أفضل الزيوت الطبيعية لتطويل الشعر وتعزيز صحته
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
تعتبر زيوت تطويل الشعر من الحلول الطبيعية الأكثر فعالية في تعزيز صحة الشعر وتحفيز نموه، وتعود فوائد هذه الزيوت إلى خصائصها المغذية التي تحسن من بنية الشعر وتقوي جذوره، مما يساعد في منع التساقط وتعزيز الطول.
تستخدم الزيوت بشكل شائع في الروتين اليومي للعناية بالشعر، حيث توفر فوائد متعددة مثل الترطيب العميق وتقوية الشعر الضعيف والجاف.
1. زيت الخروع:
من أشهر الزيوت لتطويل الشعر. يحتوي على نسبة عالية من الأحماض الدهنية والأوميجا التي تحفز نمو الشعر وتقوي البصيلات.
2. زيت جوز الهند:
يعزز نمو الشعر عبر اختراقه العميق لفروة الرأس وتغذيته، كما يحميه من التقصف والتلف.
3. زيت الأرغان:
غني بفيتامين E والأحماض الدهنية التي ترطب الشعر وتقويه، وتقلل من تكسره.
4. زيت الزيتون:
يرطب فروة الرأس ويعزز الدورة الدموية فيها، مما يحفز نمو الشعر ويعالج التلف الناتج عن العوامل الخارجية.
5. زيت إكليل الجبل:
يساعد في تحفيز الدورة الدموية بفروة الرأس، ويعمل على تقوية البصيلات ومنع تساقط الشعر.
استخدام هذه الزيوت بانتظام، سواء كقناع للشعر أو كزيت للتدليك، يمكن أن يقدم نتائج ملحوظة في تعزيز نمو الشعر وتحسين مظهره الصحي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تطويل الشعر نمو الشعر
إقرأ أيضاً:
قصائد تتغنّى بالإمارات في «بيت الشعر» بالشارقة
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة
نظّم بيت الشعر في الشارقة أمسية شعرية يوم الثلاثاء الموافق 9 ديسمبر الجاري، شارك فيها كلٌّ من الشعراء د. طلال الجنيبي، محمود محمد علي، رعد أمان، وأميرة توحيد، بحضور الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير البيت، وجمهور من النقاد والشعراء ومحبي الشعر. قدّمت الأمسية الدكتورة جيهان إلياس. واستهلّ الأمسية الشاعر الدكتور طلال الجنيبي، بقصيدة عن الوطن عنوانها «أروع قصة»، تحدّث فيها عن الإمارات وما فيها من مظاهر الازدهار والتطور، وما تحمله من قيم الأصالة والهوية، ثم قرأ نصّاً آخر بعنوان «نوافذ تتنفس»، قدّم فيها تعريفات شعرية للرؤى الذاتية، وللعواطف الإنسانية التي تتجلّى في صوت الشاعر الذي يلجأ إليه ليعيد صياغة الحياة عبر عدسة نَصّه. بعد ذلك، قرأ الشاعر محمود محمد علي، قصيدته المعنونة «نخلة في أرض الإمارات»، والتي كانت مخاطبة وجدانية مع النخيل الذي يرمز للهوية والانتماء، فعبّر الشاعر عن حبّه للأرض من خلالها، ثم قرأ نصاً آخر أهداه لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، واصفاً في أبياته كرمه وجوده وما قدّمه من مبادرات إنسانية وثقافية امتد أثرها من الشارقة إلى كل العالم العربي. بعده قرأ الشاعر الإعلامي رعد أمان مجموعة من نصوصه، كان منها قصيدة «شعب المعجزات» التي تناولت سطورها ما تتميز به الإمارات من خير وإنسانية وخصال أخلاقية استثنائية، ثم قرأ قصيدة أخرى عنوانها «قلب الشاعر»، التي تماهت أبياتها مع عواطف الشاعر وعلاقته مع المرأة، التي تمثّل نبع الإلهام والحب في الشعر. بعد ذلك قرأت الشاعرة أميرة توحيد قصائدها، والتي قدّمت نصاً بعنوان «أنغام المجد» رفعته إلى الإمارات، وتغنّت فيه بشموخها وعزّتها وأخلاق أهلها، كما قرأت نصاً بعنوان «عكاز صبر»، نسجت فيه المشاعر بلغة رقيقة، مستخدمة فيها دلالات الطبيعة من غمام ونجوم وسماء، لتستمد منها جماليات نصها. وفي الختام كرّم الشاعر محمد البريكي المشاركين في الأمسية.