بعد صدمة عريسها باكتشافه أنها ذكر.. عروس البحيرة تخرج عن صمتها بتصريحات جريئة (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
خرجت عروس مصرية عن صمتها، لترد على ادعاءات زوجها بأنها "ذكر" بعد اكتشافه الصدمة في ليلة الدخلة.
وقالت عروس البحيرة، تدعى "منى شعبان" أن ما حصل كان بسبب سوء الفهم الذي حدث بينها وبين زوجها، موضحه أن والدته ووالدتها يتمتعون بقرابه الأهل، من الاب والام، الامر الذي أثر عليها، وولدت بعيب خلقي في الأعضاء التناسلية الخارجية.
وأوضحت الفتاة البالغة من العمر 25 عامًا، في حديث مع "صدى البلد"، أنها وُلدت بعيب خلقي في الأعضاء التناسلية الخارجية، حيث اكتشفت والدتها وهي ابنة الـ 9 أشهر، وجود زائدة جلدية، ما أثار القلق قلق الأم، فذهب للإطمئنان على أبنتها، إلا أن الأطباء أكدوا أنها أنثى طبيعية تمامًا، وأن العيب الخلقي مجرد زائدة جلدية بسيطة يتم إزالتها بعملية جراحية بسيطة، وبالفعل أجرت العملية وانتهى الأمر، بحسب "المصريون".
وكان العريس قد أثار ضجة بحديثه عن وجود عضو ذكري لدى عروسه، وانتشرت قصته على إطار واسع.
اقرأ أيضاً إسرائيل ترسل هدايا غير متوقعة إلى مصر وسوريا في ذكرى هزيمتها الساحقة! بعد مصرع قائد القوات الجوية ونائبه وآخرين.. وفاة قائد عسكري حوثي بظروف غامضة (الاسم والصورة) مليشيا الحوثي تستعد لإجراء تعيننات بمنصبي قائد ونائب القوات الجوية بعد مصرعهما في ظروف غامضة تعثر انتقال بعثة منتخبا اليمن الأول والأولمبي إلى مصر البنك المركزي اليمني يعتمد لوائح جديدة تسمح بتقديم الخدمات المصرفية عبر الهواتف بنهاية العام الجاري مصرع مشرف حوثي في ذمار برصاص مسلح قبلي بعد عامين من الخطوبة.. يكتشف أن عروسته ‘‘رجل’’ وحينما صارح أسرتها كان الرد الصادم انفرد ”المشهد اليمني” بنبأ مقتله قبل أيام.. تضارب الرويات الرسمية للحوثيين حول مصرع الحمزي والمشاط يفضح العاطفي عويل في إيران على مصرع اللواء أحمد الحمزي ”صهير إيرلو” .. وسفارة طهران بصنعاء تعزي عبدالملك الحوثي في أول تعليق على مقتل الحمزي.. الشرعية تكشف سبب ومكان مصرع قائد القوات الجوية الحوثية من هو اللواء ”أحمد الحمزي” قائد القوات الجوية لدى مليشيات الحوثي الذي أعلنت الجماعة مصرعه اليوم؟ وسط تكتم جماعته عن مكان وتوقيت اغتياله.. الكشف عن سبب ومكان وزمان مصرع قائد القوات الجوية للمليشياالمصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: قائد القوات الجویة
إقرأ أيضاً:
أردوغان: العالم الذي صمت مع سربرنيتسا ويكتفي بمشاهدة الفظائع في فلسطين
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن المجتمع الدولي الذي ظل صامتا تجاه المجزرة التي ارتكبتها القوات الصربية في سربرنيتسا عام 1995 يكتفي الآن بالوقوف متفرجا على الفظائع التي يقترفها الجيش الإسرائيلي في فلسطين.
وأضاف خلال رسالة مصورة في مراسم إحياء الذكرى الثلاثين لمذبحة سربرنيتسا، أنه "رغم قرارات المحاكم الدولية، نرفض أي بيان أو إعلان ينكر مذبحة سربرنيتسا ويمجد مجرمي الحرب، ندين الهجمات والمضايقات التي تستهدف العائدين إلى ديارهم بعد الحرب".
وأكد أنه رغم مرور 30 عامًا على مذبحة سربرنيتسا إلا أن آلام البوسنيين الذين قتلوا بوحشية لا تزال حاضرة في الأذهان.
وأشار إلى أن تنصل المجتمع الدولي من المسؤولية اللازمة لوقف الإبادة الجماعية يُعد تقصيرا لا يمكن تبريره وسيُذكر دومًا بالخزي والعار.
وأوضح أن دعوة تركيا المتكررة لإصلاح الأمم المتحدة، أساسه محاربة عقلية عدم الاكتراث بآلام وأوجاع الشعوب الأخرى.
وأكد أردوغان أن إعلان الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 11 يوليو/تموز "يومًا دوليًا لإحياء ذكرى إبادة سربرنيتسا عام 1995"، هو دليل على الإرادة القوية ضد الإبادة الجماعية.
واعتبر الرئيس التركي أنّ ما يرتكبه الجيش الإسرائيلي بحق الفلسطينيين بقطاع غزة منذ أكثر من 21 شهرا دليل على أن المجتمع الدولي لم يستخلص الدروس اللازمة من مذبحة سربرنيتسا.
وأوضح أن الحكومة الإسرائيلية ستُحاسب عاجلاً أم آجلاً أمام القانون والتاريخ على الإبادة الجماعية التي ارتُكبت بحق ما يقرب من 57 ألف فلسطيني، بمن فيهم أطفال ونساء وشيوخ وشباب.
وتعتبر مجزرة سربرنيتسا الأسوأ في أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية، حيث لجأ مدنيون بوسنيون من سربرنيتسا في 11 تموز/ يوليو 1995 إلى جنود هولنديين لحمايتهم، بعدما احتلت القوات الصربية بقيادة راتكو ملاديتش المدينة.
غير أن القوات الهولندية التي كانت مشاركة ضمن قوات أممية، أعادت تسليمهم للقوات الصربية لتقترف الأخيرة مجزرة قضى فيها أكثر من 8 آلاف بوسني من الرجال والفتيان.
كما ارتكبت القوات الصربية العديد من المجازر بحق مسلمين إبان حرب البوسنة التي بدأت في 1992 وانتهت في 1995، عقب توقيع اتفاقية "دايتون"، وتسببت بإبادة أكثر من 300 ألف شخص، وفق أرقام الأمم المتحدة.
ودفن الصرب القتلى البوسنيين في مقابر جماعية، وبعد انتهاء الحرب أطلقت البوسنة أعمال البحث عن المفقودين وانتشال جثث القتلى من المقابر الجماعية وتحديد هوياتهم.