تحذير من خبيرة طاقة بشأن ترك الأحذية أمام باب المنزل أو تركها سنة دون لبس (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
قالت سونيا الحبال، خبيرة علم الطاقة، إن جميع الرموز والأحلام في الرؤى قد تنعكس على صاحبها، حيث أن جميع تفسيرات الرؤى تعتبر علم طاقة يمكن تفسيرها.
حقيقة وفاة خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف.. القصة كاملة وردها على الشائعات عاجل - وفاة ليلى عبد اللطيف خبيرة التوقعات اللبنانية.. حقيقة أم مجرد شائعات؟ تفسير الحذاء في الحلموأضافت "سونيا الحبال" خلال لقائها مع الإعلامية دينا رامز ببرنامج "أنا وهو وهي" المذاع على فضائية "صدى البلد" اليوم الثلاثاء، أن الحذاء في الحلم قد يكون تفسيره إيجابي جدًا، وقد يكون سلبي جدًا في بعض الأحيان.
وتابعت "ترك الأحذية أمام باب الشقة من أسوأ الأشياء التي يرتكبها البعض، ويجب وضع الأحذية في مكان مخصص غير موازي لمدخل باب الشقة".
تحذير من ارتداء الحذاء المقطوعواستطردت "عند وضع الأحذية في الجزامة يجب وضعها بشكل تدريجي من الأعلى إلى الأسفل وفقًا للأهمية، فعند وضع أحذية الأطفال في الأعلى؛ فنلاحظ سيطرة الأطفال على والدهم ووالدتهم".
وأردفت "مينفعش تسيب الحذاء سنة في المنزل دون لبس، لإن ده يعتبر بمثابة باب متروك في حياتك"، محذرة من ارتداء الحذاء المقطوع، لأن ذلك يولد طاقة سلبية للإنسان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ارتداء الحذاء أحذية الإعلامية دينا رامز أنا وهو وهي خبيرة طاقة
إقرأ أيضاً:
خبيرة مصرفية: خفض الفائدة خطوة داعمة للنمو وتقليل تكاليف التمويل على القطاعات الإنتاجية
أكدت سهر الدماطي، الخبيرة المصرفية ونائب رئيس بنك مصر سابقًا، أن قرار البنك المركزي المصري بخفض أسعار الفائدة بمقدار 100 نقطة أساس للمرة الثانية خلال عام 2025، يعكس توجهاً واضحاً نحو تيسير السياسة النقدية، بهدف تحفيز النمو الاقتصادي وتحقيق توازن مدروس بين معدلات الفائدة والتضخم.
وأوضحت سهر الدماطي، في تصريحات تليفزيونية، أن خفض الفائدة لا يُعد فقط إجراءً تقنيًا ضمن أدوات السياسة النقدية، بل يمثل أيضاً رسالة ثقة باستقرار مؤشرات الاقتصاد الكلي.
وأشارت إلى أن القرار من شأنه تخفيف أعباء التمويل عن القطاعات الإنتاجية والخدمية، بما يسهم في تشجيع الاستثمار وتحفيز الأنشطة الاقتصادية.
وأضافت أن الخطوة تتيح أيضاً للأفراد فرصاً أفضل للحصول على التمويل بأسعار فائدة أقل، مما يعزز من حركة الاستهلاك المحلي ويرفع مستوى الطلب الداخلي، وهو ما ينعكس إيجاباً على أداء الاقتصاد بوجه عام.
وأشارت إلى أن البنك المركزي يضع استقرار الأسعار على رأس أولوياته، مشيدة بالانخفاض الملحوظ في معدلات التضخم، والتي تراجعت من 24% في يناير إلى 13.9% في أبريل، وهو ما اعتبرته دليلاً على نجاح السياسات النقدية المتبعة.