عاجل.. رامي عباس يثير الجدل بكلماته حول مستقبل صلاح مع ليفربول
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
رد رامي عباس وكيل محمد صلاح نجم منتخب مصر ونادي ليفربول الإنجليزي، على كافة التقارير المتداولة حول مستقبل اللاعب تزامنًا مع اقتراب نهاية عقده مع “الريدز”.
وينتهي عقد محمد صلاح مع ليفربول، في صيف 2025، ويحق له التوقيع لأي نادٍ بشكل مجانٍ في يناير المقبل، دون العودة لإدارة النادي الإنجليزي، حال عدم تجديد عقده.
قال رامي عباس عبر حسابه بمنصة “إكس” للتواصل الاجتماعي: "للعلم.. كل هؤلاء "الصحفيين" الذين يزعمون أنهم يمتلكون "معلومات داخلية" عن مستقبل محمد صلاح، ينشرون ادعاءات ومنشورات لا تستند إلى أي أساس على الإطلاق".
"لا تعترض على قراراتي".. جلسة بين كولر ونجم الأهلي لتصفية الأجواء أبرز المعلومات عن مروة عيد عبدالملك مُترجمة عبدالمنعم بمؤتمر تقديمه في نيسوأضاف رامي عباس: “هم يستغلون فرصة جذب الإهتمام ولا وجود لمصادر مقربة من محمد، أنا اخبركم بأنهم لا يعرفون شيئًا”.
FYI - all those ‘journalists’ who imply having ‘inside information’ about Mohamed’s future are making claims/posts based on absolutely nothing. Just click-whoring. “Sources close to Mohamed” don’t exist. This post is really just to tell you that they don’t know.
— Ramy Abbas Issa (@RamyCol) September 12، 2024المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النادي الإنجليزي رامي عباس عقد محمد صلاح ليفربول الانجليزي مستقبل محمد صلاح نادي ليفربول وكيل محمد صلاح رامی عباس محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
بين متطلبات العمل وضرورات الأسرة: تقليص عطلة العيد يثير الجدل
بقلم شعيب متوكل.
شهد المواطنون هذا العام تقليصًا غير معتاد في عطلة عيد الأضحى، الأمر الذي أثار استياءً واسعًا، خصوصًا في صفوف الموظفين والعمال الذين لم يتمكنوا من السفر والالتحاق بعائلاتهم للاحتفال بالمناسبة كما جرت العادة.
لطالما كانت عطلة العيد فرصة للتلاقي وصلة الرحم، لكن الاكتفاء بيوم أو يومين جعل التنقل شبه مستحيل، خاصة بالنسبة للمقيمين في مناطق بعيدة أو العاملين في مدن أخرى. وقد انعكس ذلك على الأجواء العامة، حيث غابت مظاهر العيد الحقيقية، وانحصر الاحتفال في شكله الرمزي، ما ولّد شعورًا بالغربة والانفصال عن العائلة.
هذا التقليص يطرح تساؤلات حول ما إذا كان إجراءً استثنائيًا ظرفيًا أم بداية نهج جديد في التعامل مع العطل الدينية. ففي مجتمع تقوم فيه المناسبات الدينية على لمّ الشمل وتقوية الروابط الاجتماعية، لا تبدو مثل هذه القرارات إدارية بحتة، بل ذات أثر عميق على النسيج الاجتماعي والمعنوي للأفراد.
الاحتفال بالعيد لا يقتصر على أداء الشعائر، بل يشمل أبعادًا عائلية وإنسانية لا يجوز تجاهلها، وهو ما يستدعي إعادة نظر متزنة تراعي التوازن بين مقتضيات العمل وخصوصية المناسبات الدينية.