، كما وقع على الوثيقة بشأن إنهاء الحرب ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بجانب مصر وتركيا وقطر.