خبير نظم معلومات: المصريون ينفقون 1.7 مليار دولار على الألعاب الإلكترونية سنويا
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أكد الدكتور مصطفى أبو جمرة، خبير نظم المعلومات، أن المصريين ينفقون سنويا على الألعاب الإلكترونية 1.7 مليار دولار، مشيرا إلى أن 1.2 مليار دولار تم إستخدامهم في المراهنات الإلكترونية.
وقال مصطفى أبو جمرة، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مع خيري”، عبر فضائية “المحور”، أن خوارزميات المراهنات الرياضية تتعرف على تفضيلات الشباب لجذبهم، مؤكدا أن إغلاق كل مواقع المراهنات الرياضية أمر صعب تقنيا.
وتابع خبير نظم المعلومات، أن كل من يشجع المراهنات هم أشخاص مدفوعة الأجر لإغراء الشباب بالدخول إلى هذا العالم عن طريق تلك الطرق الملتوية.
علق توماس باخ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية على استضافة المملكة العربية السعودية لدورة الألعاب الإلكترونية لأول مرة خلال العام المقبل 2025.
وتحدث رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ، حيث قال: "بالتأكيد، هذه حقًا حقبة جديدة للجنة الأولمبية الدولية، ومع تأكيد جلسة اللجنة الأولمبية الدولية على إنشاء ألعاب الرياضات الإلكترونية الأولمبية، فنحن بصدد مواكبة وتيرة الثورة الرقمية".
وتابع: "هذه الدورة ستجلب الخير للمملكة العربية السعودية وأيضًا ستكون هناك خبرة كبيرة، إن لم تكن فريدة".
وأضاف: "في مجال الرياضات الإلكترونية إلى هذا المشروع، وترتكز هذه الشراكة على الميثاق الأولمبي والقيم الأولمبية".
وكان المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية قد قدم هذا الاقتراح بإنشاء أولمبياد للألعاب الإلكترونية، حيث أيدت الدورة الـ 142 للجنة الأولمبية الدولية في باريس الاقتراح المقدم بالإجماع.
الجدير بالذكر أن اللجنة الأولمبية الدولية أبرمت شراكة مع اللجنة الأولمبية الوطنية في السعودية لمدة 12 عامًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الألعاب الإلكترونية المراهنات الإلكترونية المراهنات نظم معلومات بوابة الوفد اللجنة الأولمبیة الدولیة الألعاب الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
خبير: أسعار النفط تتراوح بين 60 لـ 70 دولارًا للبرميل خلال الفترة المقبلة
قال الخبير الاقتصادي أحمد معطي إن أسعار النفط ارتفعت بنسبة 1%، مدعومة بتوترات جيوسياسية في الشرق الأوسط والقيود على الإمدادات من روسيا وإيران.
وتابع "معطي" خلال تصريحات تلفزيونية، أن الأسعار قد تتراوح بين 60 إلى 70 دولارًا للبرميل خلال الفترة المقبلة، مع استمرار الحذر في الأسواق، وتراجع الإنتاج في كندا بسبب حرائق الغابات.
وأضاف أن الاقتصاد العالمي بات على مشارف مرحلة تباطؤ واضحة، وسط تقلبات حادة في السياسة النقدية والضغوط الجيوسياسية، مشيرًا إلى أن منظمة التعاون الاقتصادي خفّضت توقعاتها للنمو العالمي إلى 2.9% خلال عام 2025، مقارنة بتقديرات سابقة أكثر تفاؤلًا.
وأوضح أن التراجع الأكبر في النمو من المتوقع أن تشهده الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، نتيجة سياسات اقتصادية جديدة، من بينها عودة الرسوم الجمركية، ما أعاد التوتر التجاري إلى الواجهة، خصوصًا في ظل خطاب ترامب المتشدد.
وأشار إلى أن المنظمة لم تذهب إلى حد التحذير من “ركود شامل”، وهو ما يعكس بعض التفاؤل بإمكانية التوازن خلال النصف الثاني من العام.