يمانيون:
2025-06-07@01:02:20 GMT

توضيح من أيوب طارش حول النشيد الوطني

تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT

توضيح من أيوب طارش حول النشيد الوطني

أصدر الفنان أيوب طارش عبسي بيانًا يرد فيه على الإشاعات التي تداولتها وسائل التواصل الاجتماعي حول ملكية السلام الوطني للجمهورية اليمنية.

وأوضح طارش أن مؤسسة أيوب طارش لا تملك أي حقوق على السلام الوطني الرسمي للجمهورية اليمنية، مؤكدًا أن هذا السلام الوطني ملك للدولة وفقًا للقانون، وتم أداؤه وتوزيعه رسميًا من قبل الفرقة الموسيقية الرسمية.

وفيما يتعلق بتسجيلات أنشودة “رددي أيتها الدنيا نشيدي” والأناشيد الوطنية الأخرى بصوت وعزف الفنان أيوب طارش، أشار الفنان إلى أنها محمية بموجب القانون، وليست محظورة.

وأكد أن هذه الأناشيد متاحة للنشر والاقتباس، شريطة أن يتم أداؤها دون تعديل للكلمات أو اللحن، مع ذكر اسم المؤلف والملحن الأصلي، وأن لا تُستخدم لأغراض تجارية.

وأكد الفنان التزامه بهذه السياسة منذ استعادة الحقوق، حيث تم تفعيل السماح للآخرين باستخدام هذه الأناشيد على وسائل التواصل الاجتماعي.

وأضاف طارش أن سياسة الكتم التي تُطبق في بعض البلدان، خاصة على منصة فيسبوك، لا علاقة له بها، مشيرًا إلى أن فيسبوك تتبع سياسة خاصة في تلك البلدان التي لا تملك فيها حقوقًا موسيقية.

وأكد أن صفحته على فيسبوك هي شخصية ولا تدر أي عائدات مالية، بل تهدف إلى حماية الحقوق الفكرية لأعماله والتواصل مع جمهوره.

وأكد طارش أنه رغم استعادة الحقوق، إلا أن بعض الشركات المحلية والخارجية لا تزال تستغل أعماله بشكل غير قانوني، مشيرًا إلى المعاناة التي واجهها لاستعادة حقوقه الفنية على مدار ثماني سنوات.

وأشار الفنان إلى بعض الأمثلة التي توضح حجم الانتهاكات التي تعرض لها إرثه الفني، حيث تم تسجيل أنشودة “رددي أيتها الدنيا نشيدي” باسم شخص يدعى “AdRev for rights holder”، وتم تقديم 3500 مطالبة بالحقوق على هذه الأنشودة.

كما أوضح أن أغنية “طائر أمغرب” كانت مملوكة لجمعية فلبينية تدعى “Filscap”، والتي ادعت ملكية اللحن وحقوق النشر.

وأشار إلى أن العديد من أعماله الوطنية والعاطفية والتراثية تعرضت للسرقة والاستغلال من شركات محلية وخارجية.

كما ذكر طارش أن بعض الأغاني تعرضت لتغيير متعمد في الكلمات، مثل أغنية “خذني معك” التي تم تحويل كلماتها إلى “خذني معك ويا يسوع المسيح”، وأغنية “مطر مطر” التي تم تحريف كلماتها أيضًا.

وأشار إلى أن العديد من الأغاني الوطنية والزفات تعرضت للانتهاك دون أي استئذان أو احترام للحقوق الأدبية.

وفي ختام بيانه، قدم الفنان الشكر لكل من ساند قضيته الحقوقية، معربًا عن احترامه للنقد البناء.

ودعا جمهوره إلى دعم جميع الفنانين والمبدعين في استعادة حقوقهم الفكرية وحمايتها، معتبرًا ذلك حقًا مشروعًا يكفله القانون، ومؤكدًا على أهمية الحفاظ على التراث اليمني من السرقة والاستغلال.

وختم طارش بيانه بتذكير جمهوره بأبيات من قصائد الشاعر عبدالله عبدالوهاب نعمان، داعيًا إلى الوحدة الوطنية والحفاظ على القيم الأصيلة.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: أیوب طارش إلى أن

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يزعم استعادة جثتي أسيرين من خانيونس

زعم الاحتلال الإسرائيلي، صباح الخميس، استعادة جثتي أسيرين إسرائيليين من خانيونس جنوب قطاع غزة، مدعيا أنهما قتلا يوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 في عملية طوفان الأقصى التي نفذتها المقاومة الفلسطينية ضد مواقع عسكرية ومستوطنات في غلاف غزة.

وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي عبر بيان: "في عملية مشتركة للجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك)، تم الليلة الماضية في خانيونس انتشال جثتي الزوجين جودي فاينشتين وغادي حجاي".

وأشار إلى إنهما كانا من سكان مستوطنة "نير عوز" المحاذية لقطاع غزة، مدعيا أنهما "قتلا" خلال هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.



وآنذاك هاجمت "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى قواعد عسكرية ومستوطنات بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت إسرائيليين؛ ردا على "جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى"، حسب الحركة.

من جهته، قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان: "أُعيدت إلى إسرائيل جثتا اثنين من مختطفينا اللذين كانا محتجزين لدى حماس".

وأضاف نتنياهو زاعما: "قُتل جودي وغادي في 7 أكتوبر، واختُطفا إلى قطاع غزة".

وحاليا، تقدر تل أبيب وجود 56 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

ومرارا، أعلنت "حماس" استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين.



لكن نتنياهو - المطلوب للعدالة الدولية لارتكابه جرائم حرب - يتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال قطاع غزة.

وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى أن نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما استمراره في السلطة.

مقالات مشابهة

  • أتلتيك بلباو يقترب من استعادة لابورت من النصر
  • نتنياهو يعلن استعادة جثتي أسيرين بغزة
  • الاحتلال يزعم استعادة جثتي أسيرين من خانيونس
  • نتنياهو يزعم استعادة جثتي رهينتين من غزة في عملية خاصة
  • جيش الاحتلال يزعم استعادة جثتي رهينتين محتجزتين لدى حماس
  • جمال شعبان ناعيًا سميحة أيوب: رموز الفن الجميل
  • عن إخلاء مبنى ملاصق لقصر العدل في بعبدا.. توضيح لوزير العدل
  • خطأ غير مقصود.. توضيح مهم من حسام حبيب عن أغنيته الجديدة "سيبتك"
  • عن قضيّة طليقة شقيقه... توضيح من علي حسن خليل
  • أسرار عن زيجات سميحة أيوب وحقيقة زواجها للمرة الرابعة