مجموعات التقوية والدعم التعليمي 2024 - 2025.. بالتزامن مع قرب استقبال العام الدراسي الجديد 2024- 2025، يبحث الكثير من الطلاب وأولياء الأمور عن أسعار مجموعات التقوية وضوابطها في العام الجديد 2024 ـ2025.

وتوفر بوابة «الأسبوع» خلال السطور التالية تفاصيل أسعار مجموعات التقوية وضوابطها في العام الجديد 2024 ـ 2025.

مجموعات التقوية والدعم في العام الدراسي الجديد 2024 - 2025

أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن الضوابط والأسعار الخاصة بـ مجموعات التقوية والدعم التعليمي لطلاب المدارس، في إطار الاستعداد للعام الدراسي الجديد المقرر انطلاقه في 21 سبتمبر الجاري.

تُعرف هذه المجموعات بـ«مجموعات التقوية والدعم التعليمي»، وتُعد اختيارية للطلاب في جميع المواد الدراسية من صفوف النقل وحتى الشهادتين الإعدادية والثانوية العامة، وتهدف المجموعات إلى تحسين المستوى الدراسي للطلاب الراغبين في تعزيز أدائهم في المواد الدراسية، مقابل رسوم مالية معقولة.

ضوابط مجموعات التقوية والدعم في العام الدراسي الجديد 2024 - 2025

وأما عن ضوابط مجموعات التقوية والدعم في العام الدراسي الجديد 2024 - 2025، فتتمثل فيما يلي:

1) تُعد إدارة المدرسة جدول حصص مجموعات التقوية، على أن تبدأ مع أول يوم دراسي، وتُعقد خارج أوقات الدراسة الرسمية.

2) تحدد إدارة المدرسة مواعيد بدء ونهاية مجموعات التقوية لكل فصل دراسي، مع الإعلان عنها بفترة لا تقل عن أسبوع قبل بدء المجموعات.

3) تكون مدة الحصة في مجموعات التقوية ساعتين أسبوعيًا وفقًا للخطة الدراسية المحددة لكل مادة.

4) يعتبر إشراك المعلمين في تدريس مجموعات التقوية داخل المدرسة اختياريًا. وفي حال عدم تقدم معلمي إحدى المواد للتدريس بالمجموعات، يجوز لمدير المدرسة الاستعانة بمعلمين من مدارس أخرى ضمن نفس الإدارة التعليمية بالتنسيق مع مدير الإدارة التعليمية أفضل الدورات التعليمية على الإنترنت.

5) تُحدد إدارة المدرسة العدد الإجمالي للطلاب في كل مجموعة، وقيمة الاشتراك لكل مجموعة، على ألا يتجاوز عدد الطلاب في أي مجموعة 25 طالبًا، مع إمكانية تجاوز هذا العدد في حالات خاصة عند تعذر توفير مواعيد بديلة.

6) يختص مجلس إدارة المدرسة بتحديد قيمة الاشتراك للمجموعات على أساس الحصة الواحدة.

7) تُخفض قيمة الاشتراك بنسبة 50% لأبناء العاملين بوزارة التربية والتعليم، وأبناء الشهداء، والأيتام، والمصابين بعجز كلي، على أن يتم تقديم المستندات الداعمة لذلك.

مجموعات التقوية والدعم في العام الدراسي الجديد2024 أسعار مجموعات التقوية والدعم في العام الدراسي الجديد 2024 - 2025

وتتمثل أسعار مجموعات التقوية والدعم في العام الدراسي الجديد 2024 - 2025 في قيمة الاشتراكات التي حددتها وزارة التربية والتعليم، كالتالي:

- يُعرض قيمة الاشتراك والحوافز على مجلس الأمناء والآباء والمعلمين للموافقة عليها، ثم تُرفع للإدارة التعليمية المختصة لإصدار قرار بتطبيقها.

- تُجمع رسوم الاشتراك وتُخصم نسبة 15% منها لحساب وزارة المالية - الحساب الموحد، بينما تُوزع النسبة المتبقية بحيث يحصل المعلم على 80% منها بعد انتهاء المجموعة واستيفاء كافة الالتزامات القانونية مثل الضرائب.

شروط الاشتراك في مجموعات التقوية للعام الدراسي الجديد 2024 - 2025

وأما عن شروط الاشتراك في مجموعات التقوية والدعم في العام الدراسي الجديد 2024 - 2025، فتتمثل فيما يلي:

- يُعتمد تحديد قيمة الاشتراك في الحصة الواحدة من قبل مجلس الأمناء والآباء والمعلمين في المدرسة، على ألا تتجاوز قيمة الاشتراك 100 جنيه مصري للطالب الواحد.

- يُراعي مجلس إدارة المدرسة بالتعاون مع مجلس الأمناء الوضع الاقتصادي والاجتماعي لغالبية الطلاب عند تحديد قيمة الاشتراك.

- يمكن لمجلس إدارة المدرسة تقديم حافز مالي إضافي للمجموعات المتميزة، على ألا يتجاوز هذا الحافز 50 جنيهًا مصريًا، ويُطبق على المجموعات التي تضم 10 طلاب أو أقل.

موعد بداية العام الدراسي الجديد 2024 - 2025

ومن المقرر أن يبدأ العام الدراسي الجديد للمدارس الرسمية والخاصة للغات والخاصة عربي والقوميات يوم 21 سبتمبر الجاري، وينتهي يوم الخميس الموافق 5 يونيو 2025.

اقرأ أيضاًوزير التعليم يصدرقرارا جديدا بإعادة تنظيم مجموعات التقوية والدعم التعليمي

وداعًا لمافيا لدروس الخصوصية.. عودة مجموعات التقوية لمدارس بني سويف وحملات مفاجئة لمتابعة الانضباط

مدير تعليم قوص يعقد اجتماعا تنسيقيا لتفعيل مجموعات التقوية بالمدارس الثانوية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: موعد بداية العام الدراسي الجديد 2024 2025 مجموعات التقوية والدعم التعليمي قیمة الاشتراک إدارة المدرسة

إقرأ أيضاً:

ماذا سيحدث فى العام الجديد

مع اقتراب العام الجديد، تقف مصر والعالم أمام لوحة متحركة من التحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بعضها بات واضح الملامح، وبعضها لا يزال ينتظر لحظة التشكل. 
عام يفتح أبوابه على احتمالات واسعة، من موجات اقتصادية جديدة إلى تغيرات فى خرائط النفوذ الإقليمى، وصولا إلى تحولات مجتمعية وتقنية ستطال حياة المواطنين اليومية. السؤال: ماذا سيتغير فعلًا فى العام الجديد؟
فى مصر يدخل العام الجديد والبرلمان المصرى مقبل على تغييرات مهمة بعد إعادة الانتخابات فى عدد من الدوائر وحديث الرئيس السيسى الصريح عن «الخروقات» وضرورة ضبط الإيقاع الانتخابى.
من المتوقع صعود وجوه برلمانية جديدة من خارج الأحزاب التقليدية.
مع إعادة تقييم قوانين مثل مباشرة الحقوق السياسية وتقسيم الدوائر.
ومن المرجح بدء حوار داخلى حول مستقبل الإشراف القضائى الكامل على الانتخابات.
كل ذلك يضع السياسة المصرية أمام مرحلة «تصحيح مسار هادئ» بهدف استعادة الثقة وضخ دم جديد فى الحياة النيابية.
وفى الاقتصاد رغم التوقعات المتفائلة حول تراجع التضخم عالميا، إلا أن الاقتصاد المصرى سيظل يواجه اختبارات حقيقية، أبرزها:
ملفات أسعار الوقود التى قد تعود للارتفاع رغم تصريحات رسمية سابقة.بجانب ضغوط خدمة الدين والاحتياج لمزيد من الاستثمارات الخارجية.
لكن فى المقابل، ينتظر مصر تدفق استثمارات فى الطاقة الجديدة، خصوصا الهيدروجين الأخضر، وتعافى تدريجى لقطاع السياحة بعد افتتاح المتحف المصرى الكبير، وقيام الحكومة فى التوسع فى سياستى «الرخصة الذهبية» و«توطين الصناعة».
السوشيال ميديا ستلعب الدور الأبرز فى تشكيل الرأى العام، وفى بعض الأحيان الضغط على مؤسسات الدولة نفسها بشكل أكبر من العام المنصرم على مستوى العالم فإن العام الجديد سيكون امتدادا لصراعات معلقة فى لبنان وغزة سيكون هناك استمرار لحالة اللاسلم واللاحرب بين إسرائيل وحزب الله، واحتمالات انفجار مفاجئ قائم دائما.
فى الخليج سوف تستمر التهدئة الإقليمية لكن مع تنافس اقتصادى شرس بين السعودية والإمارات وقطر لجذب الاستثمارات العالمية.
مصر لها مكاسب محتملة مع تصدر دور الوساطة وعودة ثقلها الإقليمى كضامن للاستقرار، أما أوروبا فسوف تواصل القلق من الحرب فى أوكرانيا والركود.
فى مجال التكنولوجيا من المرجح أن يشهد العالم ذكاء اصطناعى أكثر جرأة مع دخول العالم مرحلة جديدة من الذكاء الاصطناعى ستغير فى الإعلام والصحافة وأشكال الدعاية السياسية. وأنماط العمل والوظائف التقليدية.. وسيصبح السلاح المعلوماتى أقوى أدوات النفوذ الدولى.
أنه بحق عام تتشابك فيه المخاطر والفرص..العام الجديد كما هو واضح من مقدمات دخوله لا يعد المصريين ولا العالم بالهدوء، لكنه يعد – كعادته – بالتغيير. السؤال الحقيقى ليس: ماذا سيتغير؟
بل: كيف ستتفاعل مصر مع هذه التغييرات؟
هل ستستثمر موجة الإصلاح السياسى المقبلة؟ هل ستوازن بين الضغوط الاقتصادية وفرص الاستثمار؟ وهل ستنجح فى تعزيز موقعها إقليميا وسط عالم يتشكل من جديد؟
عام جديد... والدولة المصرية أمام لحظة تستحق أن تكتب بعناية، وأن تدار بجرأة، وأن تقرأ بوعى.

[email protected]

مقالات مشابهة

  • خدمة كليك للتحويل الفوري تسجل نموًا بنسبة 28% بعدد المستخدمين
  • تصنيف الدول الأكثر تصديرا لطائرات الهيلكوبتر للعام 2024 (إنفوغراف)
  • أكاديمية الشرطة تعلن نتائج اختبارات المتقدمين للعام الدراسي 2025/2026.. اليوم
  • وكيل تعليم الغربية يعتمد جدول امتحانات الفصل الدراسي الأول 2025-2026
  • جدول امتحانات الفصل الدراسي الأول 2026 لجميع صفوف النقل
  • التأمينات الاجتماعية توضح الإجراء في حالة طلب إلغاء مدة الاشتراك
  • ماذا سيحدث فى العام الجديد
  • انخفاضٌ في أسعار المحروقات.. إليكم الجدول الجديد
  • الصليب الأحمر اللبناني يُعرب عن تقديره لشركة ABC لالتزامها المستمرّ منذ العام 2024
  • جوتيريش: سنلتقي ممثلين عن الجيش السوداني والدعم السريع في جنيف