رحيل الشقيق الأكبر لمايكل جاكسون عن 70 عاماً
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
توفي تيتو جاكسون، الشقيق الأكبر لمايكل جاكسون وأحد الأعضاء المؤسسين لفرقة جاكسون 5، أمس الأحد. رغم عدم الإعلان الرسمي عن سبب الوفاة، يشتبه في تعرضه لأزمة قلبية حادة أثناء رحلته بالسيارة من نيو مكسيكو إلى أوكلاهوما، وفقًا لتصريحات ستيف مانينغ، صديق العائلة والمدير السابق لعائلة جاكسون، لموقع ET.
وظهر تيتو جاكسون، آخر مرة في 9 سبتمبر (أيلول) في ميونيخ بألمانيا، قبل 6 أيام من وفاته، وذلك قبل أداء لفرقة جاكسون الحالية، والتي تضم أيضاً الأخوين جاكي ومارلون جاكسون.
وظهر في منشوره الأخير على موقع "إنستغرام" وهو يزور النصب التذكاري لمايكل جاكسون في المدينة، وعلق "نحن ممتنون للغاية لهذا المكان الخاص الذي لا يكرم ذكراه فحسب، بل يكرم أيضاً تراثنا المشترك، شكراً على إبقاء روحه حية".
وترك تيتو خلفه ثلاثة أبناء، تاج، 41 عاماً، وتاريل 39 عاماً، وتي جيه، 46 عاماً، الذين كانوا في فرقة 3T - و9 أحفاد، وشارك أبناء تيتو لقطات مؤثرة من نعيهم لوالدهم وكتبوا "بقلوب مثقلة نعلن أن والدنا الحبيب، قاعة مشاهير الروك آند رول تيتو جاكسون، لم يعد معنا، كان والدنا رجلاً رائعاً".
Michael Jackson's brother, Tito, d!es at 70 from suspected heart attack while driving.
Sad. pic.twitter.com/zl3WfSisBe
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مايكل جاكسون
إقرأ أيضاً:
الحرس الثوري الإيراني: أوروبا ستكون الخاسر الأكبر إذا فعلت سناب باك
حذرت استخبارات الحرس الثوري الإيراني، اليوم الاثنين، من أن "أوروبا ستكون الخاسر الأكبر" في حال قررت الدول الأوروبية تفعيل آلية "سناب باك"، التي قد تعيد فرض عقوبات أممية على إيران على خلفية تعثر المفاوضات حول الاتفاق النووي.
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام مجلس الأمن الدولي، أن باريس "لن تتردد في اللجوء إلى الآلية إذا لم تحرز المفاوضات النووية تقدماً ملموساً".
وتمنح آلية "سناب باك"، المنبثقة عن قرار مجلس الأمن رقم 2231، الدول الموقعة على الاتفاق النووي (JCPOA) لعام 2015، الحق في إعادة فرض العقوبات الدولية على إيران خلال 30 يوماً من تقديم شكوى رسمية بشأن خرق محتمل للاتفاق، دون إمكانية استخدام حق النقض "الفيتو" من قبل الدول الأخرى.
وتتهم إيران الترويكا الأوروبية (فرنسا، ألمانيا، بريطانيا) بالخضوع للضغوط الأميركية، في وقت يقترب فيه موعد انتهاء الاتفاق النووي في أكتوبر المقبل، وسط غموض يلف مستقبل المفاوضات.