الوصل يفتقد أخطر نجومه أمام باختاكور الأوزبكي
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
معتز الشامي (أبوظبي )
يفتقد فريق الوصل، أخطر لاعبيه في المواجهة المرتقبة مساء غدٍ الثلاثاء، أمام باختاكور الأوزبكي بمستهل مشواره في دوري أبطال آسيا للنخبة، حيث يغيب عن تشكيلته، الثنائي فابيو ليما والصربي سردان.
غاب الثنائي عن التدريبات الأخيرة للفريق أمس بداعي الإصابة، التي تعرض لها ليما في لقاء المنتخب الوطني أمام إيران في التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2026، بينما تعرض سردان للإصابة خلال مباراة دبا الحصن في الدوري.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الوصل دوري أبطال آسيا باختاكور الأوزبكي فابيو ليما
إقرأ أيضاً:
بالصور.. فوز تاريخي لفلسطين في كأس العرب والشرع يهنئ أبطال سوريا
شهد اليوم الأول من بطولة كأس العرب 2025 لكرة القدم مفاجآت كبرى هزّت التوقعات، بعدما نجح منتخبا سوريا وفلسطين في إسقاط عملاقين كرويين في افتتاح البطولة.
وفي أولى مباريات المجموعة الأولى، حقق المنتخب السوري فوزا ثمينا على نظيره التونسي بهدف نظيف، ليكتب بداية قوية أمام منتخب سبق له المشاركة في كأس العالم 8 مرات.
وجاءت المفاجأة الكبرى في المباراة الافتتاحية الرسمية، حين تفوّق المنتخب الفلسطيني على قطر، بطلة آسيا ومستضيفة البطولة، بالنتيجة ذاتها 1-0، وسط فرحة جماهيرية فلسطينية عارمة داخل وخارج الملعب.
واهتزّت المدرجات الفلسطينية فرحا عقب صافرة النهاية، حين حقق "الفدائي" فوزه التاريخي على قطر في عقر دارها. وغمرت الهتافات والأعلام الفلسطينية أرجاء الملعب، وتعالت صيحات الفرح من الجماهير التي رأت في الانتصار أكثر من مجرد 3 نقاط، بل لحظة فخر وكرامة وطنية.
وتناقلت مشاهد المشجعين الفلسطينيين وهم يحتفلون داخل قطاع غزة، في مشهد أعاد إلى الأذهان روح التحدي والإصرار التي تميّز هذا المنتخب.
View this post on Instagramوانفجرت الجماهير السورية فرحا بعد الانتصار على تونس، أحد أعتى المنتخبات العربية، لتعمّ أجواء البهجة المدرجات. واعتبر كثيرون أن هذا الفوز يشكّل بداية جديدة لعودة الكرة السورية إلى الواجهة الإقليمية بعد سنوات من الغياب.
وعبّر الرئيس السوري أحمد الشرع عن فخره بالإنجاز السوري، إذ أجرى مكالمة فيديو مع لاعبي المنتخب عقب اللقاء، هنّأهم خلالها على الأداء البطولي.
View this post on Instagramوتُختَتم الجولة الافتتاحية من كأس العرب 2025 بنكهة المفاجآت، بعدما غيّرت سوريا وفلسطين موازين التوقعات، وأثبتت المنتخبات الطامحة أنها قادرة على مقارعة الكبار. وبين فرحة الجماهير ورسائل الدعم الرسمية، بدت البطولة في يومها الأول كأنها تحتفل بروح الكرة العربية التي توحّد ولا تفرّق، وترسم ملامح بداية مشوّقة لبطولة استثنائية.
إعلان