مبابي يصدم الخليفي بقراره النهائي في لقاء مباشر بينهما
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
كشفت تقارير صحافية فرنسية أن كليان مبابي أبلغ ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم في لقاء مباشر بمقر التدريبات، أنه يرفض الانتقال إلى أي ناد آخر خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
وأضافت صحيفة "لو باريزيان" أن النجم الفرنسي متمسك بموقفه الذي أعلنه في البداية بالاستمرار مع بي إس جي حتى نهاية عقده في يونيو/حزيران 2024.
وقالت الصحيفة: "لن يكون هناك أي عرض من ريال مدريد لمبابي في اللحظات الأخيرة من سوق الانتقالات سواء يوم 31 أغسطس/أب الجاري أو الأول من سبتمبر/أيلول المقبل".
وأكدت "لو باريزيان" : "مبابي لن ينتقل إلى ريال مدريد في 2023".
ولفتت إلى أن قائد منتخب الديوك لم يتحرك شبرا واحدا عما قاله في 14 يونيو/حزيران الماضي على هامش مباراة فرنسا ضد جزر فارو، في التصفيات المؤهلة لبطولة يورو 2024.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة مبابي الخليفي سان جيرمان ريال مدريد ريال مدريد سان جيرمان كرة القدم الخليفي مبابي رياضة رياضة رياضة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مدير المركز الفرنسي: باريس قد تعترف بدولة فلسطين في يونيو المقبل
كشفت الدكتورة عقيلة دبيشي، خبيرة العلاقات الدولية ومديرة المركز الفرنسي للدراسات، عن إمكانية إقدام فرنسا على الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين خلال شهر يونيو المقبل، وذلك استنادًا إلى تصريحات رسمية صدرت مؤخرًا عن مسؤولين فرنسيين.
وأشارت في بيان لها، إلى أن ملابسات هذا الاعتراف لا تزال غير واضحة حتى الآن، متسائلةً عمّا إذا كان الاعتراف سيتم دون شروط مسبقة، أم سيكون مشروطًا بتطورات سياسية أو أمنية معينة، أو ربما مرتبطًا بقرارات دولية محددة.
وأضافت دبيشي أن هذه الخطوة، إذا ما تمت، فإنها تأتي في إطار التحركات الرمزية أكثر منها العملية، في ظل انسداد الأفق السياسي وتعقيد المشهد الفلسطيني، ولا سيما مع تصاعد التوترات في قطاع غزة والضفة الغربية.
وفي سياق متصل، أوضحت دبيشي أن الحديث عن الاعتراف الفرنسي لا يمكن فصله عن الطرح الذي قدمه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي كان قد أعلن بوضوح أن أي خطوات مستقبلية تتعلق بالاعتراف بدولة فلسطين ستكون مشروطة بتجريد الفصائل من السلاح، وقيام كيان فلسطيني في غزة من دون حركة حماس، وهي شروط وصفتها بأنها “تعجيزية” في السياق الراهن، بالنظر إلى المعطيات على الأرض.
وذكرتى أن الخطوتين، سواء ما يُعلن في باريس أو ما يُطرح في واشنطن، تعكسان توجهًا غربيًا لإظهار انخراطٍ سياسي في الملف الفلسطيني دون تغييرات حقيقية على الأرض، مشددة على أن الاعتراف بدولة فلسطين، لكي يكون ذا معنى وتأثير، يجب أن يُترجم إلى إجراءات فعلية على صعيد وقف الاحتلال، وإنهاء الاستيطان، وضمان حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني