إلقاء القبض على 6 أجانب في فنزويلا بتهمة التخطيط لاغتيال الرئيس مادورو
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
ألقت السلطات في فنزويلا القبض على ستة أجانب يوم السبت، بعد أن اتهمهم مسؤولون بالتخطيط لاغتيال الرئيس نيكولاس مادورو.
وقال وزير الداخلية الفنزويلي ديوسدادو كابيلو، خلال مؤتمر صحفي إن الخطة المزعومة كانت ستتسبب في "توليد العنف" و"زعزعة استقرار" البلاد.
أخبار متعلقة عمليات إجلاء في التشيك جراء ارتفاع منسوب الأنهارالسلطات تعلن ولاية النمسا السفلى منطقة كوارث بسبب الفيضاناتاتهام إسبانيا والولايات المتحدة
وزعم كابيلو أن أجهزة الاستخبارات الإسبانية والأمريكية، بالاضافة إلى زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو، متورطون في الخطط.
ومن بين الأفراد الذين تم إلقاء القبض عليهم، ثلاثة أمريكيين وإسبانيين اثنين ومواطن تشيكي.
وتمت مصادرة أكثر من 400 بندقية ومسدس، تردد أنها من أصل أمريكي. وتأتي الاعتقالات وسط توترات دبلوماسية بين كاراكاس وحكومتي إسبانيا والولايات المتحدة. وكانت فنزويلا استدعت سفيرها في مدريد هذا الأسبوع للتشاور، بعد ورود تصريحات انتقادية من وزيرة الدفاع الإسبانية مارجريتا روبليس، واستدعت السفير الإسباني في كاراكاس.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس ريو دي جانيرو فنزويلا رئيس فنزويلا
إقرأ أيضاً:
مشايخ ووجهاء مودية يناشدون الرئيس العليمي بسرعة القبض على قاتل الشاب فارس شائع في تعز
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / أبين:
أصدر اليوم عدد من مشايخ ووجهاء وقبائل مديرية مودية بمحافظة أبين بيانًا طالبوا فيه رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي، ووزير الداخلية، ومحافظ محافظة تعز، بسرعة القبض على الجاني صالح مأمون القيسي، نجل مدير شرطة عصيفره، والمتهم بقتل الشاب فارس شائع في محافظة تعز، وتقديمه للعدالة دون مماطلة.
ودعا البيان إلى وقف ما وصفه بـ”البلطجة الأمنية”، محذرين من خطورة التستر على الجاني ومنحه غطاءً رسمياً، معتبرين أن هذه الممارسات تُقوّض الثقة بمؤسسات الدولة، وتشجع على الفوضى وتكرار الانتهاكات.
وأكد البيان أن الجريمة أثارت صدمة وغضباً واسعاً في أوساط أبناء أبين عامة، ومودية خاصة، لما تمثله من تعدٍ صارخ على حياة مواطن أعزل، ولما رافقها من صمت رسمي وحماية غير مبررة للقاتل، الأمر الذي يفضح تغوّل النفوذ والفساد داخل المؤسسة الأمنية في تعز.
وأشار مشايخ ووجهاء مودية إلى أن الشاب المغدور كان مقيماً مع أسرته في تعز، مؤكدين أنهم لن يقفوا صامتين أمام هذا الظلم، وأنهم ينظرون بعين المسؤولية لكل من يتعرض للانتهاك، سواء من أبناء أبين أو من أبناء تعز المقيمين في محافظتهم، حيث يتم التعامل معهم بكل احترام وعدالة وفقاً للقانون والعُرف القبلي.
وحذّر البيان في ختامه من أن استمرار التهاون من قِبل السلطات الأمنية في تعز والتستر على الجاني، سيؤدي إلى تأجيج الموقف، ويدفع أبناء أبين والجنوب إلى اتخاذ مواقف مختلفة عن المسار السلمي الذي التزمت به القبائل حتى الآن.