بعد طلب الطلاق.. جينيفر لوبيز وبن أفليك معاً من جديد
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد الخلافات التي اوصلتهما الى الانفصال وطلب الطلاق، التقطت عدسات الباباراتزي أمس السبت، صوراً للنجمين بن أفليك وجينيفر لوبيز خلال تواجدهما للمرّة الأولى معاً بعد إعلان الأخيرة عن رغبتها بالطلاق رسمياًفي 20 آب (اغسطس) الماضي.
ورصد النجمان خلال تواجدهما في فندق “بيفرلي هيلز” في لوس أنجلوس، وهي المرّة الأولى التي يجتمعان فيها علناً مع أطفالهما، ويبدو أن الثنائي اتفقا على انهاء زواجهما مع التركيز على الاهتمام بأطفالهما كي لا يؤثر هذا القرار عليهم، وحرص النجم الأميركي علىى التنزه مع جي لو واطفالهما للاستمتاع في عطلة نهاية الصيف في الفندق.
وظهر الثنائي أيضاً وهما يصلان معاً إلى الفندق بسيارة واحدة مع أطفالهما، حيث كان أفليك يقود السيارة وإلى جانبه لوبيز وبدا في غاية الهدوء ولم يظهر عليهما أي علامات توتر أو تعصيب.
واختار الثنائي لهذه الرحلة العائلية ملابس كاجوال أنيقة، فارتدت لوبيز بنطال جينز كلاسيكي مع قميص أسود بأكمام طويلة وأضافت نظارات شمسية ناعمة وتركت شعرها البني منسدلاً على كتفيها، بينما النجم العالمي ارتدى نطالاً من الجينز الأزرق مع قميص أزرق كلاسيكي.
2024-09-16Elie Abou Najemمقالات مشابهة محمد منير في رحلة علاجية في ألمانيا.. وهذه تطورات حالتهدقيقتين مضت
حسام جنيد يواصل إثارة الجدل ويرفض الاعتذار من اللبنانييندقيقتين مضت
الرقابة تضع سمية الخشاب ورانيا يوسف في أزمة جديدة12 دقيقة مضت
Privacy Policy |Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactiveإلى الأعلى
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: خنقني أمام الأولاد
تقدمت رقية 28 عاما، بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بمنطقة البساتين، تتهم فيها زوجها بالاعتداء عليها بالضرب ومحاولة خنقها باستخدام “ملاية سرير”، وذلك عقب مطالبتها له بمصاريف المدارس الخاصة لأطفالهما.
وذكرت رقية في دعواها أن سنوات زواجها كانت مليئة بالإهمال وسوء المعاملة، إلا أن الأمور خرجت عن السيطرة مؤخرًا، وقالت:
“طلبت منه مصروفات المدارس، فاستشاط غضبًا وبدأ في توجيه السباب، ثم فاجأني بلفّ ملاية السرير حول رقبتي محاولًا خنقي بها”.
وأضافت: “صرخت بأعلى صوتي حتى سمعني الجيران وأنقذوني قبل أن أفقد حياتي، لم تكن المرة الأولى التي يعتدي فيها عليّ، لكن هذه المرة شعرت بأنني أموت فعليًا”.
وأشارت الزوجة إلى أنها كانت تحاول الحفاظ على بيتها من أجل أطفالهما، لكنها لم تعد تتحمّل الإهانات المتكررة، قائلة: “أصبحت أخشى طلب أي شيء يخص الأبناء، فكل مرة أفتح فيها الحديث عن النفقات، ينتهي الأمر بالإهانة والضرب”.
وقدمت رقية للمحكمة تقريرًا طبيًا يُثبت وجود كدمات حول الرقبة والكتف، إلى جانب شهادة الجيران، مؤكدة أنها تطالب بإنهاء هذا الزواج حفاظًا على حياتها النفسية والجسدية، ومن المقرر أن تُنظر الدعوى خلال الأسابيع المقبلة.