التحضير لعقد ندوة وطنية لرعاية الطفولة بمشاركة وزارة الداخلية وهيئة البحث العلمي
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
الوطن|متابعات
عقدت وزارة الحكم المحلي بالحكومة الليبية اجتماعًا تنسيقيًا، أمس استعدادًا لتنظيم ندوة وطنية حول رعاية الطفل في مختلف مراحل نموه (المبكرة، المتوسطة، والمراهقة)، حضر الاجتماع مديري مكاتب التعاون الدولي في الوزارات والهيئات والمؤسسات، وممثلين عن هذه الجهات، لوضع خطة عمل لتنفيذ الندوة المقرر عقدها في مطلع أكتوبر 2024.
وستُعقد الندوة بتنظيم مشترك بين وزارة الداخلية والهيئة الليبية للبحث العلمي، بمشاركة خبراء وأكاديميين ومختصين في مجال رعاية الطفولة، وتهدف إلى مناقشة التحديات التي تواجه الأطفال في ليبيا، واستعراض أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال، وتطوير استراتيجيات وطنية شاملة لحماية الأطفال ورعايتهم.
كما تسعى الندوة إلى أن تكون منصة للحوار وتبادل المعرفة بين القطاعات المعنية برعاية الطفل، بهدف وضع أسس بناء مجتمع ليبي آمن ومستدام للأطفال. (الأنباء الليبية) س خ.
الوسومالحكومة الليبية الوزارات رعاية الطفل ليبيا وزارة الحكم المحلي
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة الليبية الوزارات رعاية الطفل ليبيا وزارة الحكم المحلي
إقرأ أيضاً:
وزير الحكم المحلي الفلسطيني: جهود أممية محدودة لإزالة النفايات في غزة
قال الدكتور سامي حجاوي، وزير الحكم المحلي الفلسطيني، إن المؤسسات الدولية التي ما زالت قادرة على العمل داخل قطاع غزة، مثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي واليونيسف، تقوم بجهود محدودة في جمع النفايات من بعض الطرق، لكنها أقل بكثير من حجم الاحتياج بسبب ضعف الإمكانيات، موضحًا أن هذه الأعمال تُنفذ عبر عقود ومشاريع جرى تنسيقها مع وزارة الحكم المحلي، إلا أنها تظل خطوات بسيطة مقارنة بحجم الأزمة.
وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الحكومة الفلسطينية استلمت من اليابان شاحنات جديدة لجمع النفايات موجودة في رام الله وتحتاج فقط إلى التنسيق لدخول قطاع غزة في أقرب فرصة، مشيرًا إلى وجود مشكلة كبيرة تتعلق بخلط النفايات الطبية مع النفايات العادية ما يسبب آثارًا بيئية وصحية خطيرة، مؤكدًا توقيع اتفاقية مع اليابان بقيمة 3 ملايين دولار لمعالجة هذا الملف.
ولفت وزير الحكم المحلي الفلسطيني، إلى أن جمع النفايات الصلبة من أماكن تراكمها الحالية يحتاج إلى معدات وآليات ومواقع للتخلص منها، في وقت جرى فيه تدمير المكبين الرئيسيين في شمال القطاع وخان يونس، ما يزيد من تعقيد الأزمة.