آية سماحة تحتفل مع عائلتها بنجاح مسلسل عمر أفندي (صور)
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
بعد انتهاء مسلسل عمر أفندي حرصت عائلة الفنانة آية سماحة، بطلة المسلسل، على مشاركتها الفرحة بالنجاح والظهور معها عبر صور شاركتها الأخيرة على صفحتها الرسمية على «إنستجرام»، وذلك لأن أسرتها كان لها دور كبير في دعمها، على رأسهم زوجها المنتج محمد السباعي شقيق الفنانة ناهد السباعي.
أحدث ظهور لشقيق الفنانة آية سماحةشاركت الفنانة آية سماحة صورًا لأسرتها في الساعات الماضية عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، على رأسهم شقيقها محمد سماحة، وعلقت «طفلي الذي لم يعد طفلا بعد الآن» وهو بعيد عن الأضواء ولا يظهر معها إلا نادرا.
ونشرت آية سماحة صورة أخرى تجمعها بالأسرة وكان معها شقيقتها منة سماحة، التي سارت على خطاها ودخلت مجال التمثيل، وتظهر معها في عدد من الصور التي تنشرها على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام».
وكانت الفنانة آية سماحة قد نشرت من قبل صورة لعائلتها مع فريق عمل مسلسل عمر أفندي للاحتفال بالحلقة الأخيرة، وكتبت: «أحب كل واحد منكم.. تجمع عمر أفندي، شكرا لليوم الجميل وعلى الزهور».
نهاية مسلسل عمر أفنديوكانت نهاية مسلسل عمر أفندي عكس ما توقع الجمهور الذي تمنى بقاء أحمد حاتم مع آية سماحة في الماضي، وحملت الحلقة الأخيرة مفاجآت غير متوقعة بعد مرور ماجي من السرداب وظهورها في عالم الأربعينيات، ورؤية علي زوجها وهو الفنان أحمد حاتم، وهو ما زينات في رقصة المطر، ثم عاد إلى عالمه في الحاضر، وبعد فترة من الزمن عاد أحمد حاتم لـ زينات في الماضي ليفاجئ أنها لا تعلم عنه شيئًا وأن السرداب عاد به إلى عام 1942 بدلًا من عام 1943 الذي دارت فيه أحداث المسلسل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: آية سماحة مسلسل عمر أفندي أحمد حاتم الفنانة آیة سماحة مسلسل عمر أفندی
إقرأ أيضاً:
بالتعاون مع شبكة أبوظبي للإعلام.. معاً تحتفي بنجاح «برنامج أهل العطاء»
أبوظبي (الاتحاد)
احتفلت هيئة المساهمات المجتمعية – معاً بنجاح «برنامج أهل العطاء» التلفزيوني، الأول من نوعه لتوثيق أثر العطاء المجتمعي والإنساني في إمارة أبوظبي الذي أُنتج بالتعاون مع شبكة أبوظبي للإعلام، بعد أن قدم نموذجاً ملهِماً لتجسيد قيم العطاء والتكاتف المجتمعي في إمارة أبوظبي، وسلّط الضوء على دور وسائل الإعلام في تحفيز المجتمع، وتعزيز الوعي والمشاركة المجتمعية.
ويأتي هذا البرنامج انسجاماً مع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عن عام 2025 ليكون «عام المجتمع» في دولة الإمارات.
كما يندرج ضمن مبادرة «من المجتمع للمجتمع»، التي أطلقتها هيئة معاً للاحتفاء بثقافة العطاء، وتعزيز المشاركة المجتمعية لبناء مجتمع متعاون ومتماسك في الإمارة، والتي تعكس جوهر عمل هيئة معاً ورسالتها الرامية لتعزيز التلاحم المجتمعي وإشراك أفراد المجتمع في تقديم حلول مستدامة وفعالة ذات أثر ملموس.
وبهذه المناسبة، استضافت الهيئة فعالية خاصة في فندق روزوود في أبوظبي، بحضور معالي الدكتور مغير خميس الخييلي، رئيس دائرة تنمية المجتمع، وعبدالله حميد العامري، المدير العام لهيئة المساهمات المجتمعية – معاً، إلى جانب نخبة من الشركاء والجهات الداعمة.
وشهدت الفعالية احتفاء بنجاح «برنامج أهل العطاء»، الذي حقق المرتبة الرابعة من حيث نسب المشاهدة والمرتبة الثانية من حيث نسب الوصول في محتوى رمضان، إذ تجاوز عدد مشاهداته 240 ألفاً على قناة الإمارات، وأكثر من 300 ألف مشاهدة على قناة أبوظبي، ما يعكس التفاعل الواسع والإقبال الجماهيري الكبير على محتواه الهادف.
واستعرض البرنامج، الذي تم بثه خلال شهر رمضان المبارك، 15 قصة مؤثرة لأفراد من مجتمع أبوظبي واجهوا تحديات حياتية مختلفة. ومن خلال رواياتهم الشخصية، سلط الضوء على الأثر الإيجابي للمساهمات المجتمعية في تحسين جودة الحياة، وتعزيز التماسك الاجتماعي.
تعزيز الوعي
كما قدّمت كل حلقة لمحة عن المشاريع والمبادرات التي دعمتها هيئة معاً عبر آليات المساهمة المتنوعة، في تجسيد للدور الحيوي الذي يلعبه المجتمع في دعم حلول فعالة ومستدامة لأبرز الأولويات الاجتماعية في إمارة أبوظبي. وقد ساهم البرنامج في تعزيز الوعي بأهمية المشاركة المجتمعية، كركيزة أساسية في بناء مجتمع متماسك ومتعاون.
وتناول البرنامج مواضيع سلطت الضوء على أثر المساهمات المجتمعية على أفراد المجتمع من خلال المبادرات والبرامج المتنوعة، مثل «بيوت منتصف الطريق» وحملة «أنا أستحق الحياة» لدعم مرضى السرطان، ومركز أبوظبي لغسيل الكلى، وبرنامج «ابتسامات جديدة تغير الحياة» لدعم المرضى من يعانون حالات الشفة المشقوقة، وبرنامج «رحلة أجيال» لدعم كبار المواطنين والمقيمين، وغيرها الكثير.
وشهدت الفعالية الإعلان عن إطلاق الموسم الثاني من البرنامج في تأكيد على التزام هيئة معاً بمواصلة تعزيز المبادرات المجتمعية التي تجسد روح العطاء، وترسيخ دورها كحلقة وصل بين الأفراد والمؤسسات لدعم البرامج ذات التأثير المباشر على المجتمع.